إعلان

Translate

Wikipedia

نتائج البحث

الخميس، 13 يونيو 2013

مقدمة عن الطاقة الحيوية

مقدمة عن الطاقة الحيوية :
 
                                            



 إن لكل إنسان ومنذ ولادته مقداراً محدداً من الطاقة الحيوية ينخفض أو يزداد تبعا لعوامل عديدة. وهذه الطاقة تتحرك عبر مسارات خاصة في جسد الإنسان لتصل إلى كافة أعضائه وأطرافه. ويكون مستوى هذه الطاقة مسئولاً ومحدداً بشكل رئيسي لحـالة الإنسان الصحية ومقاومته للأمراض ومقدار مناعــة جسده ونشاطه ومدى نجاحــه في عملــه واندماجــه بالمجتمع المحيط به ونجاح علاقاته الاجتماعية وهذه الطاقة إنما تكون محيطـة أيضاً بالإنسان على شكــل حلقـات تتوزع على سبــع محاور أساسية وبسماكات مختلفة تدعى بالشاكرات . وبعد دراسات مستفيضة تمكن العلماء من مشاهدة هالات الطاقة هذه باستخدام نوع خاص من النظارات تدعى نظارات الاورا وكذلك أمكن تصويرها باستخدام كميراث مخصصة لقياس سماكة وقوة هذه الطاقة من خلال تصويرها ويدعى هذا النوع من الكاميرات الكيريليان كاميرا بما يسمح بقياس سماكة هذه الهالات وتحديد مستوى الطاقة لدى الإنسان . إن نقص مقدار الطاقة الحيوية لدى الإنسان كفيل بتعريض جسده لهجمات شرسة من الأمراض العضوية والنفسية التي ما تلبث أن تتمكــن من اختــراق جسـده ذا المناعــة المنخفضة بسبب نقص طاقته الحيويــة ويصبح الإنسان عاجزاً عن حماية نفسه دون اللجوء إلى الأدوية والعقــاقير الكيماوية التي لاتخلو من التأثيرات الجانبية مع ضرورة الإدمان عليها لتجنب الانتكاسات المستقبلية وزيادة جرعـات الادوية بعدم علاج السبب الحقيقي الكامن وراء هذه الأمراض. مصادر الطاقة الحيوية لدى الإنسان : إن للطاقة الحيوية لدى الإنسان عدة مصادر تحافظ على مستوى الطاقة الموجودة لديه أصلاً بتقويتها وشحنها بشكل دوري و من هذه المصادر الإنسان نفسه أي طريقة الشحن الذاتي بالطاقة وهي على درجات.... ومنها ما يحصل الإنسان عليه من الوسط المحيط به أي مصدر خارجي للطاقة الحيوية

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More