إعلان

Translate

Wikipedia

نتائج البحث

‏إظهار الرسائل ذات التسميات التغدية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التغدية. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 1 يوليو 2013

الصنوبر


الصنوبر




* المحتويات:
-في بذور الصنوبر ألياف، عناصر معدنية (خاصة الحديد، المغنيزيوم، البوتاسيوم، الزنك والنحاس).
* طريقة الاستهلاك:
-يستهلك طازجاً أو محمصاً ويدخل في عدة أنواع من الطبخ وفي الأرز والصلصة والحلويات (مثل البقلاوة).
-حبوب الصنوبر يجب أن تحفظ في أوعية مغلقة داخل البراد كي لا تفسد.

دوار الشمس


دوار الشمس


* المحتويات:
- في بذور دوار الشمس زيوت دهنية، بروتينات 22,78%، كربوهيدرات مواد دباغية ومادة الفيتين إضافة إلى الفيتامينات (خاصة المجموعة B) والمواد المعدنية (خاصة الفوسفور، البوتاسيوم والحديد) وفيه نسبة عالية من حمض اللينوليك الدهني.
* الفوائد والاستعمالات:

- يعتبر زيت دوار الشمس من الزيوت العالية الجودة وذات الاستعمالات الواسعة. يستعمل من نبتة دوار الشمس بذورها وأوراقها وأزهارها والزهيرات الصغيرة التي تحيط بالقرص. يعتبر زيت دوار الشمس غذاء جيداً ومادة مخفضة للتصلب، ومسحوق أزهاره مادة فعالة في حالات التسمم الخطيرة، ودوار الشمس فعال ضد الأورام.
- منقوع الأزهار والأوراق (تنقع في السبيرتو) مفيد لتنظيم فعالية المعدة وتحسين الشهية ويوصف كدواء للملاريا، أما منقوع زهيرات القرص فينصح به لمعالجة الأمراض العصبية، وزيته يستعمل ضد التصلب العضلي وفي حالات الجروح والحروق.
- إن بذور دوار الشمس غنية بحمض اللينوليك وهو من أهم الأحماض الدهنية التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم. بذور دوار الشمس مدرة للبول وتساعد على إخراج البلغم من الصدر.
- والجدير بالذكر أن بذور دوار الشمس غنية جداً بالبروتين وهي لا تقل أهمية عن اللحوم في هذا المجال.
- وتحتوي بذور دوار الشمس على مادة البكتين التي تزيل المواد الضارة من الجسم. وإذا ما استهلكت لفترة معينة فإن بذور دوار الشمس تقوي النظر وتحمي من الحساسية ضد الضوء كما أنها تقوي الأظافر وتمنع تكسرها.
- ولأنها غنية بالبوتاسيوم فإن بذور دوار الشمس تنظم ضغط الدم وتساعد في إفراز الملح عبر البول. وتساعد في تخفيف عوارض البروستات المزعجة.
* طريقة الإستهلاك:
- إن ملعقتين كبيرتين من بذور دوار الشمس تكفي لسد حاجة الإنسان اليومية من الفيتامين E.
- تعتبر بذور دوار الشمس من أهم الوجبات الخفيفة ويفضل أن تستهلك طازجة وغير مملحة.وهي تضاف إلى السلطة والمحاشي وإلى اللبن والخبز.
- أما حفظها فيتم في أماكن باردة بعد إزالة القشرة عنها.

القمح


القمح




* المحتويات:
- اهتم العلم منذ زمن بعيد بالتركيب الكيميائي للقمح فحلله مراراً ووجد فيه النشا (والكربوهيدرات الأخرى)، البروتين، الألياف (خاصة في النخالة)، الخمائر، الأحماض الأمينية، الأملاح المعدنية والفيتامينات. أما حريراته فتقدر بـ 340ك.ك في المئة غرام من الحبوب الناضجة.
* الفوائد والإستعمالات:
*لا يمكن لأحد أن يحصي فوائد القمح وتنوع استعمالاته الكثيرة، لكننا سنذكر فيما يلي مختصراً لبعض منها:
- مغلي القمح يقوي الجسم ويطري الأمعاء.
- مغلي القمح يستعمل لمساعدة الجسم على استعادة قوته بعد تعرضه للأمراض لفترة طويلة.
- مغلي طحين القمح يساعد في حالات الإمساك البسيط أو المصحوب بنزيف دموي.
- نبتة القمح الخضراء مغذية ومفيدة للجسم ينصح بتناولها قدر الإمكان.
- القمح الكامل (غير المقشور) يجنب الإمساك وإصابات الجهاز الهضمي ومشاكل المجاري الدموية في المخرج، يخفف خطر الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة ويجنب المعدة خطر التقرح.
- هناك بعض العقاقير الطبية المستخرجة من القمح التي أثبتت فعاليتها في معالجة السغل العضلي الأكزما والتهابات أكياس الشعر المتقيحة.
- حب القمح مصدر غني للفيتامين E حيث أن تناول ملعقتين كبيرتين يومياً منه يؤمن 15% من حاجاتنا اليومية من هذا الفيتامين. والقمح مصدر مهم للألياف وبالتالي فإن البرغل والمعكرونة المحضرين من القمح الكامل يعتبران مصدرين هامين للألياف.
- الفيتامين E والألياف موجودة في قشرة القمح لذلك ينصح بتناوله كاملاً حتى طحين القمح يجب أن يكون محتوياً على نخالته ( وكذلك الخبز).

الفول




الفول





* المحتويات:
- يحتوي الفول على الألياف، السكريات، البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية والخمائر.
- ومن العناصر المعدنية يحتوي الفول على الكلسيوم، البوتاسيوم، الفوسفور، الحديد، المنغنيز، الزنك وغيرها.

* الفوائد والاستعمالات:
- الفول مناضل ضد مرض السرطان، نشيط في خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم، مساعد ضد الحرقة المعوية ومخفض لنسبة السكر في الدم. فهو يحتوي على مواد مفيدة جداً لحماية الجسم من خطر السرطان، منها ما يحد من قدرة العناصر التي تسبب هذا المرض، ومنها عناصر مضادة للأكسدة تساعد على إبطاء تطور الأورام الخبيثة، ومنها عناصر تساعد الخلايا السليمة (تحمي جزيئات الـ DNA).
- وقد دلت الدراسات الإحصائية أن من يتناول الفول بانتظام قلما يصاب بسرطان الغدد الثديية أو سرطان البنكرياس.
- وقد أثبتت الدراسات العلمية (الجامعية) أن تناول قدح واحد من الفول يومياً يؤدي إلى تخفيض نسبة الكولسترول الضار في الجسم بنسبة عشرين في المائة.

- إن عملية هضم السكر الموجود في الفول تتم بسرعة مما يحول دون زيادة نسبة السكر في الدم وعلى العكس من ذلك فهو يخفض الكولسترول الضار، كما ذكرنا، ويرفع نسبة الكولسترول النافع.إن آكل الفول لا يعاني من السكري ولا يحتاج إلى أنسولين.
- والفول الغني بالألياف التي تذوب في الماء ينظم عملية امتصاص الطعام مما يساعد مرضى السكري في تنظيم وجباتهم اليومية. والفول غني بالحديد والفولات ويكاد يضاهي في غناه بالحديد السمك واللحم الأبيض، لذلك يعتبر غذاء مفيد للنساء الحوامل. وهو غني بالبوتاسيوم الذي ينظم ضغط الدم.
- نسبة قليلة من الأشخاص يعانون من "حساسية تجاه الفول" المعروف بـ (favism) يسبب عوارض دوار، غثيان، تقيؤ وفقر دم شديد، لذا يجب عليهم تفادي أكل الفول.

* طريقة الاستهلاك:
- الفول الجاف يحفظ في أوعية مغلقة.
- قبل تحضيره ينقع الفول بالماء طوال فترة الليل ثم يسلق.
- يدخل الفول في عدة أنواع من الطبخ والحساء وينصح بتحضير الفول في المنزل لأن المعلب منه يخسر الكثير من فيتاميناته ويصبح غنياً بملح الصوديوم.

اللفت


اللفت


* المحتويات:
-يحتوي اللفت على بروتين 2,4%، قليل من الدهن0.1%، سكريات 8% وفيهألياف، بكتين، أحماض عضوية، فيتامينات، مواد معدنية وزيوت طيارة. حريراته 18ك.ك في مئة غرام.
* الفوائد والاستعمالات:
-اللفت مشهور بوظائفه العلاجية في حالات أمراض المعدة والأمعاء. وقد درج على التداوي به منذ قديم الزمان (عولج به لقمان الحكيم وغيره). وقد حفظ دوره في الطب الحديث أيضاً، فهو كما أعضاء فصيلة الصليبيات يحتوي على مواد تزيد من إفرازات الأنزيمات فتساهم في إزالة المواد السامة من الجسم وتخفف من تشكيل المواد السرطانية، وتحمي من سرطان الجهاز الهضمي والأمعاء على وجه الخصوص.
- واللفت مدر للبول، والبوتاسيوم الموجود فيه يحافظ على توازن الضغط، أما الفيتامين C الموجود في اللفت فإنه يقوي جهاز المناعة ويتصدى لتأثيرات الأكسدة على خلايا الجسم.
- واللفت غني بالألياف ويحتوي على سعرات حرارية قليلة، لذلك يمكن إدخاله في نظام الحمية أثناء تخفيف الوزن.
- وتجدر الإشارة إلى أن اللفت وبقية الصليبيات بدرجة أقل يحتوي على مواد مجوثرة (goitrogen) يعتقد أنها تخفف من قدرة الغدة الدرقية على التعاطي مع اليود. وبما أن هذه النظرية لم تكتشف تفاصيل الخطر في هذا المجال لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من كسل في الغدة الدرقية بتجنب تناول اللفت والإكثار من الأطعمة الغنية باليود كثمار البحر والأعشاب البحرية والأسماك والملح الغني باليود وغيره.
* طريقة الاستهلاك:
-عند شرائنا للفت ينصح باختيار النوع النظيف الخالي من السواد والنوع الأثقل.
- يحفظ اللفت في البراد لعدة أسابيع ويمكن تناوله طازجاً أو مطهواً بعض الشيء. ويجري استهلاكه مخللاً على نطاق واسع.

اللوبياء


اللوبياء


* الفوائد والاستعمالات:
-نظراً لغناها بالبوتاسيوم فإن اللوبياء تسد حاجة البنكرياس والغدد اللعابية من المواد القلوية. وتعتبر اللوبياء الخضراء أفضل من الصفراء من حيث قيمتها الغذائية.
* طريقة الاستهلاك:
- في موسمها يمكن حفظ اللوبياء الخضراء في البراد لمدة أسبوع.
-وسواء أكانت طازجة أم مجمدة فإنه يفضل طهو اللوبياء لمدة قصيرة كي لا تخسر منافعها الصحية وقيمتها الغذائية.
-يتم تناول اللوبياء ساخنة عندما تحضر إلى جانب طبق من اللحوم، أو باردة كجزء من السلطة.

الكاجو



فوائد الكاجو:

 
 (بالإنجليزية: Cashew) وتسمى أيضًا الكاشو أو كاشو جنس نباتي ينتمي للفصيلة البطمية.
موطن الكاجو وانتشارها

هي فاكهة من أصل برازيلي يكثر نموها في شمال شرق البرازيل وتسمى في البرتغالية (Caju).
صناعة وإنتاج الكاجو

مكسرات الكاجوا بالاضافة الى طعمها اللذيذ والتي تستخدم في الكثير من المناسبات ولاعداد الكثير من الحلويات.
مكسرات الكاجوا تعتبر مفيدة جدا على المستوى الجنسي للرجال حيث تعمل على تحسين وتنشيط القدرة الجنسية بالنسبة للرجل, وايضا تنفع في حالة وجود فقر في الدم نظرا لاحتوائها على نسبة عالية من المعادة التي تعتبر مفيدة لصحة الانسان كالزنك والحديد.
ومن فوائد مكسرات الكاجو ايضا العمل علي تنبيه وتنشيط المخ نظرا لتكونها من نسبة عالية من الفسفور وينفع عنصر الفسفور ايضا لنمو العظام ونمو الاسنان وسائر اعضاء الجسم كما يتكون من نسبة لا باس بها من الدهون الغير مشبعة التي تزيد من نشاط الخلايا والانسجة, كما تتكون مكسرات الكاجو من مضادات الاكسدة وفيتامينات تقوي مناعة الجسم وايضا ينفع الكاجو في علاج القرحة والم الامعاء.

الوقاية من السرطان
أظهرت الدراسات أن الكاجو يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون. نظرا لمحتواها من نسبة عالية من النحاس يمنح أيضا البذور مع السلطة للقضاء على الجذور الحرة وأنها هي أيضا مصادر جيدة من المواد الكيميائية النباتية ومضادات الأكسدة التي تحمينا من أمراض القلب والسرطان.

صحة القلب
الكاجو يتكون من كمية اقل من محتوى الدهون مقارنة بالمكسرات الأخرى، وهو يعتبر صحي للقلب نظرا لاحتوائه على الدهون غير المشبعة الاحادية الموجودة في زيت الزيتون ايضا. كما بعض تشير الدراسات إلى أن حمض الأوليك الموجود في الكاجو يعزز من صحة القلب والأوعية الدموية من خلال المساعدة على خفض مستويات الدهون الثلاثية، الكاجو يحتوي على مضادات الأكسدة وهذا من شأنه ان يساعد على خفض ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والأوعية الدموية.كما ان المغنيسيوم الموجود في الكاجو يساعد على خفض ضغط الدم ويساعد على منع النوبات القلبية.




الشعر وصحة الجلد
الكاجو يعتبر غني بالنحاس وهو عنصر أساسي في العديد من الانزيمات والنحاس يلعب ايضا دورا في مجموعة واسعة من العمليات. واحد المحتوية على النحاس الانزيم التيروزينات، تحويل التيروزين إلى مادة الميلانين، وهي الصبغة التي تكسب الشعر والجلد لونه.

فقدان الوزن
الأشخاص الذين يتناولون المكسرات مرتين في الأسبوع أقل عرضة لزيادة الوزن من أولئك الذين يأكلون المكسرات نادرا. الكاجو هو في الواقع يتكون من نسبة عالية من الدهون الجيدة غير المشبعة الاحادية، والمتعددة غير المشبعة والتي أوصى بها العلماء للحصول على صحة افضل.

منع حصى في المرارة
البيانات التي تم جمعها على 80718 امرأة من دراسة لصحة الممرضات تبين أن النساء اللواتي يتناولن على الأقل كمية من المكسرات كل أسبوع، كالكاجو مثلا،قلت لديهن مخاطر الاصابة بحصى المرارة بنسبة 25٪ مقارنة باللواتي لم يتناولن المكسرات.

الأحد، 30 يونيو 2013

البقلة المائية

البقلة المائية


* الفوائد والاستعمالات:
-البقلة من أشهر الحشائش المفيدة، وقد عرف عنها منذ القدم أنها غذاء صحي. وما زالت تتكشف فوائدها حتى اليوم فهي غنية بالفيتامين C وبالفيتامينA وحمض الفوليك.
-كما أنها تحتوي على الفيتوكيماويات التي تساعد على تجنب الإصابة بالسرطان.
* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار الأوراق النظيفة والخضراء (غير المصفرة) ويجب غسلها جيداً قبل الاستعمال.
-تدخل البقلة في تزيين الأطباق وفي تحضير أنواع السلطة والفتوش (بعد تتبيلها بالحامض وزيت الزيتون)

الفطر

الفطر



* المحتويات:
-الفطريات غنية جداً بالمركبات الكيميائية (أحماض، قلويات وأملاح) فيها بروتينات، دهنيات، كربوهيدرات، خمائر، فيتامينات (B3,B1,C,A,وغيرها) ، عناصر مجهرية مختلفة وعناصر معدنية (بوتاسيوم، حديد، فوسفور، مغنيزيوم، نحاس وغيره).
* الفوائد والاستعمالات:
- نظراً لغناها بالمحتويات المتنوعة فإن الفطريات تنشط الإفرازات المعوية وتزيد من شهية الإنسان. وقد برهنت الأبحاث العلمية أن الفطر يساعد على تسييل الدم ويمنع التخثر والتجلط ويساعد على خفض نسبة الكولسترول (في حدود العشرة بالمئة).
-كما أن الفطر يقوي جهاز المناعة عند الإنسان ويساعد جسمه على مقاومة الفيروسات، الأمراض السرطانية، الروماتيزم وتصلب الأنسجة.
-المنافع الكثيرة موجودة في أنواع الفطر الموجودة في بلاد آسيا أما الفطر الأبيض وهو النوع الشائع في الدول العربية فإنه أقل غنى بالعناصر الغذائية، لكن فيه كمية من النياسين والريبوفلافين الضروريين لتنشيط عملية الأيض داخل الجسم.
-وبما أنه فقير بالسعرات الحرارية فإنه يناسب أولئك الذين يتبعون حمية لإنقاص الوزن لكنه لا يناسب أولئك الذين يعانون من داء النقرس لأنه غني بمادة (Purines) التي تسبب زيادة الأملاح في الجسم.
* طريقة الاستهلاك:
-يحفظ الفطر في البراد بدون غسيل لمدة يومين أو ثلاثة وهو يستهلك نيئاً أو مطهواً، لكن في الحالتين يجب غسله جيداً قبل الاستهلاك.
-الشائع في الدول العربية هو الفطر الأبيض الذي يدخل عادة في أنواع السلطة ويضاف الفطر إلى بعض الأطباق المطهوة المكونة من الخضار، الأرز أو الباستا. كما أن بعض الأنواع يتم تشريحه ويضاف إلى السندوشات أو يستعمل كمقبلات (يجب غسله بشكل جيد).
-في المطبخ العربي عادة ما يستعمل الفطر المعلب أما في المطبخ الصيني فيستعمل في العادة الفطر المجفف الذي يوضع في الماء ويتم غليه لمدة كي يصبح صالحاً للاستعمال.
-هناك عدة أنواع من الفطريات، أما الفطر المميز الذي يظهر في بلادنا فهو الكما الذي يعتبر من المأكولات النادرة اللذيذة والمغذية. ويوجد منها نوع أبيض ونوع أسود يمكن استهلاكهما مطهوين ، نيئين أو على شكل رِب.

الفجل


الفجل


* المحتويات: -الفجل وعلى صغر حجمه يحتوي على مواد كثيرة ولو أن الماء يشكل غالبيتها العظمى (93%) ففيه قليل من البروتين وكميات قليلة من السكر وأثر للدهن ونسبة لا بأس بها من الألياف وزيوت طيارة مثل الرافانول (المسؤول عن طعمه الحاد) وفيه خمائر وأحماض عضوية وأمينية. حريراته 17ك.ك فقط.
* الفوائد والاستعمالات: -استعمل الفجل قديماً ضد التسمم لعلاج الملدوغ من الحية ولتخفيف الألم أثناء الولادة أو لتنظيف الوجه من النمش ولإبعاد الصلع عن الرأس. -وعرف عن الفجل قدرته على تحسين الشهية وهضم الطعام وتنشيط إفراز عصارة المعدة إضافة إلى كونه مدراً للبول وللعصارة الصفراء. -ويستعمل الطب الشعبي عصير الفجل أيضاً ضد السعال وآلام الجهاز التنفسي ومشاكل الأعصاب وفقر الدم، وضد النقرس وتكلس الحصى في الكلى والمثانة، كما عرف عنه أنه مطهر وطارد للديدان، ويخفف مشاكل الكبد. -ووجد الطب الحديث في الفجل (في أوراق الفجل خاصة) نوعاً من الخضار غنياً بالفيتامين C وحمض الفوليك، منتسباً إلى فصيلة الصليبيات التي تقاوم نمو الأمراض السرطانية وتقوي جهاز المناعة في جسم الإنسان. -ونذكر هنا أن الفجل البري والحار أغنى بالفيتامين C وبالأملاح المعدنية.
-يستعمل الطب الصيني كميات متساوية من عصير الزنجبيل وعصير الفجل لعلاج التهاب الحنجرة. أما التهابات التجاويف الأنفية فيعالجها بعصير ست حبات من الفجل، حبة من الخيار وحبة من التفاح. والجدير بالذكر أن هذا المزرج مفيد أيضاً للكبد والمرارة.
* طريقة الاستهلاك: -عند انتقاء الفجل يجب انتقاء النوع الصلب والأحمر دون سواه والتركيز على أن تكون أوراقه خضراء وأن يكون حجمه متوسطاً. -يحفظ الفجل في البراد لمدة 8-10 أيام مغلف بالورق أو النايلون ويجب غسله قبل استهلاكه مباشرة. -يمكن تناول الفجل طازجاً أو مطبوخاً أو حتى مخللاً كالكبيس ويمكن تناوله كمقبلات على أن يسبّح أولاً في المياه الحلوة مع ملعقة كبيرة من العسل وربع ملعقة من القرفة لمدة يوم كامل قبل استهلاكه، ذلك للقضاء على نكهته الحادة. -أما أوراق الفجل فتستعمل لتحضير العصير أو تستهلك كما الخضار (كالسبانخ مثلاً).


الفاصوليا


الفاصوليا


* المحتويات:
-تحتوي الفاصوليا على كمية من النشا والكربوهيدرات، وهي غنية بالبروتينات (4%-6%) في الفاصوليا الخضراء وتصل النسبة إلى 31% في حبوب الفاصوليا الناضجة. والفاصوليا غنية أيضاً بالبكتين والألياف (تصل النسبة إلى 6,19% في الحبوب الجافة) وهي غنية نسبياً بالحريرات (335ك.ك في 100غ من الفاصوليا البيضاء الجافة و142ك.ك للمطهوة). وتحتوي على كمية كبيرة من الأحماض الأمينية.
* الفوائد والاستعمالات:
-الفاصوليا مفيدة كغذاء وغنية ومفيدة كدواء في حالات أمراض المعدة والأمعاء، الكلى، الكبد، المثانة. كما أنها مفيدة كعلف للحيوانات التي تحتاج إلى فيتامين.
- في القديم اعتمدت الفاصوليا بديلاً للحوم كمصدر للبروتين بالنسبة للفقراء (بروتين الفقراء).
- الفاصوليا لابد منها للنباتيين الذين يعتمدون على البروتين النباتي فهي غنية بالبروتينات وبالأحماض الأمينية.
-الطب الشعبي يستعمل الفاصوليا لأهداف طبية متعددة حيث أن مغلي الفاصوليا ومنقوعها يتمتعان بخصائص مضادة للميكروبات ومفيدان في حالات فرط ضغط الدم، الروماتيزم، أمراض الكلى والمثانة، وحالات تشكل الحصى في الأعضاء. مطحون الفاصوليا يساعد على التئام الجراح بسرعة وينصح به في حالات نقص الحموضة في المعدة أو التشحم في الكبد.
-وللفاصوليا دور تجميلي يتجلى في قدرتها على إزالة التجاعيد من الوجه.
-تعتبر الفاصوليا من أهم المصادر الغذائية الطبيعية. فالفاصوليا على أنواعها مصدر هام للفيتامين B وللحديد والعناصر المعدنية مثل الكلسيوم، المنغنيزيوم، النحاس وغيره. وتحتوي على نسبة كبيرة من الأحماض الأمينية فهي مصدر جيد للبروتين النباتي.
-والجدير بالذكر أن البروتين النباتي في الفاصوليا لا يصبح كاملاً إلا بوجود بعض البروتينات النباتية الأخرى الموجودة في الأرز أو الذرة أو القمح لذلك يجب تناول الفاصوليا مع إحدى المكملات كي يصبح مصدراً كاملاً للأحماض الأمينية الرئيسية (هذه المعلومة ضرورية لمن يتبع نظاماً غذائياً معتمداً على الغذاء النباتي).
-ولأن الفاصوليا غنية بالألياف فإنها تساهم بشكل فعال في تخفيف نسبة الكولسترول في الدم. كما تساهم في تنظيم نسبة السكر وهرمون الأنسولين لذلك يمكن لمرضى السكري الإستفادة منها فيما لو تم تناولها باعتدال شديد.
-وغنى الفاصوليا بالألياف يجعلها ضابطاً للمشاكل المعوية ومشاكل البواسير. وهي تحمي الجهاز الهضمي من السرطان، لأنها تحتوي على مواد إضافية (مثل السابونين والأحماض الفيتية) التي تحد من زيادة المواد المسرطنة.
-أما الغازات التي تسببها الفاصوليا في الأمعاء فسببها احتواء الفاصوليا على أنواع من الكربوهيدارت يتعذر هضمه في المعدة فتتم معالجتها بواسطة البكتيريا الموجودة في الأمعاء الغليظة مما يسبب تشكل الغازات. لذلك ينصح بنقع الفاصوليا في الماء لفترة قبل طبخها.
* طريقة الاستهلاك:
- لأن موسم الفاصوليا قصير يتم اللجوء إلى تجفيفها وتخزينها حتى فصل الشتاء. ونظراً لأهميتها يتم اللجوء إلى عدة طرق لتأمينها على مدار السنة حيث يتم تعليبها أو تجليدها أو تجفيفها.
- تدخل الفاصوليا في عدة طبخات تضاف إليها التوابل والصلصات كما تدخل في تركيبة السلطة والحساء وتحضر منها الهريسة (الفاصوليا المسحوقة).

السبانخ

السبانخ





* المحتويات:
-يحتوي السبانخ على البروتين، الأحماض العضوية، الألياف، الأملاح المعدنية والفيتامينات (حريراته 22ك.ك).
* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر السبانخ من أغنى مصادر الكاروتين (الفيتامين A)، وهو غني بالكلوروفيل، لذلك يعتقد العلماء أن السبانخ يساعد في إجهاض عملية تحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية..
-وقد دلت الإحصاءات على أن أولئك الذين يكثرون من تناول الخضار ذات الأوراق الخضراء ( خاصة السبانخ) هم أقل عرضة لسرطان الرئة، عنق الرحم، غدد البروستات، المعدة، الأمعاء والجهاز الهضمي والجلد.
-في سنة 1969 لاحظ علماء في اليابان أن الحيوانات المخبرية التي قدم لها السبانخ كغذاء قد انخفضت عندها نسبة الكولسترول في الدم. وقد أثبتت التجربة صحة الاستنتاج بالنسبة للبشر أيضاً، لذلك يعتبر السبانخ مفيداً للقلب والشرايين.
-ولأن السبانخ غني بالفيتامين Aفإنه يساعد النظر ويخفف من احتمال الإصابة بأمراض العين (اعتام العدسة مثلاً). وقد دلت التجارب على أن السبانخ أشد فعالية من الجزر في درء مرض اعتام عدسة العين.
-ولأن السبانخ يعتبر مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك فإنه يصنف في خانة المواد المقوية للقدرة الذهنية والمحسنة للمزاج.
-والسبانخ غني بالمواد المانعة للتأكسد فيه الكثير من الفيتامين E والفيتامينC والكاروتين. فهو يساعد على زيادة مناعة الجسم ويحميه من الإلتهابات.
-والسبانخ يساعد على تنظيف الجسم من المواد السامة التي تدخله نتيجة التلوث البيئي مثل مبيدات الحشرات، النيكوتين، الكافيين والعقاقير الطبية التي تدخل عشوائياً إلى الجسم. وتفيد الأبحاث العلمية الحديثة أن السبانخ يحمي الجسم من مخاطر الجلطة والأمراض القلبية الأخرى.

-يعتبر السبانخ من النباتات الغنية بالكلسيوم فهو يقوي العظام والأسنان واللثة، وهو غني بالكلوروفيل، يعطي الجسم عنصر المغنيزيوم وغني بالفيتامين K الذي يساهم في تشكل الكريات الحمراء في الدم، وهو غني بحمض الفوليك الذي يقوي جهاز المناعة (خاصة عند الجنين).
-وهو غني بالبوتاسيوم الذي يخفف عوارض ضغط الدم.
-ويعتبر السبانخ مصدراً جيداً للحديد، يساعد ضد فقر الدم ويعتبر مفيداً للنساء الحوامل. لكن رغم غناه بالحديد فإن هذا المعدن موجود مع مركبات الأوكسالات التي تخفف من قدرة الجسم على امتصاص العناصر المعدنية.
* طريقة الإستهلاك:
-لكي تكون الاستفادة من السبانخ أكبر ينصح بتناوله طازجاً. والسبانخ من الخضار أو الحشائش الشتوية لذلك يتم تجليده أو تعليبه لاستعماله في مواسم أخرى. وهذه الطريقة تحفظ عناصره الغذائية (ماعدا حمض الفوليك).
-لا يحفظ طازجاً في البراد لأكثر من ثلاثة أيام (يجب تغليفه أثناء الحفظ). يستهلك السبانخ عادة في أنواع السلطة حيث تستعمل الأوراق الصغيرة منه، كما يدخل في أنواع الطبخ ويلاحظ أنه يفقد الكثير من حجمه أثناء الطهو (يخسر تسعة أعشار من حجمه). وإلى جانب سلطات الخضار يدخل السبانخ مرافقاً اللحم وعجة البيض ويدخل في المعجنات (فطائر).
-ينصح بتناول السبانخ مرتين في الأسبوع فالإكثار منه غير مفيد بسبب احتوائه على الأوكسالات. أما أولئك الذين يعانون من داء النقرس، تشكل الحصى في الكلى والمرارة أو الإلتهابات في الجهاز الهضمي فيجب عليهم تناول السبانخ.
-عصير السبانخ مفيد لتطهير الجسم وتخفيف عوارض فقر الدم، الإمساك، البواسير وغيرها، كما أنه يمد الجسم بالأملاح المعدنية. ولأنه مر المذاق فينصح بمزجه مع عصير الجزر والشمندر لتحسين طعمه.

الشمندر


الشمندر

* المحتويات: - يحتوي الشمندر على الكثير من السكر (سكروز، غلوكوز، فركتوز)، البروتين، الألياف، الأحماض العضوية وعلى كثير من الأحماض الأمينية، إضافة إلى الفيتامينات والأملاح المعدنية. -فيه من الحريرات 31ك.ك لكل مئة غرام (ترتفع هذه الكمية في الشمندر السكري إلى 174).
-وفي الشمندر ايضاً نحاس، زنك، منغنيز، كوبلت، يود، بورون، سليكون، باريوم، نيكل، بروم وفضة.
* الفوائد والاستعمالات: -الشمندر من أهم مصادر السكر، يستعمل في الصناعة على نطاق واسع لاستخراج السكر، حمض الستريك، السبيرتو والغليسرين. والشمندر صنف مغذ من أصناف الطعام يطهى منفرداً أو يكمل سلطة الخضار. -الطب الشعبي يعرف أن الشمندر مدر للبول، ملين، مضاد للاسقربوط، مضاد للإلتهابات ومساعد على تسكين الآلام. ينصح بتناوله أولئك الذين يعانون من السمنة أو من أمراض الكبد، وبعض أمراض القلب. - وجدير بالذكر أن تناول الشمندر يقود إلى انخفاض في ضغط الدم لأنه غني بالبوتاسيوم. -أما الطب الحديث فقد قرأ منافعه من خلال محتوياته فوجده غنياً بحمض الفوليك، الفيتامين الذي يقوي جهاز المناعة وينظم عملية انقسام الخلايا ويخفف من فقر الدم الحاد.وحمض الفوليك ضروري للمرأة الحامل لتخفيف خطر حدوث تشوه في الجهاز العصبي عند الجنين.
-تعتبر السعرات الحرارية في الشمندر قليلة بالنسبة لطعمه الحلو وهو على أية حال مصدر طاقة لجسم الإنسان. ويعتبر الشمندر مصدراً هاماً للأوكسالات التي تساهم في تشكيل الحصى في الكلى لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من مشكلة تشكل الحصى في كلاهم أن يتجنبوه. - اللون الأحمر في الشمندر ناتج عن مادة البتايين التي تنظم توازن الحموضة (PH ) في المعدة وتسهل عملية الهضم.
* طريقة الاستهلاك: - يحفظ الشمندر في البراد اسبوعين إلى أربعة أسابيع. أفضله النوع الصلب والحجم الوسط أو الصغير حيث الطعم الأفضل. -يسلق الشمندر على البخار لفترة قصيرة كي نحافظ على منافعه الصحية. ويتم تحضير سلطة لذيذة منه يضاف إليها الثوم والحامض وزيت الزيتون. -البعض يستعين بعصير الشمندر لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي. أما أوراق الشمندر فتضاف إلى الحساء كمصدر للعناصر المعدنية وكغذاء مفيد للكبد.

الشمر


الشمرة


* المحتويات:
-تحتوي الشمرة على زيوت طيارة، فيتامينات، مواد معدنية، أحماض عضوية وبعض السكر والبروتين، وهي غنية بالألياف وقليلة الحريرات.
* الفوائد والاستعمالات:
-الشمرة واسعة الإستعمال، تعتبر عضواً مكملاً للسلطة وتضاف إلى أطباق الطعام المختلفة فتعطيها نكهة وجمالاً وفائدة غذائية.
- الطب العلمي يستعمل منقوع الشمرة في إحدى العقاقير المستعملة لعلاج فرط ضغط الدم لأنها غنية بالبوتاسيوم..ومن بذور الشمرة يستخرج دواء للقلب هو الآنتين.

-والطب الشعبي يستعمل الشمرة على نطاق واسع فهي مهدئة، طاردة للبلغم ومنومة بعض الشيء. منقوع الشمرة مدر للبول ويستعمل ضد الألم في المثانة.
- وقد عرفت الشمرة منذ القدم كعلاج للجهاز الهضمي والنفخة وكطارد للريح، واشتهرت بذور الشمرة كعلاج ضد التشنجات ومخفف للمغص وأوجاع الأمعاء. كما تستعمل لتقوية عضلات المعدة.
-وتحتوي الشمرة على مواد (فيتو إستروجين) تلعب دور الهرمون النسائي المعروف بالأستروجين مما يجعلها مفيدة في تخفيف المشاكل النسائية خاصة بعد بلوغ سن اليأس.
-والشمرة فقيرة بالسعرات الحرارية لذلك يمكن إدخالها في نظام الحمية لتخفيف الوزن.
* طريقة الاستهلاك:
-تستهلك الشمرة طازجة أو مطهوة. ويستعمل منها كل أجزائها من البصلة حتى الأوراق.الساق والبصلة يدخلان في تركيبة السلطة إذا تم تقطيعهما وإضافتهما إلى الخضار الأخرى.
-يتم طهو الشمرة على البخار وتضاف إليها كميات قليلة من الزيت أو الكريم وبعض الأعشاب الأخرى لتحسين نكهتها.
-ويمكن تناول عصير الشمرة حيث يضاف إليه عصير الفاكهة (تفاح، إجاص) أو الجزر لتحسين النكهة.


الخس


الخس




* المحتويات:
- يحتوي الخس على قليل من البروتين والسكر وعلى الألياف والأحماض العضوية وهو قليل الحريرات. إضافة إلى الكثير من الكبريت والسليكون.

* الفوائد والاستعمالات:
- كما كل الخضار الورقية ذات اللون الأخضر، يحتوي ورق الخس على الكاروتين (الفيتامين A)، حمض الفوليك، الفيتامين K، الكلوروفيل واللوتيين وغيره من المواد المقوية لجهاز المناعة في الجسم وللصحة بشكل عام.

-إضافة إلى ما ذكرناه فإن الطب الشعبي يستعمل الخس لعلاج أمراض القلب والمعدة والكبد. ولأنه فقير بالسعرات الحرارية فإنه يدخل في حميات تخفيف الوزن، ولأنه غني بالألياف فإنه يساعد في عملية الهضم حيث يزيد في إفرازات الجهاز الهضمي والكبد.
-وحسب الطب البديل فإن الخس يساهم في تخفيف عوارض الروماتيزم والنقرس. كما أن السائل الأبيض الموجود داخل الخس يحتوي على مادة اللاكتوكريوم التي تهدئ الأعصاب وتخفف مشاكل السهاد وقلة النوم.
- وتستعمل أوراق الخس المغلية لتخفيف التهاب الملتحمة في العين وللتخفيف من حب الشباب.

* طريقة الإستهلاك:
-ينصح باختيار الخس ذي اللون الأخضر ولا ينصح بشراء الخس المقطع الجاهز للإستهلاك لأنه يكون قد خسر الكثير من منافعه الصحية.
-يحفظ الخس ملفوفاً بالورق داخل البراد وينصح استهلاكه بأسرع وقت ممكن، وبغسله قبل تناوله.ينصح بتمزيق الخس بدل تقطيعه بالسكين إذا أمكن.
-في بعض الحميات مثل حمية ديتوكس يجري تناول عصير أوراق الخس أو حتى مغلي أوراقه.

الخيار


الخيار




* المحتويات:
-يشكل الماء أكثر من 95% من وزن الخيار والباقي يتوزع على الكربوهيدرات (أقل من 3%) وتشمل قليلاً من السكر والنشا.
-وفي الخيار أحماض عضوية، ألياف، فيتامينات وأملاح معدنية إضافة إلى بعض الخمائر والزيوت الطيارة، وهو قليل الحريرات.

* الفوائد والاستعمالات:
-منذ أيام أبوقراط يستعمل الخيار في الطب الشعبي (ثماره، عصيره، قشرته، بذوره وأزهاره). عصير الخيار يستعمل ضد الحر، ضد الالتهابات، يساعد في التخلص من الحمض البولي ويخفف من عوارض النقرس. والخيار مادة مدرة للبول وللعصارة الصفراء.
-أما المشروب المستخرج من بذور الخيار فهو مفيد ضد الحمى وأمراض المسالك البولية والجهاز التنفسي.

-ويستعمل الخيار في معالجة الحروق، كما يستعمل كمادة تجميلية (عصيره ومنقوع قشرته ومسحوق الخيار اليابس أو مرهم الخيار) فهو يخلص البشرة من كثير من الشوائب، وينظف البشرة من الإفرازات الدهنية يطري الجلد وينعشه ويساعد في إزالة التجاعيد والبثرات عنه وكونه قليل السعرات الحرارية فإنه يدخل بمعظم حميات تخفيف الوزن.

* طريقة الإستهلاك:
-يحفظ الخيار في البراد عادة لمدة أسبوع ويتم استهلاكه طازجاً. من الأفضل الحفاظ على قشرته للإستفادة من أيافها.
- يدخل الخيار في مكونات معظم أنواع السلطة، كما يدخل مع اللبن كنوع من المقبلات (خيار بلبن).
-عصير الخيار مغذٍ ويروي العطش ويمكن استخدامه في الحميات لإزالة السموم من الجسم.

البندورة


البندورة





* المحتويات:
-تحتوي البندورة على سكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، مواد بكتينية وآزوتية، مواد قلوية، ألياف، أحماض عضوية، مواد معدنية وفيتامينات وهي غنية بشكل خاص بالفيتامين C.
-وفي بذور البندورة كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على ثمانية عشر من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم (تشكل غذاء كاملاً).
-كما أن زراعة البندورة في البيوت الزجاجية والخيم البلاستيكية تفقدها الكثير من العناصر المفيدة خاصة الفيتامينات.

* الفوائد والاستعمالات:
-إن اللون الأحمر الذي يجمل حبة البندورة ناتج عن مادة كاروتينية تعرف بالليكوبين (Lycopene) وتعتبر من أهم المواد المضادة للأكسدة.
-وللحصول على أكبر قدر من هذه المادة يجب تناول البندورة مطهوة (أو مسخنة) لأن مادة الليكوبين يتم استخراجها من البندورة بواسطة الحرارة.
-وإضافة كمية من الزيت إلى البندورة تسهل عملية امتصاص الليكوبين منها داخل الجسم. لذلك تعتبر أنواع الحساء واليخنة التي تضاف فيها البندورة إلى بعض الخضار مفيدة.. حتى أن الكاتشاب الذي يستعمل على نطاق واسع في المأكولات السريعة والبيتزا رغم أنه ليس طازج ولكن لا مانع من تناوله لأنه يحتوي على كمية كبيرة من البندورة المطبوخة.

-تفيد نتائج بعض الأبحاث العلمية أن مادة الليكوبين فعالة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 35% لأولئك الذين يتناولون البندورة عشر مرات في الأسبوع. وتساهم البندورة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمعي.

-وتفيد دراسة أخرى بأن الجسم الذي يحصل على كفايته من الليكوبين يتجنب خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 50%.

* طريقة الاستهلاك:
-يتم تناول البندورة طازجة، مطهوة، مشوية أو كجزء من السلطة.
- البندورة المعلبة تحتوي على نفس العناصر النافعة إلا أنها تفقد الفيتامين C وجزءاً من الكاروتين (يفضل استعمال البندورة المعلبة في عبوات زجاجية).
-عصير البندورة مفيد وهو خيار جيد لمن يريد أن يروي عطشه إلا أنه غني بملح الصوديوم فيجب على أولئك الذين يعانون من ارتفاع الضغط أن ينتبهوا لذلك.
-أما البندورة المجففة في الشمس وتلك المطحونة كبودرة فتعتبر من الخيارات الجيدة

البطاطا الحلوة


البطاطا الحلوة






* المحتويات:
-البطاطا الحلوة غنية بالألياف والكربوهيدرات (23%) والطاقة (105 كيلوكالوري في المئة غرام).

* الفوائد والاستعمالات:
- البطاطا الحلوة غنية جداً بالفيتامين A والفيتامين C. وتعتبر مصدراً جيداً للفيتامين B6، البوتاسيوم والألياف.
-والبطاطا الحلوة مغذية جداً وسهلة الهضم، وهي تساهم في تسهيل عملية الإخراج وتخفف عوارض القرحة والتهاب القولون.
-كما تساعد أولئك الذين يعانون من مشاكل في الدورة الدموية، وتساهم في تطهير الجسم من رواسب المواد المعدنية الثقيلة مثل الرصاص، الزئبق والنحاس.

- وفي البطاطا الحلوة كمية من الكاروتين بيتا الذي يحمي البشرة من أشعة الشمس، يخفف عوارض الروماتيزم ويساعد في عملية امتصاص الحديد في الجهاز الهضمي.
* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار النوع الصلب الخالي من التعرجات (أو قليل التعرجات) وذي اللون البرتقالي المائل إلى الصفرة (من الداخل) لأنه أغنى بالكاروتين بيتا.
- تحفظ البطاطا الحلوة بعيداً عن الضوء والرطوبة وتغسل جيداً قبل استهلاكها.
- يمكن تحضيرها عن طريق السلق، الشوي أو وضعها في الفرن وهي تدخل في عدة وصفات من بطاطا مقلية مفضلة عند الأطفال إلى بطاطا معجونة إلى خبز وكاستر إلى بطاطا مطحونة بيوريه. ويمكن أن نضيف إليها الخل، الحامض، البهارات (القرفة) والزنجبيل لتحسين نكهتها.

البطاطا



البطاطا





* المحتويات:
-تحتوي البطاطا على النشا (نسبة كبيرة)، البروتين، الأحماض العضوية (حمض التفاح، حمض الستريك، حمض الأكساليك وغيره)، الفيتامينات والأملاح المعدنية.
-كما تحتوي على الكحول الأميلي (Amyl alcohol) الذي يعطي البطاطا الطازجة طعماً ورائحة خاصين.
-والجدير ذكره أن جذوع البطاطا (الأجزاء المعرضة لنور الشمس) سامة لأنها تحتوي على مادة كحولية سامة هي الكولانين.

* الفوائد والاستعمالات:
- يجد الطب الشعبي إستعمالات واسعة للبطاطا، فهي تنظم نسبة الحموضة في المعدة (يستعمل لهذه الغاية عصير البطاطا الطازجة)، وهي تنظم وظيفة الأمعاء وتوقف الألم في المعدة والأمعاء.
- الطب الصيني يستعمل البطاطا ضد الأمراض الجلدية.
-في تشكوسلوفاكيا السابقة استخرجوا من البطاطا عقاراً طبياً هو الأنجبين لعلاج أمراض المعدة وضد التسمم.

- والبطاطا رغم شعبيتها وتوفرها للجميع تجمع الكثير من الخصائص المفيدة فهي غنية بالعناصر المعدنية، الفيتامينات، النشويات والألياف، إضافة إلى احتوائها على البروتين، والجدير بالذكر أن نوع النشا الموجود في البطاطا يحتوي على نوع من السكر السريع الامتصاص لذلك يجب أن ينتبه لذلك أولئك الذين يعانون من مرض السكري. والبطاطا تساعد على إنتاج الطاقة داخل الجسم.


- في الولايات المتحدة الأميركية تعتبر البطاطا المصدر الأول للفيتامين C نظراً للإكثار من تناولها (62 كغ للشخص الواحد سنوياً).
-وما يجب أن ننتبه له أن المواد الموجودة في قشرة البطاطا وتحت القشرة مباشرة هي الغنية بالفيتامين C وهي تحتوي على مواد مضادة للسرطان والأكسدة. لذلك ينصح بتناول البطاطا مع قشرتها.
-أخصائيو التجميل يستعملون مسحوق البطاطا لأهداف تجميلية.

* طريقة الاستهلاك:
- تحفظ البطاطا في مكان جاف بعيداً عن الضوء والهواء لعدة أسابيع.
- وقد جرت العادة على سلق البطاطا وقليها وشويها أو وضعها في الحساء والسلطة أواستعمالها على شكل مسحوق (بوريه).
- من الأفضل تحضير البطاطا مع أقل ما يمكن من الزيوت وتناولها مع قشرتها ما أمكن لكن لا مانع من تناول البطاطا المقلية من وقت لآخر.
- هناك عدة أنواع من البطاطا لكن يجب تجنب البطاطا ذات اللون الأخضر خاصة الحبوب التي تظهر عليها البراعم فقد يكون منها ما هو سام للإنسان.

السبت، 29 يونيو 2013

فوائد الجوز


 
يحتوي على مواد دباغية
- مضاد حيوي
الدماغ 

الأعصاب 
القلب
 السرطان
  السل في الجلد

 تقيح الجروح
 الإلتهابات
 الأمراض الجلدية 
فقر الدم
قابض 
طارد للديدان 
مقوي 
 الضعف 
الوهن
  مسهلاً للمعدة
 مقو للكليتين 
 مقو للرئتين 
 الإلتهابات 
 التهاب التجويف الجيبي.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More