إعلان

Translate

Wikipedia

نتائج البحث

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطاقة الحيوية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطاقة الحيوية. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 10 أبريل 2015

علم الطاقة الحيوية شاكرا التاج

الشاكرا:
عجلة أو قرص ترمز إلى المحيط الدوارلنشاط طاقة بيولوجية منبتقة عن العقد العصبية الرئيسية المتفرعة أمام العمود الفقري

شاكرا التاج(الروح-):













الإتصال بالوعي الكوني
الروحانيات
إشراقات الحكمة
معرفة الحق
إدراك المقدس
التناسق والتمازج مع الكون
تتخد شكل زهرة اللوتس
اللونان المحفزان لها هو البنفسجي الفاتح أو الأبيض الشفاف
تقع في منتصف قمة الدماغ
ترتبط طاقتها بالمملكة الكونية
ترتبط بعنصر الأثير
تسيطر على الغدة الصنوبرية(إفراز هرمون الميلاتونين المسئول عن النوم)
الغدة النخامية

المخ الجهاز العصبي
الأعشاب المحفزة لها خشب  الورد-خشب الصندل-المريمية-اللافندر اللبان الدكر-لبان جاوي
تعمل كمستقبل للطاقات الروحية
مركز إتصال مع المصدر الكوني
تمد الجسم بالطاقة
إي مشكل أو إنسداد بها ينجم عنها خلل في سريات الطاقات الأخرى في الإتجاهين
إنقطاع الإتصال بالرافد الكوني
بعدها موت الجسد
إتزان الطاقة في هده المنطقة يحرر قوى ومعلومات مخزنة
عدم الإتزان في الطاقة يؤدي إلى
إكتئاب –خيالات شهوانية عنيفة-الإحساس بعدم التفاهم مع الأخرين-
إحساسات غير مبررة بالخجل-تكوين تصور منخفض عن الدات
العجز عن الحفاض على العلاقات-رفض الدات
إحتياج عارم للتعاطف
حالة الطاقة الزائدة:
إحباط-قوة غير مبررة-كأبة-صداع نصفي-يأس-ميل للإدمان-أنانية-غموض.
غضب قوي غير مبرر
رغبة في التدمير
حالة نقصان الطاقة:
خمول-إنعدام روح المرح-فقدان لدة العيش-ضعف الداكرة-ضعف التركيز
إدا كانت نضيفة ومفتوحة ستعلم كل شيء وتفهم كل شيء
مرتبطة بالغدة النخامية المسؤولة عن النوم والنمو وهرمونات الحالة النفسية أو المزاجية
مرتبطة بالغدة الصنوبرية


الجمعة، 5 يوليو 2013

الطاقة الحيوية والسحلر الجزء السابع



انتهى موضوع مراكز الطاقة والسحر فقط اطلنا فيه لانه موضوع وعلم يجهله الكتير فادا اردنا الدواء يجب ان نعرف مسببات الداء لهدا ارجوا ان تكونوا قد استفدتم كتيرا وعرفتم حقيقة السحر والعين والحسد فكلها مرتبطة بالطاقة ومراكزها اللهم انى نسالك علما نافعا ونعود بك علم لا ينفع ونحن لا زلنا مستمرين في معرفة اسرار الطاقة الكونية بادن الله


1 ) أعراض الإصابة فى المركز الواحد لايشترط أن تأت مجتمعة ، بل قد تأتى فرادى وتتناسب اجتماعها وكثرتها مع قوة الإصابة طردياً ، كما أن هناك أعراض تشترك فيها أكثر من غدة كمرض العقم والسرطان .

2 ) اتضح عندى بعض تتبع واستقراء وأخذ وعطاء أن القول بأن لكل شخص طبيعة ومزاج على أساسها نعرف أى سحر يؤثر فيه ( مائى ـ ترابى …. ) هذا قول غير صحيح ، بل قد يسحر للشخص بسحر مائى وترابى ونارى وهوائى أو بعضها فى وقت واحد ، فطريقة عمل السحر تتوقف على الهدف من السحر ( جنون ـ مرض ـ تفريق ـ .. ) ولكل سحر مركز وغدة ولكل مركز وغدة عنصر ، وليس السحر على طبيعة الشخص ، فالشخص الواحد ـ كما تبين ـ له مراكز مرتبطة فى عناصر تكوينه ( ماء ـ تراب ـ نار ـ هواء ـ أثير ) ، ولعل بعض الرقاة وقفوا على أسحار لشخص واحد منها ماهو مدفون ومنها ماهو معلق وهكذا … والله أعلم .

3 ) عبر معرفة مراكز الطاقة وعمل الغدد نوفر على الرقاة عناء البحث عن التشخيص وذلك بمعرفة الأعراض للوقوف على بيت الداء ومحل السحر أو مكان الربط ، وتحديد اتجاه العلاج وفك الربط .

4 ) ليس للجن تحكم فى الجسم إلا عبر هذه المراكز أو عبر هذه الغدد ، ولايشترط فى هذه الأمراض أن الأمر روحانى فقد يكون عضوى والعكس صحيح ، فنضيف بعض المعطيات التى تقربنا من تحديد المرض كالأحلام والرؤى أو الأشعة والتحاليل وغير ذلك من الاستئناسات .
ابو همام الراقى

فى الاخير اخوتى لا اجد الا ان اقدم التحية الخالصة من اعماق اعماق القلب الى الشيخ ابو همام الراقى والذى ابدع وجعلنا نقف مشدوهين وحائرين واكاد اجزم انه الوحيد فى العالم الاسلامى الذى قدم هذا الطرح مما يجعلنا نفكر مليا فى البحث العلمى المنطقى الممنهج والمرتبط بالدين كلية لا جزئيا فسبحان من انزل شريعته متكاملة وصور هذا الكون باتقان وقدر كما نشكره لانه خلص علوم الروحانيات مما يكتنفها من خزعبلات واوهام وشوائب بالية

مراكز الطاقة الحيوية والسحر الجزء السادس




5 ) مركز النحر أو الحلق :
لأسحارعدم القدرة على التعبير وفقدان السعادة والهدوء ، مرتبطة بالغدة الدرقية ، ومن أعراض الإصابة فى هذا المركز :

· طنين فى الأذن وهذا يحدث لكثير من المصابين .

· فقدان الشهية وإن كان هناك غدد مسؤولة عنه أيضاً .

· مشاكل السمع .

· الشعور بالغرور والعناد والتعصب للرأى ( وهذا مدخل لسحر تفريق بين زوجين أو شريكين ) !!!

· الشد فى الرقبة والثقل على الأكتاف .

· تخدير أو ثقل أو رعشة فى الذراعين واليدين .

· زيادة فى ضربات القلب وهذا كثرما يحدث أثناء الرقية .

· العصبية المفرطة .

· جحوظ العينين الذى يعتقد الرقاة ـ بإطلاق ـ أنه حضور الجنى وهذا خطأ علمى .

· وخز فى أصابع اليدين والقدمين ويظن الرقاة أن الجنى خرج بسلامة الله !!!

· النسيان وضعف التركيز .

· الإحساس بالبرودة فى كامل الجسد أو الحرارة .

· مشاكل الأذن والأنف والحنجرة .

· اضطرابات الدورة الشهرية .

· يخفض من عمل المبيض عند النساء ، وربما يؤدي إلى العجز الجنسي عند الرجال .

ويتحكم الساحر فى هذا المركز عبر الأثير بالأسحار المرشوشة والمنثورة وغيرها وكذلك باقى المراكز السادسة والسابعة.

مراكز الطاقة الحيوية والسحر الجزء الخامس




4 ) مركز القلب :
لأسحار العلاقات من تفريق أو عطف وأسحار العنوسة والتعطيل ، وهذا المركز مسؤول عن التنفس ، الدورة الدموية، وجهاز المناعة في الجسم ، منطقة الصدر والرئتين والغدة الزعترية (Thymus) مرتبطة بالعجلة القلبية وهذه الغدة هي المسئولة عن جهاز المناعة في الجسم .

وأعراض الإصابة فى هذه المنطقة :

· حب مفرط لشخص ما أو كره مفرط لشخص ما ، فهى مركز عمل سحر العطف والتفريق .

· كثرة الوسوسة حيث أنها مرتبطة مباشرة بالدورة الدموية حيث مجرى الشيطان بابن آدم .

· مسؤولة عن بعض الأورام بسبب ارتباطها بجهاز المناعة فى الجسد ومن ضمنها سرطان الثدى وكذلك مرض الإيدز .

· خلل في الجملة العصبية وخصوصا بالوصلات الخاصة بنقل الحركة للعضلات وهذا يؤدي الى حالة تشبه الشلل ولذلك سميت بالوهن العضلي الوخيم أو الشلل الكاذب .

· أمراض القلب .

· الغيرة أو اللامبالاة والبرود .

· دهشة وصعوبة فى التنفس لاسيما أثناء الرقية .

والساحر يتحكم فى هذا المركز بالسحر المعلق ( الهوائى ) حيث عنصر الهواء مرتبط بهذا المركز .

الأحد، 30 يونيو 2013

الطاقة الحيوية والسحر الجزء الرابع



الطاقة الحيوية والسحر (تتمة)

 
 2 ) مركز العانة أو السرة :
لأسحار العقم والجماع ، من أسحار تهييج للزنا واللواط أو التفريق الذى يكون بإفقاد الشخص الرغبة فى الجماع وهذا عمل هذا المركز ، وهذا لانسميه " ربطاً " فالربط عجز جنسى يحدثه مركز الجذر، يوجد أسفل السرة بــ 2 سنتيمتر ، وهو متربط بالغدد التناسلية ( خصية ومبيض ورحم ) وأعراض الإصابة فى هذه المنطقة :

· فقدان الشهية للأكل أو زيادة الشهية بشكل ملحوظ ، فتجد المصاب يأكل ولايشبع أو لايأكل من أصله .

· ألم فى الأمعاء ووجب التفريق بينها وبين ألم المعدة .

· زيادة الشهوة الجنسية بشكل مفرط أو فقدانها بالكلية .

· يتأثر جداً بالماء شرباً واغتسالاً وسباحة .

· مشاكل الطمث والإفرازات المهبلية .

· أمراض البروستات .

· سرعة الغضب .

· حب العزلة والانطواء .

· فقدان حاسة التذوق وهذا يحدث كثيراُ مع المصابين .

تفريق مهم :

المركز الأول وهو ( عجب الذنب ) أو ( الجذر ) مسؤول عن إتمام العملية الجنسية من انتصاب وقذف أما العجلة الثانية فهى مسؤولة عن الشعور بالرغبة ، فبعض المرضى ليس لديهم رغبة فى الجماع رغم قدرتهم على ذلك ، وآخرون ليس لديهم القدرة رغم رغبتهم فى ذلك وهم المربوطين ، والنوع الأخير ليس لديه لارغبة ولاقدرة ، وعادة مايحدث ذلك فى سحر الربط أو التفريق أو عند عشق جنى لشخص ما ويكون هذا الشخص متزوجاً .

ثم إن المركز الثانى وهو مركز العانة مربوط بالأكل والشهية له ، ومربوط بشهية الجنس ، فالصوم الشرعى الشخص عن الأكل يحدث انخفاضاً فى معدل الشهوة الجنسية وهذا من كمال الشريعة وسماحتها .

لذا ننصح كل من ابتلى بمس عاشق أو ابتلى بإفراط فى الشهوة بسبب مس أو سحر ننصحه بالصوم حتى يخفف وطأ الشهوة عليه .

ولو أراد السحر التحكم فى هذا المركز جعل سحر الشخص فى ماء حيث أن العنصر المرتبط بهذا المركز هو الماء .

الشاكرات و الامراض العضوية

 الشاكرات و الامراض العضوية
 

وكذلك أصحاب الأمراض العضوية قد يجدون تأثراً فى هذه المناطق ولايختص هذا بالسحر والمس والعين فقط فوجب التنبيه والتفريق سيأتِ لاحقاً .
إكتشف أهل الطب القدامى هذه المراكز ، وأثبت الطب الحديث أن جميع هذه المناطق تحتوي خلفها على " غدد " وظيفتها تنظيم الطاقة في جسم الإنسان .

وانسداد إحدى هذه " الشكرات " أو " الغدد " يسبب مباشرة اختلاف في " المزاج " وتسوء نفسية الإنسان ، وهي ما يسبب ضيق النفس عند كثير من الناس أحيانا ً دون سبب ، أو الشعور بالاكتئاب ، وقد يكون السبب تسلط عين أو مس أو سحر أو قرين .

وإذا استمر هذا الانسداد ، تبدأ بعض الأوجاع في بعض المناطق العضوية ، واذا لم يعالج الشخص لمدة طويلة ، ربما تتطور الحالة إلى مرض مستعص .

هذه العجلات هي عبارة عن حلقة وصل بين جسم الإنسان وأجسام الهالة ، وهناك سبعة عجلات طاقة رئيسية في جسم الإنسان ومتواجدة على طول العمود الفقري ، وهذه العجلات تقوم بتوصيل الطاقة الكونية وطاقة الأرض إلى أجسام الهالة ومن الناحية الفسيولوجية فكل عجلة من عجلات الطاقة لها علاقة أو مرتبطة بما يسمى ب (Nerve Ganglia) أي جانجليا العصب ، وكلمة جانجليا تعني كتلة من الخلايا العصبية خارج الجهاز العصبي المركزي، كذلك فإن كل عجلة من عجلات الطاقة لها علاقة بالغدد في النظام الهرموني .

تقوم عجلات الطاقة بدمج كل من طاقة الأرض والطاقة الكونية وتوصيلها إلى جسم الإنسان ، وقد وضحنا أن من ضمن هذه الطاقة الداخلة للجسد هى ذبذبات السحر الخارجى بأنواعه ، أما من الناحية الميتافيزيقية فإن عجلات الطاقة عبارة عن مراكز مستقلة من الإدراك تقوم بإيصال العقل والجسم والروح.

ويحتوي جسم الإنسان على عشرة مراكز أو عجلات للطاقة كبيرة و 22 عجلة صغيرة، الفرق بين العجلات الكبرى عن الصغرى هو أن العجلات الصغرى لا ترتبط بنظام الغدد في جسم الإنسان .

تقوم عجلات الطاقة كما ذكرنا بتصفية وتحويل ودمج طاقة الأرض وطاقة الكون ومن ثم إيصالها إلى أجسام الهالة وكل خلية من خلايا جسم الإنسان عن طريق الغدد .

آلية عمل مراكز الطاقة


آلية عمل مراكز الطاقة :

 
 كل عجلة من عجلات الطاقة (Chakra) مرتبطة بغدة صماء والعقد العصبية الرئيسية Major Nerve Plexus تقوم عجلات الطاقة بامتصاص الطاقة الكونية ومن ثم تقسيمها إلى أجزاء ومن ثم إرسالها إلى الجهاز العصبى والغدد الصماء ثم إلى الدم لتغذية الجسم وذلك عن طريق مجاري أو أنهار الطاقة .

وكما ذكرنا مسبقاً عن وجود عجلات طاقة كبيرة وصغيرة في الجسم وأن العجلات الكبيرة هي المرتبطة بالغدد الصماء والجهاز العصبي .

وكل عجلة من هذه العجلات السبعة مرتبطة بغدة كما أن كل حاسة من الحواس الخمسة مرتبطة بعجلة من هذه العجلات .

كل عجلة من عجلات الطاقة السبعة الرئيسة لها اسم خاص بها ومكان ولون، وألوان هذه العجلات السبعة تمثل ألوان الطيف السبعة .


التعريف بالمراكز :

1 ) مركز الجذر :
هو لأسحار التفريق بين العوائل لاسيما بين الأم وأبنائها ووقف الحال وعدم الاستقرار وتدنى المسستوى العلمى والوظيفى والشعور بعدم الأمان والخوف ، والعجز الجنسى ، على أننا سنوضح أن هناك ثم تفريق بين العجز الجنسى وهو عمل المركز الأول ( الجذر ) وبين وبين الرغبة الجنسية وهو عمل المركز الثانى ( السرة ) ، ويرتبط المركز بالغدة الكظرية ، ويستطيع المعالج معرفة مكان الإصابة فى هذا المركز أو هذه الغدة عند سؤال المصاب عن إحدى هذه الأعراض :

· التبول اللاإرادى أوالرغبة فى دخول الحمام أثناء السماع أو الرقية بسبب فرط إفراز هرمون الادرينالين ، وقد شطح بعض الرقاة وادعوا أن الرغبة فى دخول الحمام هو هروب الجنى من سياط الرقية مطلقاً وهذا خطأ علمى فاحش .

· شعور المصاب بألم فى الجنبين ـ حيث الكلى ـ وهذا كثير مايشتكى منه المصابون .

· ألم فى أسفل العمود الفقرى أومنطقة الفخذين والساقين والقدمين ، كما أن التخديرأوالرعشة فى القدمين اللاإدراية أو حركة الإصبع تكون بسبب الإصابة فى هذه المنطقة .

· المصاب فى هذه المنطقة لايشعر بأمن ولابأمان ولاثقة وهذا يحدث لكثير من المسحورين فى العائلة الواحدة الذين سحروا سحر وقف حال أو تفريق .

· فقدانه حاسة الشم أو خلل فى عمل الجيوب الأنفية ، وقد شطح الرقاة فظنوا أن العطاس أو سيلان الأنف أثناء الرقية دلالة سحر مشموم وهذا خطا فاحش .

· يتأثر جداً عند السير حافياً على أرض طينية لاسيما فى الأيام المقمرة .

· عدم القدرة على الجماع .

· الإمساك والإسهال .

· مشاكل القولون .

· برودة فى الأطراف .

· الشعور بالخوف .

· العصبية وحدة الطبع .

· قلة النوم .

للتحكم فى هذه الغدة أو المركز يجعل الساحر سحر الشخص أو الأشخاص مدفوناً حيث أن العنصر المرتبط بهذه الغدة هو الأرض .

الطاقة الحيوية والسحر الجزء التالت


الطاقة الحيوية والسحر (تتمة)

 
 وينقل عن القدماء أن هناك أكثر من 72 ألف مسار أثيرى طاقوى غير مرئى يوصل الطاقة الخارجية إلى داخل الإنسان .

فى هذا الشكل مناطق تجمع للطاقة رئيسية ـ دوائر سوداء كبيرة ـ وهى على امتداد العمود الفقرى ( أعلى الرأس ـ الجبهة ـ النحر ـ الصدر ـ فوهة المعدة ـ السرة ـ العجز ) وهى مناطق ألم عند كل مسحور أو ممسوس لامحالة ، وفى الوقت نفسه كل عجلة هى موضع لغدة صماء فى الجسد وخلل عمل هذه الغدة يحدث أعراضاً هى عينها أعراض الممسوس أو المسحور ، وهذا مايهم الجن وعبرها يتحكمون فى الجسد عضوياً ونفسياً ، أى يتحكمون فى سلوك الشخص بعطف أو تفريق أو جنون ويتحكمون فى عضويته بربط أو مرض أو غير ذلك وسنبين ذلك بالتفصيل الممل ، ثم هناك مناطق تجمع فرعية ـ دوائر سوداء صغيرة ـ وهى أشبه بعلب توزيع الكهرباء فى البيوت والتى تجدها فى أعلى الجدران وهى فى الشكل ( بجانب الرقبة ـ على عظم الكتفين ـ المرفقين ـ الرسغين ـ الفخذين ـ الركبتين ـ الكاهلين ) .

الضغط القوى على مناطق العجلات الرئيسية يحدث ضغطاً مباشراً على الجنى لأن كما بينا أن هذه المناطق هى حلقة وصل بين جسدنا المادى وبين جسدنا الأثيرى الذى هو نفسه جسد الجن إذا تلبس بنا فالضغط على هذه المناطق يعتبرضغطاً مباشر عليه ، ومن هنا نجد تفسيراً علمياً للسؤال ( لماذا عند الضغط على فوهة المعدة مثلاً يحضر الجنى ؟ ) .


والضغط على المناطق الفرعية يولد تخديراً فى العضو أو ألماً لايطاق بحسب تمكن المس أو السحر أو العين من الجسد وبحسب قرب الجنى من هذه المنطقة أو بعده عنها .

ونعود للمراكز الرئيسية :
مركز التاج : باللون البنفسجى ويقع في أعلى الرأس في منطقة اليافوخ والمصاب يشكو من هذه المنطقة ويخبر وكأن فروة رأسه ستقلع !

مركز الجبين : ولونه نيلى ويقع في منتصف الجبين والبعض يسميه مركز العين الثالثة ولكن الحقيقة هو أن مركز العين الثالثة يقع بين الحاجبين ، وهو مختلف عن مركز الجبين ، حيث يؤثر مركز الجبين في مركز العين الثالثة ولا يحصل العكس وبعض الرقاة يقومون بالضغط على هذه المنطقة بأصبعى الأبهام فيتحدث حرارة والم لايطاق فى رأس المسحور خاصة أو رعشة فى الجسد وأحياناً استفراغ شديد .

مركز الحلق : ولونه أزرق فاتح ويقع في الحنجرة ، وهى نفسها محل اختناق بعض المصابين وعدم قدرتهم على البلع أو الاستفراغ وله تأثير على الذراعين بالتنميل والتخدير .

مركز القلب : ولونه أخضر فاتح ويقع في منتصف القفص الصدري ، محل اهتمام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالضرب عليه لعلاج الممسوس أو لتقوية قلب أصحابه والدعاء لهم ، وبعض المرضى يشعرون بزيادة فى ضربات القلب أو شبه توقف .

مركز الضفيرة الشمسية أو فوهة المعدة : ولونها أصفر فاتح وسميت بذلك لأنها تعتبر أكبر تجمع للشعيرات الدموية ويسميها البعض مركز السرة لأنها تقع قريباً من السرة وبعض المرضى يشعرون وكأن شيئاً مثل الكرة واقف فى هذه المنطقة .

مركز السرة : ولونها برتقالى ويقع أسفل السرة بأربع أصابع ويشعر فيه بعض المرضى بانتفاخ ملحوظ فى البطن .

مركز القاعدة أوالعجز : ولونه أحمر فاتح ويسميه البعض مركز الجذر وكلا التسميتين صحيحة فالقاعدة لأن هذا المركز يمثل قاعدة ارتكاز تنطلق منها الطاقة لأعلى والجذر لأنه يحقق للإنسان إتصال مباشر مع الأرض واستقاء للطاقة الأرضية كما يحصل مع جذور الشجر ويشعر فى المريض بالم يمتد إلى الساقين والأقدام وتخدير فيهما أو فى أحدهما .


وهذه المراكز لها مايقابلها تماماً من الخلف على امتداد العمود الفقرى من الظهر ، وتختلف مكانها ببعض السنتيمرات من شخص لآخر .

فلن تجد ممسوساً ولامسحوراً ضغطت على إحدى عجلات الطاقة فى جسده الرئيسية أو الفرعية إلاووجد ألماً أو تخديراً أو استفراغاً أو صراخ وحضور ، وهذا من أقوى طرق الكشف بلا منازع وأصدقها وأقربها للصواب ، والضغط له كيفية معينة فى أوضاع معينة سنستعرضها إن شاء الله تعالى

السبت، 29 يونيو 2013

الطاقة الحيوية الشاكرات والسحر الجزء التاني



الطاقة الحيوية الشاكرات والسحر

 
 نعود للموضوع ونحدد المناطق السبعة التى تهمنا وقد نضيف منطقة ثامنة يتأثر بها المصابين وهى منطقة الكبد وقد ذهب الكثير على أنها عجلة طاقة .

وهناك مراكز الطاقة فى جسد الإنسان وإن كل مركز من مراكز الطاقة هذه عمله الأساسي هو تمثيل الطاقة وتحويلها الى جسد الإنسان ولكل مركز إرتباط مباشر مع أحد الغدد الصماء ، لذا فإن وجودها في الجسد المادي وإتساع نطاق عملها في الجسد الأثيري والعاطفي والعقلي هو أمرٌ يجب أخذه في عين الاعتبار وهذه المناطق الموضحة فى الصورة نطلق عليها ( مفاتيح الجن ) لأسباب :

1 ) هى نقطة الوصل بين الجسد الأثيرى والمادى .

2 ) عمل الجن فى جسد الإنسان فى هذه المناطق ومن خلالها يتحكم فى الجسد ويسير الشخص حسب هدف السحر كما سيتضح معنا لاحقاً إن شاء الله تعالى ..

إخوانى أن الأمور الخفية والإصابات الروحانية أصبحت تخضع لتجارب وأبحاث مكثفة وأمكن إخضاعها للقياس بمعدات بالغة الدقة ولم يبقَ الأمر شىء غيبى مطلق أو غيبى بحث بعد التطور العلمى المشهود فى ميادين العلم ، وليس كل جن سببه جن فقط وليس كل شىء سببه مرض عضوى فقط !

فالانطواء تحت عباءة هذا غيب ! وهذا لم يثبت ! أو حقد دفين وغل أصيل وحسد فاقع لراقٍ دون آخر أمر أصاب علم الرُقى وأصول العلاج وتطورهما بشلل نصفى على أيدى من لاخلاق لهم فى العلم ، ومن جهل شيئاً عاداه .

لقد أثبتت التجارب والفحوصات والتتبعات أن الجسم البشرى يصاب بطاقة سلبية على شكل مرض أو سحر أو مس أو عين ويهدر بالمقابل طاقة إيجابية من جسده فيحدث المرض .

لذا وجب أن يتحمّل الإنسان ويتقبل الأمور بمرونة فيبقى بمنأى عن كل ضعف في هالته وبالتالي عن كل ضعف في جسده ، والإنسان وهو يقابل الناس من الممكن أن يفرّغوا له طاقته بامتصاصها أويتعرض للحسد فيجد نفسه خائر القوى برغم أنه عند خروجه من منزله كان نشيطاً جداً !!


ثم نكشف النقاب عن مسار الجنى فى الجسد عبرأربعة عشر مسار فى جسم الإنسان وعليها يعتمد الجنى فى تحريك الإنسان والتحكم فيه وهذه المسارات تتبع رئيسياً علجلات الطاقة السبع التى سنبينها لاحقاً إن شاء الله تعالى ..


والأهم أن مسارات الطاقة فى كامل الجسم لها عشرون نهاية تنته إليها بعد رحلتها فى الجسد وهى :

عشرة فى أطراف أصابع القدم وعشرة فى أطراف أصابع اليد ولوعلمنا هذا فإننا سنجيب على سؤالين :

لماذا يشعر المصاب بتخدير أو ألم فى أطراف أصابعه أو إحداها ؟ مع العلم أن أطراف الأصابع متصلة بمناطق فى الجسد ؟ أو شعوره بخروج أو دخول ريح ساخنة أو باردة ؟

والسؤال الثانى : علم الإشارة الذى يكشف من خلاله بعض الرقاة عن الإصابة بمد الأصابع وتتبع حركة التغير فيهن ، ولماذا يحدث تغيراً فى الأصبع ويأخذ أشكالاً معينة ؟

والجواب ماذكرنا وهو أن الطاقة تخرج من هذه الأطراف وبحسب سلبيتها يحدث الشكل ، لذا لاتجد مستخدماً لهذه الطريقة ـ وهى طريقة الإشارة ـ إلا ويواجهه استشكال ـ بما فيهم مخترع الطريقة نفسه ـ ألاوهو لماذا يتغير شكل الإصبع عند معاودة القراءة على نفس الشخص ؟

كذلك كل طاقة سلبية تخرج على هيئة شكل على أصبع الشخص ولايشترط فيها المس والسحر والعين وفقط ، بل حتى الأمراض العضوية كذلك ! وهذا سؤال ماتقدم جزء من الإجابة وسنتعرض لهذا الموضوع ونحاول تقنينه في موضوع مستقل إن شاء الله تعالى .

الطاقة الحيوية الشاكرات والسحر



الطاقة الحيوية
الشاكرات والسحر

 
 نعود للموضوع ونحدد المناطق السبعة التى تهمنا وقد نضيف منطقة ثامنة يتأثر بها المصابين وهى منطقة الكبد وقد ذهب الكثير على أنها عجلة طاقة .

وهناك مراكز الطاقة فى جسد الإنسان وإن كل مركز من مراكز الطاقة هذه عمله الأساسي هو تمثيل الطاقة وتحويلها الى جسد الإنسان ولكل مركز إرتباط مباشر مع أحد الغدد الصماء ، لذا فإن وجودها في الجسد المادي وإتساع نطاق عملها في الجسد الأثيري والعاطفي والعقلي هو أمرٌ يجب أخذه في عين الاعتبار وهذه المناطق الموضحة فى الصورة نطلق عليها ( مفاتيح الجن ) لأسباب :

1 ) هى نقطة الوصل بين الجسد الأثيرى والمادى .

2 ) عمل الجن فى جسد الإنسان فى هذه المناطق ومن خلالها يتحكم فى الجسد ويسير الشخص حسب هدف السحر كما سيتضح معنا لاحقاً إن شاء الله تعالى ..

إخوانى أن الأمور الخفية والإصابات الروحانية أصبحت تخضع لتجارب وأبحاث مكثفة وأمكن إخضاعها للقياس بمعدات بالغة الدقة ولم يبقَ الأمر شىء غيبى مطلق أو غيبى بحث بعد التطور العلمى المشهود فى ميادين العلم ، وليس كل جن سببه جن فقط وليس كل شىء سببه مرض عضوى فقط !

فالانطواء تحت عباءة هذا غيب ! وهذا لم يثبت ! أو حقد دفين وغل أصيل وحسد فاقع لراقٍ دون آخر أمر أصاب علم الرُقى وأصول العلاج وتطورهما بشلل نصفى على أيدى من لاخلاق لهم فى العلم ، ومن جهل شيئاً عاداه .

لقد أثبتت التجارب والفحوصات والتتبعات أن الجسم البشرى يصاب بطاقة سلبية على شكل مرض أو سحر أو مس أو عين ويهدر بالمقابل طاقة إيجابية من جسده فيحدث المرض .

لذا وجب أن يتحمّل الإنسان ويتقبل الأمور بمرونة فيبقى بمنأى عن كل ضعف في هالته وبالتالي عن كل ضعف في جسده ، والإنسان وهو يقابل الناس من الممكن أن يفرّغوا له طاقته بامتصاصها أويتعرض للحسد فيجد نفسه خائر القوى برغم أنه عند خروجه من منزله كان نشيطاً جداً !!


ثم نكشف النقاب عن مسار الجنى فى الجسد عبرأربعة عشر مسار فى جسم الإنسان وعليها يعتمد الجنى فى تحريك الإنسان والتحكم فيه وهذه المسارات تتبع رئيسياً علجلات الطاقة السبع التى سنبينها لاحقاً إن شاء الله تعالى ..


والأهم أن مسارات الطاقة فى كامل الجسم لها عشرون نهاية تنته إليها بعد رحلتها فى الجسد وهى :

عشرة فى أطراف أصابع القدم وعشرة فى أطراف أصابع اليد ولوعلمنا هذا فإننا سنجيب على سؤالين :

لماذا يشعر المصاب بتخدير أو ألم فى أطراف أصابعه أو إحداها ؟ مع العلم أن أطراف الأصابع متصلة بمناطق فى الجسد ؟ أو شعوره بخروج أو دخول ريح ساخنة أو باردة ؟

والسؤال الثانى : علم الإشارة الذى يكشف من خلاله بعض الرقاة عن الإصابة بمد الأصابع وتتبع حركة التغير فيهن ، ولماذا يحدث تغيراً فى الأصبع ويأخذ أشكالاً معينة ؟

والجواب ماذكرنا وهو أن الطاقة تخرج من هذه الأطراف وبحسب سلبيتها يحدث الشكل ، لذا لاتجد مستخدماً لهذه الطريقة ـ وهى طريقة الإشارة ـ إلا ويواجهه استشكال ـ بما فيهم مخترع الطريقة نفسه ـ ألاوهو لماذا يتغير شكل الإصبع عند معاودة القراءة على نفس الشخص ؟

كذلك كل طاقة سلبية تخرج على هيئة شكل على أصبع الشخص ولايشترط فيها المس والسحر والعين وفقط ، بل حتى الأمراض العضوية كذلك ! وهذا سؤال ماتقدم جزء من الإجابة وسنتعرض لهذا الموضوع ونحاول تقنينه في موضوع مستقل إن شاء الله تعالى .

الطاقة الحيوية وعلاقتها بالانسان


الطاقة الحيوية وعلاقتها بالانسان

 
 فهالة الإنسان (human Aura) هي عبارة عن أجسام من الضوء تحيط بالإنسان وممكن أن يطلق عليها اسم مجال طاقة الإنسان ( HEF ). هذه الهالة ( Aura) عبارة عن طاقة في تغير مستمر ومتواصل في الحركة وهى دائمة النمو والتطور ، ومن الممكن أن توصف طاقتها بأنها في حالة سيولة أو غير ثابتة ، وقد تمكن العلم الحديث من قياسها عبر أجهزة صنعت خصيصاً لذلك وهذه الأجهزة ترى الشخص بمنظور قريب بعض الشىء مما يراه الجنى بعينه ، وهذه الصورة توضح مقدار الهالة عند أحد الأشخاص ومكان عجلات الطاقة وهذه الصورة قريبة من من منظور الجن لجسم الإنسان ، فهو يراه بصورة قريبة من هذه نوعاً ما ليعرف إذا به مس أو سحر أو ماهى الأماكن التى تشكل ضعف وسيطرة فى جسده أو مقدار أيمانه وصلاحه وتقواه …

و د . ريتشارد جيربر في كتابه ( Vibrational medicine ) أوضح الدليل الذي يبين مجال الطاقة حول الأجسام عن طريق بحث أخصائي تشريح الأعصاب هارولد بر ( Harold S. Burr ) من جامعة يلYale في الأربعينات 1940 ووجد أن لديها مجال طاقة يحيط بها وأن هذا المجال يحتوى على محور كهربائي متصل بالدماغ أو المخ والحبل الشوكى .

هناك أيضا دليل آخر يبين وجود مجال طاقة حول الكائنات الحية وهو من تجربة الباحث الروسي سيميون كيرليان الذي اكتشف كاميرا كيرليان ( Kirlian Camera ) التي تقوم بتصوير الصور ذات الطابع الكهربائي ، وهي عبارة عن تقنية تصوير الأجسام الحية في حالة من التردد العالي والجهد الكهربائي العالي. علماً بأن كيرليان بدأ أبحاثه سنة 1939 أي تقريبا بنفس السنوات التي بدأ فيها هارولد بقياس المجال الكهرومغناطيسي حول الأجسام الحية .

كلا من الباحثين كيرليان وهارولد أوجدوا طرق أو تقنيات لقياس تغيرات مجال طاقة الكائنات الحية واحده من الظواهر التي بينتها صور كيرليا هي ( Phantom leaf effect ) هذه الظاهرة معناها تصوير ورقة شجر

بكاميرا كيرليان بعد قطع جزء من الورقة وتبين بالصورة أن الورقة كاملة حتى بعد قطع الجزء ، وهذا يثلت أن نظرية قرين المادة تقترب من أن تقون واقع حقيقى ملموس وأن لكل مادة قرين لها أثيرى وهذا هو الوسيط بيننا وبين عالم الجن .

وهذه الأبحاث العلمية تعزز موقف الباحثين المسلمين والرقاة والمعالجين الباحثين عن الحق والمكتشفين لحقيقة السحر والسحرة والجن وعالمه وخفاياه ، فمحاربة السحرة إما بإيمان كإيمان عمر رضى الله عنه ومن على شاكلته وأين نحن من عمر رضى الله عنه وعلاقتنا بالمرضى كذب وغش ونصب احتيال وجمع أوسمة وألقاب ، أو نحاربهم بعلم له أسس وأصول وهذا مانبحث عنه ونحاول نشره رغم وقوف البعض ـ جهلاً ـ عثرة فى طريق العلم بدعوى أن هذه علوم ذات أصول وثنية ، ويريدنا أن نكتفى بخلطة الرومى أو معرفة فوائد الحلتيت !!

ولنعلم أن الإنسان يستمد الطاقة من عدة مصادر وهي :

1- الطاقة التي التي نولد بها وتعتبر هي الطاقة الأصلية وهى الروح .

2- طاقة الغذاء وهي الطاقة المستمدة من غذائها الذي نتناوله يومياً وقد يكون السحر المأكول والمشروب طاقة كطاقة غذاء .

3- طاقة الهواء وهي الطاقة التي نستمدها من الهواء الذي نتنفسه وقد يكون السحر المرشوش والمبخر طاقة من هذا النوع .

4- الطاقة الطبيعية وهي الطاقة المحصلة للطاقتين السابقتين وهي التي تدور في ممرات وأعضاء الجسم .

5- الطاقة الأرضية وهي الطاقة التي نواصل معها من خلال القدم وهى مصدر السحر المدفون بأنواعه .

كيفية تنشيط الطاقة لكل شاكرا بإستخدام الأحجارالكريمة



كيفية تنشيط الطاقة لكل شاكرا بإستخدام الأحجارالكريمة

 
 لتطهير وشحن الشاكرات ضع الكريستال أو الحجر على موقع الشاكرة المراد تنشيطها (كما هو مبين أدناه)

شاكرا تاج: حجر الكوارتز, الجمشت, الذهب ,عين النمر.
شاكرا العين الثالثة – السفير ,الياقوت ، الزمرد ، الملاكايت ,الازورايت.
شاكرا الحنجرة- الزبرجد ، توباز ، اليشب
شاكرا القلب –الكوارتز الزهري والعقيق الأحمر ، اليشب
شاكرا الضفيرة الشمسية ، كارنيليان (carnelian), سيترين(citrine) ، الكهرمان ، كالسيت (كربونات الكالسيوم)
شاكرا العجز - حجر القمر , كارنيليان (carnelian) ,الهيماتيت
شاكرا الجذور- اليشب الأحمر, العقيق الأحمر ، الأوبال .

بعض خصائص الأحجار التي يمكن توظيفها لنفس الغرض, ألا وهو تطهير مسارات الطاقة وشحن الشاكرات



. العقيق - يجلب الهدوء, الراحة, تخفيف الالم
2. الكهرمان – يحرر ويريح من الخوف والاكتئاب والتعب والربو والالتهابات.
3. الجمشت- يجلب الهدوء , منقي قوى للدم , ممتاز للتأمل.
4. الزبرجد - يبقى حامله شابا و سعيدا, يهدئ الأعصاب, يساعد على ابعاد الخوف والرهاب. ممتاز للتأمل. يجلب الحظ السعيد للمسافرين.
5. افينتورين- تحسين الابداع والتصور والاستقلال. يخفف من القلق والمخاوف. يشجع على الايجابية.
6. الازورايت ( كربونات النحاس)- زيادة الشفافية, يضاعف قدرات الشفاء الطبيعيه, يقوى الدم, يساعد الجسم على إستغلال الاوكسجين بشكل أفضل, فعال في امراض العظام والمفاصل.
7. حجر الدم – يمنح التوازن والهدوء , يطور الشجاعه وحس الحذر. يزيد الحيويه الذهنيه والجسديه .
8. كالسيت ( كربونات الكالسيوم)- يسكن الخوف ويخفض الاجهاد. مقوي للفكر , يزيد القدرة على الإسقاط النجمي ( الخروج عن الجسد), يساعد الكلى ؛ البنكرياس والطحال.
9. كارنيليان (نوع من العقيق الابيض)- يقوي الدم ؛ يساعد الكلى والرئتين والمراره والبنكرياس. يزيد من الثقة ويصد الخوف. يساعد على تخفيف سوء المزاج ويجلب الإحساس بالقناعه .
10. الماس- يحسن وظيفة المخ. يطرح سموم الجسم. مفيد للقلق وانعدام الحس بالامن وقلة احترام الذات, مقوي للفكر.

الجمعة، 28 يونيو 2013

قوانين العقل الباطن

قوانين العقل الباطن

 

 يمتلك الإنسان عقلا واحدا لكنه ينقسم إلى قسمين: 1-العقل الواعي يمثل 10% من جبل الجليد وهو الجزء الظاهر المكشوف هذا الجزء هو المسؤول عن المنطق و عن كل شيء تفعله و أنت واع . ٢- العقل الباطن ويسمى أيضاً بالعقل اللاواعي و هو الجزء من عقلك الذى يخزن معتقداتك، تجاربك الماضية، مواهبك، كل المواقف التى واجهتها و كل الصور التى رأيتها فى حياتك،ويمثل 90% من القيمة الفعلية للعقل البشري استخداما وفعالية. أذا اردت استخدام كل قوى عقلك الباطن فيجب عليك أولا ان تعرف كيف يعمل و ما هي القوانين التي تحكم عمله. يحكم العقل الباطن بعض القوانين ، اذا عرفتها جيدا فستستطيع استخدامه على احسن وجه أولا: قوانين نشاطات العقل اللاواعي: و الذي يعني أن أي شيء تفكر به سوف يتسع و ترى منه الكثير ، فبفرض أنك نظرت للبحر و رأيت سمكة بعدها سوف تجد نفسك ترى عدة أسماك و هكذا، و هذا يوصلك للقانون الثاني... ثانيا : قانون التفكير المتساوي : و الذي يعني أن الأشياء التي تفكر بها و التي سترى منها الكثير ستجعلك ترى شبهها بالضبط، فلو كنت تفكر بالسعادة فستجد أشياء أخرى تذكرك بالسعادة و هكذا ، و هذا الذي يوصلك للقانون الثالث.. ثالثا:قانون الإنجذاب: و الذي يعني أن أي شيء تفكر به سوف ينجذب إليك ومن نفس النوع ، أي أن العقل يعمل كالمغناطيس ، فإن كنت مثلا تفكر بشيء ايجابي فسوف ينجذب إليك و من نفس النوع و كذلك الأمر إن كنت تفكر بشيء سلبي ، و يعد هذا القانون من أخطر القوانين ، فالطاقة البشرية لا تعرف مسافات و لا تعرف أزمنة ولا أماكن ، فأنت مثلا لو فكرت في شخص ما و لو كان على بعد آلاف الأميال منك فإن طاقتك سوف تصل إليه و ترجع إليك و من نفس النوع ، كما لو كنت تذكر شخص ما فتفاجىء بعد قليل برؤيته و مقابلته وهذا كثيرا ما يحصل، و هذا يوصلنا للقانون الرابع.. رابعا:قانون المراسلات : و الذي يعني أن عالمك الدخلي هو الذي يؤثر على العالم الخارجي ، فإذا تبرمج الإنسان بطريقة ايجابية يجد أن عالمه الخارجي يؤكد له ما يفكر به و كذلك الأمر إن تبرمج بطريقة سلبية، وهذا يوصلنا للقانون الخامس.. خامسا:قانون الإنعكاس : و الذي يعني أن العالم الخارجي عندما يرجع إليك سوف يؤثر على عالمك الداخلي ، فعندما تُوجه لك كلمة طيبة سوف توثر في نفسك و تكون ردة فعلك بنفس الأسلوب فترد على هذا الشخص بكلمة طيبة أيضا، وهذا يوصلنا للقانون السادس.. سادسا: قانون التركيز:/ ما تركز عليه تحصل عليه/ و الذي يعني أن أي شيء تركز عليه سوف يؤثر في حكمك على الأشياء و بالتالي على شعورك و أحاسيسك ، فأنت الآن إن ركزت مثلا على التعاسة فسوف تشعر بمشاعر و أحاسيس سلبية و سيكون حكمك على هذا الشيء سلبي ، و بالمقابل فأنت إن ركزت على السعادة فسوف تشعر بمشاعر و أحاسيس إيجابية ، أي أن بإمكانك أن تركز على أي شيء سواء كان إيجابيا أو سلبا،و هذا بدوره يوصلنا للقانون السابع.. سابعا: قانون التوقع: و الذي يقول أن أي شيء تتوقعه و تضع معه شعورك و أحاسيسك سوف يحدث في عالمك الخارجي ، و هو من أقوى القوانين ،لأن أي شيء تتوقعه و تضع معه شعورك و أحاسيسك سوف تعمل على إرسال ذبذبات تحتوي على طاقة و التي ستعود إليك من جديد و من نفس النوع ، فأنت إن توقعت أنك ستفشل في الامتحان ستجد نفسك غير قادر على التفكير و أنك عاجز عن الإجابة عى الأسئلة و هكذا، لذا عليك الإنتباه جيدا إلى ما تتوقعه لأنه هناك احتمال كبير جدا أن يحصل في حياتك، فكثيرا ما يتوقع الإنسان أنه الآن إذا ركب سيارته فلن تعمل و بالفعل عندما يركبها و يحاول تشغيلها لا تعمل ، و هذا يوصلنا إلى القانون الثامن.. ثامنا : قانون الإعتقاد: و الذي يقول أن أي شيء معتقد فيه (بحصوله) و تكرره أكثر من مرة و تضع معه شعورك و أحاسيسك سوف تتبرمج في مكان عميق جدا في العقل اللاواعي ، كمن لديه اعتقاد بانه أتعس إنسان في العالم ، فيجد أن هذا الأعتقاد أصبح يخرج منه و دون أن يشعر وبشكل أوتوماتيكي ليحكم بعد ذلك سلوكك و تصرفاتك، و هذا الأعتقاد لا يمكن أن يتغير إلا بتغيير التفكير الأساسي الذي أوصلك لهذا الإعتقاد ، و هنا طبعا لا نتحدث عن الإعتقاادت الدينية لا و إنما عن اعتقادات مثل أني خجول أو أني غير محظوظ أو أني فاشل أو أو أو ، و هذه كلها إعتقادات سلبية طبعا .. تاسعا : قانون التراكم : و الذي يقول أن أي شيء تفكر فيه أكثر من مرة و تعيد التفكير فيها بنفس الأسلوب و بنفس الطريقة سوف يتراكم في العقل اللاواعي ، كمن يظن نفسه تعبان نفسيا فيأخذ بالتفكير في هذا الأمر ثم يرجع في اليوم التالي و يقول لنفسه أنا تعبان نفسيا و كذلك الأمر في اليوم التالي ، فيتراكم هذا الشيء لديه يوما بعد يوم، كذلك كمن يفكر بطريقة سلبية فيبدأ يتراكم هذا التفكير لديه و كل مرة يصبح أكثر سلبية من المرة السابقة و هكذا، و هذا يوصلنا للقانون الذي يليه.. عاشرا: قانون العادات : إن ما نكرره باستمرار يتراكم يوما بعد يوم كما قلنا سابقا حتى يتحول إلى عادة دائمة ، حيث من السهل أن تكتسب عادة ما و لكن من الصعب التخلص منها، و لكن العقل الذي تعلم هذه العادة بإمكانه أن يتخلص منها و بنفس الأسلوب. الحادي عشر: قانون الفعل و رد الفعل (قانون السببية ) فأي سبب سوف يكون له نتيجة حتمية و أنت عندما تكرر نفس السبب سوف تحصل بالتأكيد على نفس النتيجة ، أي أن النتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذاتغير السبب ، و نذكر هنا مقولة{ من الخطأ أن تحاول حل مشاكلك بنفس الطريقة التي أوجدت هذه المشكلة} ، فأنا مثلا ما دمت أفكر بطريقة سلبية سوف أبقى تعيسا و لن أصبح سعيدا ما دمت أفكر بهذه الطريقة فالنتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذا تغير السبب .. الثاني عشر قانون الإستبدال: فمن أجل أن أغير أي قانون من القوانين السابقة لا بد من استخدام هذه القانون ، حيث بامكانك أن تاخذ أي قانون من هذه القوانين و تستبدلها بطريقة أخرى من التفكير الإيجابي ، فمثلا لو كنت تتحدث مع صديق لك عن شخص ما و تقولون عنه بأنه إنسان سلبي هل تدر ي مالذي فعلته؟! أنت بذلك أرسلت له ذبذبات و أرسلت له طاقة تجعله يتصرف بطريقة أنت تريد أن تراها ، و بالتالي عندما يتصرف هذا الشخص بطريقة سلبية تقول : أرأيت هاهو يتصرف بطريقة سلبية و لكنك أنت الذي جعلته يتصرف بهذه الطريقة .. لذا علينا الأنتباه جيدا إلى قوانين العقل اللاواعي لأنه بإمكانك جعلها تعمل ضدك أو لصالحك ، فقوانين العقل اللاواعي لا يمكننا تجاوزها أو تجاهلها تماما مثلما نتحدث عن قانون الجاذبية ، لذا عليك بالبدأ و من اليوم باستخدام هذه القوانين لصالحك بدل من أن تعمل ضدك ، و كلما وجدت تفكير سلبي قم بإلغائه و فكر بشكل إيجابي.. قال فرنك أوتلو : أفكارك -------> أفعالك --------> عاداتك ---------> طباعك -----------> مصيرك راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك و تذكر أخيرا المبدأ الذي يقول}:حياتي من صنع أفكاري ، و إنك أنت الذي تحدد الطريقة التي تريد أن تعيش بها

الاثنين، 24 يونيو 2013

الشاكرات السبع والطاقة الحيوية


الشاكرات السبع والطاقة الحيوية


الشاكرا الاولى شاكرا العصعص
لم لا يميز بعض الأشخاص الروائح أو يضعف شمه للأشياء ولا يجد الأطباء سبب عضوي؟
تقع هذه الشاكرا في أسفل العمود الفقري عند عظمة
العصعص، وهي مختصة بامتصاص المجالات المغناطيسية الكهربائية للأرض الضرورية
للجسد الفيزيائي.
توازن الطاقة في هذا المركز يؤدي الى تقوية حاسة الشم، وتتميز هذه الشاكرا (باللون الأحمر) مركز القبيلة أو الجذر.اذا صار خلل تؤثر في علاقته بالمحيط واذا كانت قوية يكون عنده التزام مثل الجيش الأحمر الشيوعي
احدى طريق لتنشيطها المشي حافياً على التراب

الطاقة الحيوية: الاصلية والمكتسبة




وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم ( Chakras ) ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم . فهالة الإنسان (human Aura) هي عبارة عن أجسام من الضوء تحيط بالإنسان وممكن أن يطلق عليها اسم مجال طاقة الإنسان ( HEF ). هذه الهالة ( Aura) عبارة عن طاقة في تغير مستمر ومتواصل في الحركة وهى دائمة النمو والتطور ، ومن الممكن أن توصف طاقتها بأنها في حالة سيولة أو غير ثابتة ، وقد تمكن العلم الحديث من قياسها عبر أجهزة صنعت خصيصاً لذلك وهذه الأجهزة ترى الشخص بمنظور قريب بعض الشىء مما يراه الجنى بعينه ، وهذه الصورة توضح مقدار الهالة عند أحد الأشخاص ومكان عجلات الطاقة وهذه الصورة قريبة من من منظور الجن لجسم الإنسان ، فهو يراه بصورة قريبة من هذه نوعاً ما ليعرف إذا به مس أو سحر أو ماهى الأماكن التى تشكل ضعف وسيطرة فى جسده أو مقدار أيمانه وصلاحه وتقواه … و د . ريتشارد جيربر في كتابه ( Vibrational medicine ) أوضح الدليل الذي يبين مجال الطاقة حول الأجسام عن طريق بحث أخصائي تشريح الأعصاب هارولد بر ( Harold S. Burr ) من جامعة يلYale في الأربعينات 1940 ووجد أن لديها مجال طاقة يحيط بها وأن هذا المجال يحتوى على محور كهربائي متصل بالدماغ أو المخ والحبل الشوكى . هناك أيضا دليل آخر يبين وجود مجال طاقة حول الكائنات الحية وهو من تجربة الباحث الروسي سيميون كيرليان الذي اكتشف كاميرا كيرليان ( Kirlian Camera ) التي تقوم بتصوير الصور ذات الطابع الكهربائي ، وهي عبارة عن تقنية تصوير الأجسام الحية في حالة من التردد العالي والجهد الكهربائي العالي. علماً بأن كيرليان بدأ أبحاثه سنة 1939 أي تقريبا بنفس السنوات التي بدأ فيها هارولد بقياس المجال الكهرومغناطيسي حول الأجسام الحية . كلا من الباحثين كيرليان وهارولد أوجدوا طرق أو تقنيات لقياس تغيرات مجال طاقة الكائنات الحية واحده من الظواهر التي بينتها صور كيرليا هي ( Phantom leaf effect ) هذه الظاهرة معناها تصوير ورقة شجر بكاميرا كيرليان بعد قطع جزء من الورقة وتبين بالصورة أن الورقة كاملة حتى بعد قطع الجزء ، وهذا يثلت أن نظرية قرين المادة تقترب من أن تقون واقع حقيقى ملموس وأن لكل مادة قرين لها أثيرى وهذا هو الوسيط بيننا وبين عالم الجن . وهذه الأبحاث العلمية تعزز موقف الباحثين المسلمين والرقاة والمعالجين الباحثين عن الحق والمكتشفين لحقيقة السحر والسحرة والجن وعالمه وخفاياه ، فمحاربة السحرة إما بإيمان كإيمان عمر رضى الله عنه ومن على شاكلته وأين نحن من عمر رضى الله عنه وعلاقتنا بالمرضى كذب وغش ونصب احتيال وجمع أوسمة وألقاب ، أو نحاربهم بعلم له أسس وأصول وهذا مانبحث عنه ونحاول نشره رغم وقوف البعض ـ جهلاً ـ عثرة فى طريق العلم بدعوى أن هذه علوم ذات أصول وثنية ، ويريدنا أن نكتفى بخلطة الرومى أو معرفة فوائد الحلتيت !! ولنعلم أن الإنسان يستمد الطاقة من عدة مصادر وهي : 1- الطاقة التي التي نولد بها وتعتبر هي الطاقة الأصلية وهى الروح . 2- طاقة الغذاء وهي الطاقة المستمدة من غذائها الذي نتناوله يومياً وقد يكون السحر المأكول والمشروب طاقة كطاقة غذاء . 3- طاقة الهواء وهي الطاقة التي نستمدها من الهواء الذي نتنفسه وقد يكون السحر المرشوش والمبخر طاقة من هذا النوع . 4- الطاقة الطبيعية وهي الطاقة المحصلة للطاقتين السابقتين وهي التي تدور في ممرات وأعضاء الجسم . 5- الطاقة الأرضية وهي الطاقة التي نواصل معها من خلال القدم وهى مصدر السحر المدفون بأنواعه

الخميس، 20 يونيو 2013

الطاقة المكتسبة


  الطاقة المكتسبة :

 

 وهي التى يكتسبها الإنسان من خلال التنفس والغذاء والبيئة ، ويحدث تكامل بين الطاقتين وتفاعل بحيث تؤثر الطاقة المكتسبة فى عمل الطاقة الأصيلة ، فلو كانت المكتسبة جيدة ونقية تؤدي الى تسهيل عمل الأصيلة والعكس صحيح . وتقع هذه الطاقة فى منتصف الصدر بين الثديين وعلى علاقة وطيدة بسلامة القلب والرئتين ، ويتمثل فيها الإيمان والبر والإحسان ووسوسة النفس والشيطان ، لذا يشعر المصاب النفسى أو الروحانى بضيق فى هذه المنطقة أو عند الشعور بالحزن والكآبة أو الفرح والانشراح من قبل السليم المعافى . وقد كانت هذه المنطقة موضع اهتمام رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، فقد جاء فى كتاب الفضائل .. حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن علي قال : ( بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن لأقضي بينهم , فقلت : يا رسول الله ، إني لا علم لي بالقضاء ، قال : فضرب بيده على صدري فقال : اللهم اهدِ قلبه وسدد لسانه ، فما شككت في قضاء بين اثنين حتى جلست مجلسي هذا ) اهــ . وعند ابن عساكر فى تاريخه فى قصة الصحابى شيبة ابن عثمان رضى الله عنه وفيها ( فضرب بيده صدري . فقال: اللهم اهد شيبة ، وفعل ذلك ثلاثاً ، فما رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده عن صدري الثالثة حتى ما أجد من خلق الله أحب إلي منه ) اهــ . وعلى محيط وجودنا فى هذا الكون فإن هناك طاقة كونية عظيمة وقوية أوجدها الله سبحانه وتعالى للحفاظ على بقاء الكائنات والمخلوقات وهذه الطاقة الكونية تؤدى وظائف أثبتها العلم تكمن فى : – مجال الطاقة الكونية مخترق ومتغلغل في كل مكان سواء الأجسام المتحركة أو غير المتحركة وهذا المجال هو الناقل لذبذبات السحر من سحر معقود فى مقبرة إلى شخص ما يبعد عنها مئات الأميال . – الطاقة الكونية تربط وتوصل كل الأجسام بعضها ببعض ، فمن الممكن أن يشعر الناس بطبيعة طاقتك أو ذبذبتها سواء سلبية أو إيجابية وسوف يكون لهم رد فعل تجاهك، فإذا كانت طاقتك إيجابية سوف يشعر الناس بالراحة نحوك، لأن طاقتك تجعلهم يشعرون بشعور جيد، أما إذا كانت طاقتك سلبية فمن البديهي أن تجد الناس يتحاشونك ويشعرون بعدم الراحة لرفقتك . – الطاقة الكونية تنساب وتتدفق من جسم لآخر لذا يتأثر الجن بالإنس والإنس بالجن والجن بالجن والإنس بالإنس والإنس بمن حوله من كائنات حية وغير حية . – كثافتها تختلف باختلاف المسافة من مصدرها ، فلكما بعدت المسافة بين المسحور وسحره قلة التأثير لذا يلجأ السحرة لرش أسحار فى مكان تواجد المسحور كنوع من التقوية . – تتبع قانون الرنين أو الطنين المتجانس ، مثل عندما تضرب شوكة تبدأ بالاهتزاز بنفس التردد ونفس الصوت أو الرنين . مثل هذه القواعد الفيزيائية وغيرها هى التى من خلالها نستنبط ـ مااستطعنا ـ كيف يؤثر الجن والسحر فى ابن آدم وكيف يؤثر ابن آدم فى ابن آدم أو فى من حوله أو من حوله فيه . والطاقة الكونية أساسية في حياتنا أو بنيتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسامنا من الداخل ، وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كلا من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض . وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم ( Chakras ) ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم

الطاقة الأصيلة أو الأصلية


 وهى الطاقة التى يرثها أو يكتسبها أو تُهب الى الانسان من والديه ، ولها وظائف النمو - الوظائف الجنسية - العظام – الدماغ ، وتعتمد صحة الانسان بشكل عام على مدى قوة هذه الطاقة . ومكانها ـ بإذن الله وهو الأعلم ـ تحت السرة بأربعة أصابع وهو مايسمى بعجب الذنب ، وقد أوضح علم الأجنة الحديث أن عجب الذنب هو الشريط الأولى Primitive Streak حيث إن هذا الشريط الأولى هو الذي يتكون إثر ظهوره الجنين بكافة طبقاته وخاصة الجهاز العصبي، ثم يندثر هذا الشريط ولا يبقي منه إلا أثر فيما يسمي عظم العصعصي ( عجب الذنب ) . أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما بين النفختين أربعون . قال : أربعون يوماً ؟ قال أبو هريرة : أبيت ، قال : أربعون شهراً ؟ قال : أبيت ، قال : أربعون سنة ؟ قال : أبيت …. ثم ينـزل الله من السماء ماء، فينبتون كما ينبت البقل ، ليس من الإنسان شيء إلا يبلي إلا عظماً واحداً ، وهو عجب الذنب ، ومنه يركب الخلق يوم القيامة ) أخرجه البخاري ومسلم ومالك في الموطأ وأبو داود والنسائي . وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال ( كل ابن آدم يأكله التراب إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب ) أخرجه البخاري والنسائي وأبو داود وابن ماجه وأحمد في المسند ومالك في الموطأ . وعلى حسب قوة ونشاط هذا المركز تكون صحة الإنسان وقوته ونشاطه ونموه باذن الله ، وهذه الطاقة معرضة للاستهلاك ، وقد تكون بصورة تفوق مقدرة الجسم على تعويضها ، وذلك عن طريق العادات السلبية التى فيها إفراط فى اي شيء وتضعف هذه الطاقة مع مرور العمر والتقدم فى السن . لذا لاتجد مريضاً عضوياً أو بسحر أو مس أو عين إلا ويشتكى من هذه المنطقة بشكل دائم أو متقطع والتى سنتوسع فى شرحها لاحقاً إن شاء الله تعالى … ثم النوع الثانى من الطاقة ..

الأربعاء، 19 يونيو 2013

الشاكرات وقانون التجاذب




الشاكرات وقانون التجاذب :


الإرشاد الإلهي الحقيقي لا يتحدث أبدا بلغة اللوم ، الشعور بالإثم أو الذنب ، أو ما إذا كان أحد ما على صواب ، أو على خطأ ، خيِّرا ، أو شريرا . وهكذا ، ملائكتك دائما تسعى لحل للنزاع في صالح كلا الطرفين . من ناحية أخرى ، إنهم يرشدونك أحيانا بعيدا عن علاقات ويساعدونك في إغلاق الباب على الصداقة التي الغرض منها قد تم.



إنهاء علاقة قد يبدو مرعبا لأي أحد ، لكن لهؤلاء الذين يسيرون على درب روحاني ، فإن هذه العملية قد تحدِث شعور بالذنب مضاعف .

" من المفروض علي أن أساعد الناس وأكون شخصا محبا ،" أنت قد يكون لديك قلق . "

هل أنا أتخلى عن صديقتي عندما أختار أن أقضي وقتا أقل معها ؟"
الحقيقة هي أنك قد تختار أن تقضي وقت أقل مع أصدقاء قدامى ، ووقت أآثر مع ناس جدد في حياتك . هذا لا يعني أنك تصدر أحكاما ، أو تنتقد ، أو تتخلى عن أي أحد .
أنت لا تكون متكبرا أو تعزل نفسك .

أنت ببساطة تتيح لنفسك أن توجَّه تبعا لقانون التجاذب الروحي .نحن ننجذب للناس الذين طريقة تفكيرهم تعكس صورة طريقة تفكيرنا .

هذا هو موضوع الاهتمامات المشتركة تخلق صداقات . حالما يتغير أسلوب حياتك ، فإنك بشكل طبيعي ستبحث عن ناس لديهم اهتمامات مشتركة معك .

وحتى على مستوى أعمق ومستوى ما وراء الطبيعة الغيبي ، طريقة تفكيرك تؤثر في مراكز الطاقة في جسمك ، التي تسمى " شاكرات " كل شاكرا تتراسل مع موضوع مختلف في الحياة الموضوع الذي نقضي أكثر وقت في التفكير فيه يحدد أي من شاكراتنا قد تم تنبيهها إذن ، وآما من خلال رادار ، نحن نجذب وننجذب إلى الناس الذين لديهم طريقة تفكير مشابهة لنا .


عندما نقابل أحدا بنمط طاقة مشابه ، فإن طاقة شاكراتهم ترتد إلينا بطريقة تشعرنا بالارتياح .عندئذ نحن ننجذب إليهم ونكون مندهشين على نحو سار عندما نجد أن لدينا اهتمامات مشتركة معهم .

على سبيل المثال ، إن كنت تفكر بالمال والحماية أغلب الوقت ، فإن شاكرتك الأولى التي تقع أسفل العمود الفقري ، root chakra سوف تتأثر . هذه تسمى شاكرا القاعدة. مثل مغناطيس ، سوف تجذب ناس آخرين إلى دائرة صداقتك لديهم أيضا اهتمامات بالمال والحماية .لها علاقة بشؤون الجسد .

، sacral chakra الشاكرا الثانية تسمى الشاكرا العجزية
هذه الشاكرا تقع في منتصف الطريق بين السرة والعصعص . ناس ذو تحديات جسدية أو هواجس حول الوزن ، الشهوات الجسدية ، الصحة ، أو الإدمان سوف يكون لديهم شاكرا عجزية غير متوازنة .

سوف تميل لأن تجذب وتنجذب إلى ناس آخرين ذي مشاكل جسدية .



المواضيع التي تؤثر بالشاكرا الثالثة ، و تسمى شاكرا الضفيرة الشمسية أو شاكرا فم المعدة تشمل المخاوف أو الهواجس حول القوة والسيطرة . solar plexus chakra
هذه الشاكرا تقع في الجزء الأوسط من جذع الإنسان ، وراء السرة .

إن كانت هذه
المواضيع تحتل تفكيرنا كثيرا ، فنحن نجذب إلينا ناس لديهم نفس طريقة التفكير هذه
الشاكرات الثلاث السفلى لها علاقة بالأمور الدنيوية .

الرابعة ، أو شاكرا القلب chakra heart هي الأولى في مجموعة الشاكرات ذات العلاقة بالأمور ذات المنزلة ، الأعلى . ليس بمحض الصدفة ، الشاكرات ذات العلاقة بالأمور الروحانية تقع في المنطقة الأعلى من الجسم .

شاكرا القلب ، تقع بالصدر ، تتعلق بالحب . أولئك الذين يعملون في أمور المَحَبة ، مثل المغفرة ، الحنو ، والعلاقات العاطفية ، يطلق عليهم "المتمركزين في القلب ." إنهم يميلون لجذب ناس محبين آخرين إلى حياتهم الشاكرا الخامسة ، تقع في منطقة تفاحة آدم


( عقدة الحنجرة ) وتسمى شاكرا الحنجرة throat chakra وتتعلق بالاتصال والتعبير الخلاق . هؤلاء المعنيين بمشاريع تعليمية ، وفنية – خصوصا ذات طابع روحي – تحث طاقة شاكرا الحنجرة . هذه الشاكرا خصوصا تنبه وُتحفز بأسلوب حياة مبني على الاستقامة والأمانة ، حيث أنت تناضل دائما لتنطبق كلماتك وأفعالك على حقيقتك الباطنية . بالتركيز على هذه الأمور ، أنت تجذب إليك ناس لديهم نفس طريقة التفكير .



العين الثالثة (third eye ) هي الشاكرا السادسة ، و تتمركز حول الرؤى والبصر الروحي . إن كنت تتخيل وتتأمل ، أو إن كنت بطبيعتك ذو بصر روحي صاف ، فإن هذه الشاكرا تصبح مفتوحة . سوف تجذب إلى حياتك ناس ذي اهتمامات ومقدرات روحية مماثلة .



شاكرات الأذن ear chakras تقع تماما فوق الحاجبين على الجانبين الأيسر والأيمن ،، لها علاقة بالاستماع لعالم الأرواح . أولئك الذين يتأملون بهدوء ويتناغمون مع الرسائل القادمة من السماء فقد نبهوا وحفزوا شاكرات الأذنين ويميلون لجذب المستمعين الآخرين للرسائل السماوية .



في داخل أعلى الرأس يوجد شاكرا التاج crown chakra التي تنشط عندما يدرك الشخص أننا جميعا متحدين مع الله ومع بعضنا الآخر .


شخص له طريقة التفكير هذه سوف يجذب بشكل طبيعي ناس بنفس طريقة التفكير الذين يتقاسمون معه طريقة حياته الروحانية .
لذلك ، دعنا نقول أنه في الماضي ، كانت أغلب أفكارك كانت متمركزة حول الأمور الدنيوية كالقلق حول المال أو الهواجس الجنسية .

دائرة أصدقائك تقاسمت معك أفكارا مماثلة . بعدئذ حدثت لك يقظة روحية قادتك لأن تقرأ وتتأمل مواضيع سماوية . بفعل ذلك ، طاقة شاكراتك الرئيسية تحركت للأعلى .


وعلى هذا النحو ، بدلا عن العمل على
الشاكرا الأولى المتعلقة بالمال

أو الشاكرا الثانية المتعلقة بالجنس

، أنت بدأت تعيش من خلال شاكراتك الرابعة المتعلقة بالحب أو الخامسة المتعلقة بالصدق

حالما يحدث هذا التغيير ، فسوف تفقد بشكل طبيعي الانجذاب الذي شعرت به ذات يوم تجاه الناس الذين يعيشون من خلال الشاكرات السفلى التي منحتك طريقة تفكيرك السابقة .

أنت إما أن تبدأ ترغب ، أو تبدأ بجذب ، ناس يتشاركون معك نفس الاهتمامات . من خلال قانون التجاذب –

طالما أنت تحمل توقعات إيجابية – فإن أصدقاء جدد لديهم نفس طريقة تفكيرك سوف يدخلون حياتك
http://wikipedianaturelle.blogspot.com/

جوهر الطاقة

جوهر الطاقة

 

 هو مجموع الصفات الكونية وقوانين الخلق كلها فالحركة الأولية نبعت من انفجار له أهميته الخاصة جدا. فهو يحوي بداخله برنامج القانون الذي يحكم هذه الحركة، بالضبط كالبذرة التي تحوي برنامج قانون نموها لتصبح شجرة. للتحكم في حركة ما يجب أن يكون هناك أولا دراية بوجود هذه الحركة ثانيا يكون هناك قانون معين لتطبيقه عليها. الدراية تعني وعي، والوعي هو شكل متطور من أشكال الحياة. و القوانين التي يمكن أن تنظم الحركة يجب أن تحتوي على المعني الكلي المتكامل لهذا النظام. لذلك فالفكر المخلوق في عالم الثنائية و المضادات غير كفء لتأدية هذه المهمة لأنه غير قادر على الاحاطة بكل جوانب المعنى الكلي ليتمكن من تحقيق هذا النظام و التوازن. الحكمة هي فقط التي تقدر علي هذه المهمة لأنها موجودة في منطقة خارج الزمان و المكان حيث المضادات في حالة تكامل تام. الطاقة سواء كانت لا شئ أو أي شئ أو شئ أو كل شئ، هي الجوهر النقي للحكمة و الوعي. حتى في حالتها الأولية من العدم كما أطلقوا عليها هي في أرقى مستويات الحياة لأن كل الأشكال و التحولات لهذه الطاقة هي مجرد تجسيد لأفعال مختلفة جميعها حاوي لكل مقومات الجوهر الذي يتجسد في هذه الأشكال المختلفة تبعا لنوعية الحركة. ليس هناك فيزيائي واحد اليوم يستطيع أن يعرف لنا الطاقة لأن علم الفيزياء لم يعترف بعد بأن الاحساس و الفكر مثلا بقدرتيهما على التأثير هما أشكال من الطاقة، ناهينا عن باقي الموجودات و الأبعاد التي لا تدركها حواسنا الخمس و لها بالغ التأثير علينا. البداية كانت " الكلمة "، هذا المفهوم هو الأقرب للحقيقة بل هو الحقيقة لأن " الكلمة " تحوي المعنى و الوعي و الحكمة اللذين لا نجدهم في لفظ الانفجار الأول. الاتصال اذا كان كل شئ طاقة، و الطاقة تعني الوعي و الادراك و الحكمة معبرين عن أنفسهم في أشكال مختلفة اذن فكل شئ لديه الادراك بكل الأشياء الأخرى. كل الأشياء في نوع من الاتصال المستمر مع بعضهم البعض. و لكن بما أن الطاقة تعبر عن نفسها بطرق مختلفة و في حركات مختلفة، فمستويات الادراك الثانوي في المخلوقات متفاوتة و مختلفة. و هذا يسبب صعوبة في الاتصال، كأناس مجتمعين و كل يتحدث بلغة مختلفة لا يفهمها الآخر. اذن فلابد أن الاتصال الذي نتحدث عنه هذا يتم على مستوى داخلي موحد بين كل المخلوقات، بلغة موحدة و ليس من الضروري أن تكون مدركة على مستوى الوعي المدرك المحدود لدى جميع المخلوقات. " لغة القلب " التي لطالما تحدث عنها علماء الباطن بدأت تظهر جوانب علمية أكثر مما كان متوقع. و هنا يجب أن نذكر العالم اليوناني الواضع لأسس الرياضيات و الموسيقى التي نعمل بها الى الآن فيثاغورس الذي أمضى اثنين و عشرون عاما من حياته يتعلم في معابد مصر الفرعونية. فيثاغورس وصف حركة النجوم و الكواكب في السماء بأنها " موسيقى الأفلاك "، موضحا أنه هناك لغة موحدة ( عرف عنها في المعابد الفرعونية ) متبادلة بين الموسيقى و علم الفلك.

السبت، 15 يونيو 2013

تأثير البيئة على تكامل الصحة



تأثير البيئة على تكامل الصحة

 

 بما أن الانسان لا يمكن أن يعيش بمعزل عن البيئة المحيطة به، فمن الضروري أن ندرس تأثير هذه البيئة على الصحة، سواء البيئة الطبيعية أو التي هي من صنع الانسان نفسه. كذلك علاقاتنا الانسانية معا سواء في محيط العائلة أو الأصدقاء أو زملاء العمل أو المحيط الاجتماعي عامة تلعب دور كبير في تكامل صحتنا. المشاكل الاقتصادية للفرد و للمجتمع عامة أيضا لها تأثير بالغ الأهمية. الأجهزة التكنولوجية المختلفة الحديثة التي نمتلكها أيضا لها تأثير سلبي على صحة الكائن الحي. للتعامل مع كل هذه الأوجه و التي في الحقيقة تدخل بنا في كل مجالات الحياة يجب أن نجد عامل مشترك بينها نتخذه نقطة بداية لفهم العناصر المختلفة المكونة لنظرية الصحة المتكاملة. كل شئ هو طاقة العامل المشترك الذي نبحث عنه هو الطاقة. يؤكد لنا علم الفيزياء أن كل شئ في الكون هو طاقة حتى ما نعتقد نحن أنه مادة صلبة هو في الحقيقة حالة معينة للطاقة . ترتكز كل الوظائف الحيوية على تعاملات على المستويات المختلفة للطاقة. فالعلاقات التي تحدث على مستويات الطاقة هي في الحقيقة البعد الخفي وراء كل الوظائف الفسيولوجية التي ندركها. في كل العناصر الحيوية، الصحة هي نتيجة ادخال التوازن على مستوى الطاقة و أية خلل في هذا التوازن ينتج عنه اما زيادة أو نقص في النشاط الذي يتجسد بالتالي مع الوقت في شكل مشكلة صحية. هل هناك من يعلم في الحقيقة ما هي الطاقة ؟ أولا، دعونا نحاول أن نفهم ما هي الطاقة ؟ الفيزيائي الأمريكي المعروف ريتشارد فينمان قال عنها في محاضراته الشهيرة في الستينات " في علم الفيزياء اليوم لا علم لنا في الحقيقة عن ماهية الطاقة ". نحن نعرف الطاقة من خلال ظهورها في أشكال مختلفة: الحرارة، المغناطيسية، الكهرباء …الخ. و توصلنا الى نسب ومعادلات معينة لتركيز و استعمال الأشكال المختلفة من الطاقات مما فتح لنا باب التكنولوجيا الحديثة. و لكننا ما زلنا لا دراية لنا بحقيقة ماهية الطاقة التي تتخذ هذه الأشكال المختلفة. التعريف العام العلمي من الموسوعة " بريتانيكا " يقول أن: " الطاقة هي القدرة على احداث فعل أو تأثير ". و هذا التعريف أيضا لا يعرّف ماهية الطاقة على الاطلاق بل يقر صفة أو مظهر من مظاهرها و هو القدرة على التأثير. و بجانب أشكال ظهور الطاقة المعروفة المختلفة كالحرارة و الحركة….الخ ، هناك " تأثيرات " مختلفة يمكن أيضا أن تعرف كمظاهر أشكال للطاقة. أليست الاحساسات قادرة على احداث تأثير مثلا؟ فأنا حينما أغضب ألا تتولد طاقة حرارية في جسدي كله؟ و يتولد عن هذا الغضب ارتفاع في ضغط الدم و نسبة السكر؟ و اذا فرحت برؤية انسان أحبه، ألم يقر الطب التقليدي نفسه بعد اجراء التجارب و القياسات بأن هذا يتسبب في تغيرات تطرأ على وظائف أعضاء جسدي المختلفة ؟ و كذلك الأفكار سواء سلبية كانت أم ايجابية، أليست لها القدرة على احداث تغيرات فسيولوجية؟ الصلاة و مختلف الطقوس الدينية، أليست قادرة على تحويل الطاقات الفكرية السلبية الى أخرى ايجابية؟ أليست قادرة على الشفاء؟ ألا تبدل الحرارة المتولدة عن الأفكار و الاحساسات السلبية بطاقة باردة لها تأثير مهدئ للجهاز العصبي؟. يجب أن تتسع كلمة طاقة لتشمل الطاقة الحيوية، الحسية، الفكرية، والروحية. هكذا تظهر لنا صورة جديدة بحاجة الى فيزياء أيضا جديدة للتعامل معها.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More