إعلان

Translate

Wikipedia

نتائج البحث

الأحد، 30 يونيو 2013

الطاقة الحيوية والسحر الجزء الرابع



الطاقة الحيوية والسحر (تتمة)

 
 2 ) مركز العانة أو السرة :
لأسحار العقم والجماع ، من أسحار تهييج للزنا واللواط أو التفريق الذى يكون بإفقاد الشخص الرغبة فى الجماع وهذا عمل هذا المركز ، وهذا لانسميه " ربطاً " فالربط عجز جنسى يحدثه مركز الجذر، يوجد أسفل السرة بــ 2 سنتيمتر ، وهو متربط بالغدد التناسلية ( خصية ومبيض ورحم ) وأعراض الإصابة فى هذه المنطقة :

· فقدان الشهية للأكل أو زيادة الشهية بشكل ملحوظ ، فتجد المصاب يأكل ولايشبع أو لايأكل من أصله .

· ألم فى الأمعاء ووجب التفريق بينها وبين ألم المعدة .

· زيادة الشهوة الجنسية بشكل مفرط أو فقدانها بالكلية .

· يتأثر جداً بالماء شرباً واغتسالاً وسباحة .

· مشاكل الطمث والإفرازات المهبلية .

· أمراض البروستات .

· سرعة الغضب .

· حب العزلة والانطواء .

· فقدان حاسة التذوق وهذا يحدث كثيراُ مع المصابين .

تفريق مهم :

المركز الأول وهو ( عجب الذنب ) أو ( الجذر ) مسؤول عن إتمام العملية الجنسية من انتصاب وقذف أما العجلة الثانية فهى مسؤولة عن الشعور بالرغبة ، فبعض المرضى ليس لديهم رغبة فى الجماع رغم قدرتهم على ذلك ، وآخرون ليس لديهم القدرة رغم رغبتهم فى ذلك وهم المربوطين ، والنوع الأخير ليس لديه لارغبة ولاقدرة ، وعادة مايحدث ذلك فى سحر الربط أو التفريق أو عند عشق جنى لشخص ما ويكون هذا الشخص متزوجاً .

ثم إن المركز الثانى وهو مركز العانة مربوط بالأكل والشهية له ، ومربوط بشهية الجنس ، فالصوم الشرعى الشخص عن الأكل يحدث انخفاضاً فى معدل الشهوة الجنسية وهذا من كمال الشريعة وسماحتها .

لذا ننصح كل من ابتلى بمس عاشق أو ابتلى بإفراط فى الشهوة بسبب مس أو سحر ننصحه بالصوم حتى يخفف وطأ الشهوة عليه .

ولو أراد السحر التحكم فى هذا المركز جعل سحر الشخص فى ماء حيث أن العنصر المرتبط بهذا المركز هو الماء .

الشاكرات و الامراض العضوية

 الشاكرات و الامراض العضوية
 

وكذلك أصحاب الأمراض العضوية قد يجدون تأثراً فى هذه المناطق ولايختص هذا بالسحر والمس والعين فقط فوجب التنبيه والتفريق سيأتِ لاحقاً .
إكتشف أهل الطب القدامى هذه المراكز ، وأثبت الطب الحديث أن جميع هذه المناطق تحتوي خلفها على " غدد " وظيفتها تنظيم الطاقة في جسم الإنسان .

وانسداد إحدى هذه " الشكرات " أو " الغدد " يسبب مباشرة اختلاف في " المزاج " وتسوء نفسية الإنسان ، وهي ما يسبب ضيق النفس عند كثير من الناس أحيانا ً دون سبب ، أو الشعور بالاكتئاب ، وقد يكون السبب تسلط عين أو مس أو سحر أو قرين .

وإذا استمر هذا الانسداد ، تبدأ بعض الأوجاع في بعض المناطق العضوية ، واذا لم يعالج الشخص لمدة طويلة ، ربما تتطور الحالة إلى مرض مستعص .

هذه العجلات هي عبارة عن حلقة وصل بين جسم الإنسان وأجسام الهالة ، وهناك سبعة عجلات طاقة رئيسية في جسم الإنسان ومتواجدة على طول العمود الفقري ، وهذه العجلات تقوم بتوصيل الطاقة الكونية وطاقة الأرض إلى أجسام الهالة ومن الناحية الفسيولوجية فكل عجلة من عجلات الطاقة لها علاقة أو مرتبطة بما يسمى ب (Nerve Ganglia) أي جانجليا العصب ، وكلمة جانجليا تعني كتلة من الخلايا العصبية خارج الجهاز العصبي المركزي، كذلك فإن كل عجلة من عجلات الطاقة لها علاقة بالغدد في النظام الهرموني .

تقوم عجلات الطاقة بدمج كل من طاقة الأرض والطاقة الكونية وتوصيلها إلى جسم الإنسان ، وقد وضحنا أن من ضمن هذه الطاقة الداخلة للجسد هى ذبذبات السحر الخارجى بأنواعه ، أما من الناحية الميتافيزيقية فإن عجلات الطاقة عبارة عن مراكز مستقلة من الإدراك تقوم بإيصال العقل والجسم والروح.

ويحتوي جسم الإنسان على عشرة مراكز أو عجلات للطاقة كبيرة و 22 عجلة صغيرة، الفرق بين العجلات الكبرى عن الصغرى هو أن العجلات الصغرى لا ترتبط بنظام الغدد في جسم الإنسان .

تقوم عجلات الطاقة كما ذكرنا بتصفية وتحويل ودمج طاقة الأرض وطاقة الكون ومن ثم إيصالها إلى أجسام الهالة وكل خلية من خلايا جسم الإنسان عن طريق الغدد .

آلية عمل مراكز الطاقة


آلية عمل مراكز الطاقة :

 
 كل عجلة من عجلات الطاقة (Chakra) مرتبطة بغدة صماء والعقد العصبية الرئيسية Major Nerve Plexus تقوم عجلات الطاقة بامتصاص الطاقة الكونية ومن ثم تقسيمها إلى أجزاء ومن ثم إرسالها إلى الجهاز العصبى والغدد الصماء ثم إلى الدم لتغذية الجسم وذلك عن طريق مجاري أو أنهار الطاقة .

وكما ذكرنا مسبقاً عن وجود عجلات طاقة كبيرة وصغيرة في الجسم وأن العجلات الكبيرة هي المرتبطة بالغدد الصماء والجهاز العصبي .

وكل عجلة من هذه العجلات السبعة مرتبطة بغدة كما أن كل حاسة من الحواس الخمسة مرتبطة بعجلة من هذه العجلات .

كل عجلة من عجلات الطاقة السبعة الرئيسة لها اسم خاص بها ومكان ولون، وألوان هذه العجلات السبعة تمثل ألوان الطيف السبعة .


التعريف بالمراكز :

1 ) مركز الجذر :
هو لأسحار التفريق بين العوائل لاسيما بين الأم وأبنائها ووقف الحال وعدم الاستقرار وتدنى المسستوى العلمى والوظيفى والشعور بعدم الأمان والخوف ، والعجز الجنسى ، على أننا سنوضح أن هناك ثم تفريق بين العجز الجنسى وهو عمل المركز الأول ( الجذر ) وبين وبين الرغبة الجنسية وهو عمل المركز الثانى ( السرة ) ، ويرتبط المركز بالغدة الكظرية ، ويستطيع المعالج معرفة مكان الإصابة فى هذا المركز أو هذه الغدة عند سؤال المصاب عن إحدى هذه الأعراض :

· التبول اللاإرادى أوالرغبة فى دخول الحمام أثناء السماع أو الرقية بسبب فرط إفراز هرمون الادرينالين ، وقد شطح بعض الرقاة وادعوا أن الرغبة فى دخول الحمام هو هروب الجنى من سياط الرقية مطلقاً وهذا خطأ علمى فاحش .

· شعور المصاب بألم فى الجنبين ـ حيث الكلى ـ وهذا كثير مايشتكى منه المصابون .

· ألم فى أسفل العمود الفقرى أومنطقة الفخذين والساقين والقدمين ، كما أن التخديرأوالرعشة فى القدمين اللاإدراية أو حركة الإصبع تكون بسبب الإصابة فى هذه المنطقة .

· المصاب فى هذه المنطقة لايشعر بأمن ولابأمان ولاثقة وهذا يحدث لكثير من المسحورين فى العائلة الواحدة الذين سحروا سحر وقف حال أو تفريق .

· فقدانه حاسة الشم أو خلل فى عمل الجيوب الأنفية ، وقد شطح الرقاة فظنوا أن العطاس أو سيلان الأنف أثناء الرقية دلالة سحر مشموم وهذا خطا فاحش .

· يتأثر جداً عند السير حافياً على أرض طينية لاسيما فى الأيام المقمرة .

· عدم القدرة على الجماع .

· الإمساك والإسهال .

· مشاكل القولون .

· برودة فى الأطراف .

· الشعور بالخوف .

· العصبية وحدة الطبع .

· قلة النوم .

للتحكم فى هذه الغدة أو المركز يجعل الساحر سحر الشخص أو الأشخاص مدفوناً حيث أن العنصر المرتبط بهذه الغدة هو الأرض .

الفشار


الفشار

خبر سيعجبكم وهو أنه يتفوق على الخضروات والفواكه فى كميات مضادات الأكسدة والهامة جداً لصحة الإنسان ووقايته من الأمراض والسرطانات المختلفة.


يعد الفشار من الأطعمة المحبوبة إلى قلوبنا جميعاً وينتشر تناولها فى مجتمعاتنا الشرقية بشدة، وهو من أكثر أطعمة السناكس التى يتناولها الناس بين الوجبات وخصوصاً الأطفال، ويساعدهم على ذلك عربات الباعة الجائلين لبيع الفشار المنتشرة فى كل مكان.
ولكن يبدو أن الإقبال على تناوله قد يزداد بشكل كبير فى الأيام القادمة، وذلك بعد أن كشفت مجموعة من الباحثين الأمريكيين عن أن الفشار يتفوق على الخضروات والفواكه فى كميات مضادات الأكسدة والهامة جداً لصحة الإنسان ووقايته من الأمراض والسرطانات المختلفة.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة أذيعت يوم أمس، الاثنين، فى اللقاء 234 من المؤتمر العلمى الذى عقدته الجمعية الكيميائية الأمريكية بسان دييجو فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشارت الباحثون إلى أن الفشار يحتوى على كميات وتركيزات أكبر من البوليفينول، وهو أحد مضادات الأكسدة الهامة، حيث وجدوا أن البوليفينول يوجد داخل الفشار بتركيز 4% بينما يوجد بتركيز مخفف داخل المياه التى تمثل 90% من الخضراوات والفواكه.
وأضاف الباحثون بأن الفشار يحتوى على 300 مجم من البوليفينول داخل نصف كوب متوسط من الفشار مقارنة بـ 114 مجم داخل نفس الكمية من الذرة الحلوة، و160 مجم من متوسط كمية مضاد الأكسدة الموجود فيما يعادلهم من الفواكه والخضراوات، أى أن الفشار يحتوى تقريباً على ضعف كمية البوليفينول الموجودة بالفواكه، وهو ما يمثل13% من كمية البوليفينول التى يحتاجها الفرد فى اليوم.

الطاقة الحيوية والسحر الجزء التالت


الطاقة الحيوية والسحر (تتمة)

 
 وينقل عن القدماء أن هناك أكثر من 72 ألف مسار أثيرى طاقوى غير مرئى يوصل الطاقة الخارجية إلى داخل الإنسان .

فى هذا الشكل مناطق تجمع للطاقة رئيسية ـ دوائر سوداء كبيرة ـ وهى على امتداد العمود الفقرى ( أعلى الرأس ـ الجبهة ـ النحر ـ الصدر ـ فوهة المعدة ـ السرة ـ العجز ) وهى مناطق ألم عند كل مسحور أو ممسوس لامحالة ، وفى الوقت نفسه كل عجلة هى موضع لغدة صماء فى الجسد وخلل عمل هذه الغدة يحدث أعراضاً هى عينها أعراض الممسوس أو المسحور ، وهذا مايهم الجن وعبرها يتحكمون فى الجسد عضوياً ونفسياً ، أى يتحكمون فى سلوك الشخص بعطف أو تفريق أو جنون ويتحكمون فى عضويته بربط أو مرض أو غير ذلك وسنبين ذلك بالتفصيل الممل ، ثم هناك مناطق تجمع فرعية ـ دوائر سوداء صغيرة ـ وهى أشبه بعلب توزيع الكهرباء فى البيوت والتى تجدها فى أعلى الجدران وهى فى الشكل ( بجانب الرقبة ـ على عظم الكتفين ـ المرفقين ـ الرسغين ـ الفخذين ـ الركبتين ـ الكاهلين ) .

الضغط القوى على مناطق العجلات الرئيسية يحدث ضغطاً مباشراً على الجنى لأن كما بينا أن هذه المناطق هى حلقة وصل بين جسدنا المادى وبين جسدنا الأثيرى الذى هو نفسه جسد الجن إذا تلبس بنا فالضغط على هذه المناطق يعتبرضغطاً مباشر عليه ، ومن هنا نجد تفسيراً علمياً للسؤال ( لماذا عند الضغط على فوهة المعدة مثلاً يحضر الجنى ؟ ) .


والضغط على المناطق الفرعية يولد تخديراً فى العضو أو ألماً لايطاق بحسب تمكن المس أو السحر أو العين من الجسد وبحسب قرب الجنى من هذه المنطقة أو بعده عنها .

ونعود للمراكز الرئيسية :
مركز التاج : باللون البنفسجى ويقع في أعلى الرأس في منطقة اليافوخ والمصاب يشكو من هذه المنطقة ويخبر وكأن فروة رأسه ستقلع !

مركز الجبين : ولونه نيلى ويقع في منتصف الجبين والبعض يسميه مركز العين الثالثة ولكن الحقيقة هو أن مركز العين الثالثة يقع بين الحاجبين ، وهو مختلف عن مركز الجبين ، حيث يؤثر مركز الجبين في مركز العين الثالثة ولا يحصل العكس وبعض الرقاة يقومون بالضغط على هذه المنطقة بأصبعى الأبهام فيتحدث حرارة والم لايطاق فى رأس المسحور خاصة أو رعشة فى الجسد وأحياناً استفراغ شديد .

مركز الحلق : ولونه أزرق فاتح ويقع في الحنجرة ، وهى نفسها محل اختناق بعض المصابين وعدم قدرتهم على البلع أو الاستفراغ وله تأثير على الذراعين بالتنميل والتخدير .

مركز القلب : ولونه أخضر فاتح ويقع في منتصف القفص الصدري ، محل اهتمام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالضرب عليه لعلاج الممسوس أو لتقوية قلب أصحابه والدعاء لهم ، وبعض المرضى يشعرون بزيادة فى ضربات القلب أو شبه توقف .

مركز الضفيرة الشمسية أو فوهة المعدة : ولونها أصفر فاتح وسميت بذلك لأنها تعتبر أكبر تجمع للشعيرات الدموية ويسميها البعض مركز السرة لأنها تقع قريباً من السرة وبعض المرضى يشعرون وكأن شيئاً مثل الكرة واقف فى هذه المنطقة .

مركز السرة : ولونها برتقالى ويقع أسفل السرة بأربع أصابع ويشعر فيه بعض المرضى بانتفاخ ملحوظ فى البطن .

مركز القاعدة أوالعجز : ولونه أحمر فاتح ويسميه البعض مركز الجذر وكلا التسميتين صحيحة فالقاعدة لأن هذا المركز يمثل قاعدة ارتكاز تنطلق منها الطاقة لأعلى والجذر لأنه يحقق للإنسان إتصال مباشر مع الأرض واستقاء للطاقة الأرضية كما يحصل مع جذور الشجر ويشعر فى المريض بالم يمتد إلى الساقين والأقدام وتخدير فيهما أو فى أحدهما .


وهذه المراكز لها مايقابلها تماماً من الخلف على امتداد العمود الفقرى من الظهر ، وتختلف مكانها ببعض السنتيمرات من شخص لآخر .

فلن تجد ممسوساً ولامسحوراً ضغطت على إحدى عجلات الطاقة فى جسده الرئيسية أو الفرعية إلاووجد ألماً أو تخديراً أو استفراغاً أو صراخ وحضور ، وهذا من أقوى طرق الكشف بلا منازع وأصدقها وأقربها للصواب ، والضغط له كيفية معينة فى أوضاع معينة سنستعرضها إن شاء الله تعالى

الحليب يقوي القدرات العقلية


الحليب يقوي القدرات العقلية والادراكية وينمي الدكاء وزيادة القدرة على التدكر

بيَّنت أحدث الأبحاث الطبية الأمريكية أن تناول كوب من الحليب يومياً يجعل الإنسان أكثر ذكاء ويتمتع بذهن صافٍ.

وأوضح باحثون في جامعة “مين” الأمريكية أن كوباً من الحليب الكامل الدسم لا يفي باحتياجات الإنسان من العناصر

الغذائية الضرورية فقط، بل يعمل على حمايته من تراجع قدراته الإدراكية بصورة ملموسة خاصة الذاكرة، وذلك بمعدل

5 أضعاف مقارنة بالأشخاص الذين لم يعتادوا تناول الحليب يومياً. وذكرت “العربية نت” أن باحثون أجروا أبحاثهم على

ما يقرب من 900 رجل وسيدة تراوحت أعمارهم بين 23 و98 عاماً، حيث تمّ تتبعهم وقياس مستويات قدراتهم الإدراكية،

وفقاً لصحيفة “اليوم السابع” المصرية.

وأظهرت المتابعة أن الأشخاص الذين تناولوا بانتظام كوباً من الحليب يومياً نجحوا فى الاحتفاظ بقدراتهم الإدراكية

والذاكرة بمعدلات أكبر من أقرانهم الذين لم ينتظموا بتناول الحليب بصورة يومية.

يُذكر أن الحليب يحتوي على الاحتياجات الأساسية من العناصر المغذية، خاصة الكالسيوم والفوسفور وفيتامين

“د” الذي يساعد في بناء الهيكل العظمي والمهم في دعم جسم الإنسان وصلابته وتقوية الأسنان، كما أنه داعم

مهم للوقاية من مرض مسامية العظام.

البقدونس وفوائده الكتيرة والرائعة


البقدونس وفوائده الكتيرة والرائعة

 
 تعتبر منطقة البحر الابيض الموطن الرئيسي للبقدونس ثم انتشرت زراعته في جميع انحاء العالم
يبلغ ارتفاعه من 25 الى 30 سم واوراقه صغيرة الحجم لونها اخضر فاتي تتكون من ثلاث ورقات ملساء حافتها مسننه تسنينا خفيفا
والازهار صفراء اللون مشوحه بالاخضرار يفوح منها عطر مثير والثمار كروية الشكل
مميزات البقدونس وهي مقو عام ,مقو للاعصاب,مضاد لفقر الدم
مضاد للكساح , مضاد للحفر, مضاد للرمد الجاف,مضاد للتسمم
منق للدم وللجهاز الهضمي او المجاري البوليه

منظم للطمث ,ممدد للاوعيه ,طارد للديدان ,مضاد للسرطان
يوصف لفقر الدم واضطراب التغذيه للوهن وللنمو لعسر الهضم وللتخمر المعوي وللتطبل ,للافات للملاريا للروماتيزم للنقرس لالام الحيض
لتوتر الاعصاب لضعف المراره للديدان المعويه
في البقدونس اربعة اضعاف ما في الليمون الحامض والملفوف من
فيتامين (ث)
الجزء الطبي هو النبات بكامله مع جذوره
يستعمل من الخارج :احتقان الحليب ,السيلان الابيض ,الرضوض
الجروح,لسع الحشرات,الرمد,توتر الاعصاب,الكلف والنمش
البقدونس منق للدم والامعاء , واق من الاصابه بالسرطان خاصه للاولاد المصابين بفقر الدموللمعاقين.
في حال تجاوز المقادير اكثر من الازم فالبقدونس يعيق الدوره الدمويه

عصير البقدونس بمعدل 100 الى 200 غرام يشفي حميات غب(الملاريا)
اذا غلي البقدونس المقطع بالحليب كان خير علاج للربو الرطب والنزلات وانقطاع الصوت
كما تعالج به الام الاسنان بدلك اللثه والخد محل الالم
ولطرد الديدان يغلى البقدونس مع الاطريلال والبنفسج ويشرب صباحا علي الريق

مغلي جذور البقدونس مبول ومطمث وجذر البقدونس الحولي مفيد جدا
في شفاء اليرقان والاستسقاء واحتقانات الكبد والطحال
وتنظيم الدوره الدمويه
مغلي البذور ينظم الحيض ويمنع الالام الناجمه عن عسره ويعد
البقدونس بحق العلاج المفضل لاضطرابات الطمث

مجموعة منتجات للعناية ببشرة الوجه

glyciréne طبيعي
vasely لترطيب البشرة الجافة والخشنة
rv ماء الخزامى والازير يزيل بقايا المكياج والترسبات الجلدية
angelina كريم كبيعي من الكوك و الكاريتية لازالة تشققات الفم الخارجية
versage كريم طبيعي للرجال يستعمل بعد الحلاقة
eau de rose ماء ورد مقطر
huille dargan خاص بالتجميل وعلاج البشرة
 
  maroc/casablanca/hay mohammadi /gsm:+212653030683
face: https://www.facebook.com/azeddine.gdiwebsite
groupe: https://www.facebook.com/groups/569098846475457
 

aphrotisane منشط جنسي عال الجودة _aphrodite مضاعف للقوة الجنسية

aphrotisane منشط جنسي عال الجودة
aphrodite مضاعف للقوة الجنسية مستحضر من نبتة الجينسينغ المشهورة عالميا كمقوي جنسي رقم واحد في العالم
 
 maroc/casablanca/hay mohammadi /gsm:+212653030683
face: https://www.facebook.com/azeddine.gdiwebsite
groupe: https://www.facebook.com/groups/569098846475457

zima للقضاء على العروق المنتفخة الدوالي

zimaمستحضر طبيعي من الملح الصخري زيما للقضاء على العروق المنتفخة (الدوالي )
 
  maroc/casablanca/hay mohammadi /gsm:+212653030683
face: https://www.facebook.com/azeddine.gdiwebsite
groupe: https://www.facebook.com/groups/569098846475457

البقلة المائية

البقلة المائية


* الفوائد والاستعمالات:
-البقلة من أشهر الحشائش المفيدة، وقد عرف عنها منذ القدم أنها غذاء صحي. وما زالت تتكشف فوائدها حتى اليوم فهي غنية بالفيتامين C وبالفيتامينA وحمض الفوليك.
-كما أنها تحتوي على الفيتوكيماويات التي تساعد على تجنب الإصابة بالسرطان.
* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار الأوراق النظيفة والخضراء (غير المصفرة) ويجب غسلها جيداً قبل الاستعمال.
-تدخل البقلة في تزيين الأطباق وفي تحضير أنواع السلطة والفتوش (بعد تتبيلها بالحامض وزيت الزيتون)

الفطر

الفطر



* المحتويات:
-الفطريات غنية جداً بالمركبات الكيميائية (أحماض، قلويات وأملاح) فيها بروتينات، دهنيات، كربوهيدرات، خمائر، فيتامينات (B3,B1,C,A,وغيرها) ، عناصر مجهرية مختلفة وعناصر معدنية (بوتاسيوم، حديد، فوسفور، مغنيزيوم، نحاس وغيره).
* الفوائد والاستعمالات:
- نظراً لغناها بالمحتويات المتنوعة فإن الفطريات تنشط الإفرازات المعوية وتزيد من شهية الإنسان. وقد برهنت الأبحاث العلمية أن الفطر يساعد على تسييل الدم ويمنع التخثر والتجلط ويساعد على خفض نسبة الكولسترول (في حدود العشرة بالمئة).
-كما أن الفطر يقوي جهاز المناعة عند الإنسان ويساعد جسمه على مقاومة الفيروسات، الأمراض السرطانية، الروماتيزم وتصلب الأنسجة.
-المنافع الكثيرة موجودة في أنواع الفطر الموجودة في بلاد آسيا أما الفطر الأبيض وهو النوع الشائع في الدول العربية فإنه أقل غنى بالعناصر الغذائية، لكن فيه كمية من النياسين والريبوفلافين الضروريين لتنشيط عملية الأيض داخل الجسم.
-وبما أنه فقير بالسعرات الحرارية فإنه يناسب أولئك الذين يتبعون حمية لإنقاص الوزن لكنه لا يناسب أولئك الذين يعانون من داء النقرس لأنه غني بمادة (Purines) التي تسبب زيادة الأملاح في الجسم.
* طريقة الاستهلاك:
-يحفظ الفطر في البراد بدون غسيل لمدة يومين أو ثلاثة وهو يستهلك نيئاً أو مطهواً، لكن في الحالتين يجب غسله جيداً قبل الاستهلاك.
-الشائع في الدول العربية هو الفطر الأبيض الذي يدخل عادة في أنواع السلطة ويضاف الفطر إلى بعض الأطباق المطهوة المكونة من الخضار، الأرز أو الباستا. كما أن بعض الأنواع يتم تشريحه ويضاف إلى السندوشات أو يستعمل كمقبلات (يجب غسله بشكل جيد).
-في المطبخ العربي عادة ما يستعمل الفطر المعلب أما في المطبخ الصيني فيستعمل في العادة الفطر المجفف الذي يوضع في الماء ويتم غليه لمدة كي يصبح صالحاً للاستعمال.
-هناك عدة أنواع من الفطريات، أما الفطر المميز الذي يظهر في بلادنا فهو الكما الذي يعتبر من المأكولات النادرة اللذيذة والمغذية. ويوجد منها نوع أبيض ونوع أسود يمكن استهلاكهما مطهوين ، نيئين أو على شكل رِب.

الفجل


الفجل


* المحتويات: -الفجل وعلى صغر حجمه يحتوي على مواد كثيرة ولو أن الماء يشكل غالبيتها العظمى (93%) ففيه قليل من البروتين وكميات قليلة من السكر وأثر للدهن ونسبة لا بأس بها من الألياف وزيوت طيارة مثل الرافانول (المسؤول عن طعمه الحاد) وفيه خمائر وأحماض عضوية وأمينية. حريراته 17ك.ك فقط.
* الفوائد والاستعمالات: -استعمل الفجل قديماً ضد التسمم لعلاج الملدوغ من الحية ولتخفيف الألم أثناء الولادة أو لتنظيف الوجه من النمش ولإبعاد الصلع عن الرأس. -وعرف عن الفجل قدرته على تحسين الشهية وهضم الطعام وتنشيط إفراز عصارة المعدة إضافة إلى كونه مدراً للبول وللعصارة الصفراء. -ويستعمل الطب الشعبي عصير الفجل أيضاً ضد السعال وآلام الجهاز التنفسي ومشاكل الأعصاب وفقر الدم، وضد النقرس وتكلس الحصى في الكلى والمثانة، كما عرف عنه أنه مطهر وطارد للديدان، ويخفف مشاكل الكبد. -ووجد الطب الحديث في الفجل (في أوراق الفجل خاصة) نوعاً من الخضار غنياً بالفيتامين C وحمض الفوليك، منتسباً إلى فصيلة الصليبيات التي تقاوم نمو الأمراض السرطانية وتقوي جهاز المناعة في جسم الإنسان. -ونذكر هنا أن الفجل البري والحار أغنى بالفيتامين C وبالأملاح المعدنية.
-يستعمل الطب الصيني كميات متساوية من عصير الزنجبيل وعصير الفجل لعلاج التهاب الحنجرة. أما التهابات التجاويف الأنفية فيعالجها بعصير ست حبات من الفجل، حبة من الخيار وحبة من التفاح. والجدير بالذكر أن هذا المزرج مفيد أيضاً للكبد والمرارة.
* طريقة الاستهلاك: -عند انتقاء الفجل يجب انتقاء النوع الصلب والأحمر دون سواه والتركيز على أن تكون أوراقه خضراء وأن يكون حجمه متوسطاً. -يحفظ الفجل في البراد لمدة 8-10 أيام مغلف بالورق أو النايلون ويجب غسله قبل استهلاكه مباشرة. -يمكن تناول الفجل طازجاً أو مطبوخاً أو حتى مخللاً كالكبيس ويمكن تناوله كمقبلات على أن يسبّح أولاً في المياه الحلوة مع ملعقة كبيرة من العسل وربع ملعقة من القرفة لمدة يوم كامل قبل استهلاكه، ذلك للقضاء على نكهته الحادة. -أما أوراق الفجل فتستعمل لتحضير العصير أو تستهلك كما الخضار (كالسبانخ مثلاً).


الفاصوليا


الفاصوليا


* المحتويات:
-تحتوي الفاصوليا على كمية من النشا والكربوهيدرات، وهي غنية بالبروتينات (4%-6%) في الفاصوليا الخضراء وتصل النسبة إلى 31% في حبوب الفاصوليا الناضجة. والفاصوليا غنية أيضاً بالبكتين والألياف (تصل النسبة إلى 6,19% في الحبوب الجافة) وهي غنية نسبياً بالحريرات (335ك.ك في 100غ من الفاصوليا البيضاء الجافة و142ك.ك للمطهوة). وتحتوي على كمية كبيرة من الأحماض الأمينية.
* الفوائد والاستعمالات:
-الفاصوليا مفيدة كغذاء وغنية ومفيدة كدواء في حالات أمراض المعدة والأمعاء، الكلى، الكبد، المثانة. كما أنها مفيدة كعلف للحيوانات التي تحتاج إلى فيتامين.
- في القديم اعتمدت الفاصوليا بديلاً للحوم كمصدر للبروتين بالنسبة للفقراء (بروتين الفقراء).
- الفاصوليا لابد منها للنباتيين الذين يعتمدون على البروتين النباتي فهي غنية بالبروتينات وبالأحماض الأمينية.
-الطب الشعبي يستعمل الفاصوليا لأهداف طبية متعددة حيث أن مغلي الفاصوليا ومنقوعها يتمتعان بخصائص مضادة للميكروبات ومفيدان في حالات فرط ضغط الدم، الروماتيزم، أمراض الكلى والمثانة، وحالات تشكل الحصى في الأعضاء. مطحون الفاصوليا يساعد على التئام الجراح بسرعة وينصح به في حالات نقص الحموضة في المعدة أو التشحم في الكبد.
-وللفاصوليا دور تجميلي يتجلى في قدرتها على إزالة التجاعيد من الوجه.
-تعتبر الفاصوليا من أهم المصادر الغذائية الطبيعية. فالفاصوليا على أنواعها مصدر هام للفيتامين B وللحديد والعناصر المعدنية مثل الكلسيوم، المنغنيزيوم، النحاس وغيره. وتحتوي على نسبة كبيرة من الأحماض الأمينية فهي مصدر جيد للبروتين النباتي.
-والجدير بالذكر أن البروتين النباتي في الفاصوليا لا يصبح كاملاً إلا بوجود بعض البروتينات النباتية الأخرى الموجودة في الأرز أو الذرة أو القمح لذلك يجب تناول الفاصوليا مع إحدى المكملات كي يصبح مصدراً كاملاً للأحماض الأمينية الرئيسية (هذه المعلومة ضرورية لمن يتبع نظاماً غذائياً معتمداً على الغذاء النباتي).
-ولأن الفاصوليا غنية بالألياف فإنها تساهم بشكل فعال في تخفيف نسبة الكولسترول في الدم. كما تساهم في تنظيم نسبة السكر وهرمون الأنسولين لذلك يمكن لمرضى السكري الإستفادة منها فيما لو تم تناولها باعتدال شديد.
-وغنى الفاصوليا بالألياف يجعلها ضابطاً للمشاكل المعوية ومشاكل البواسير. وهي تحمي الجهاز الهضمي من السرطان، لأنها تحتوي على مواد إضافية (مثل السابونين والأحماض الفيتية) التي تحد من زيادة المواد المسرطنة.
-أما الغازات التي تسببها الفاصوليا في الأمعاء فسببها احتواء الفاصوليا على أنواع من الكربوهيدارت يتعذر هضمه في المعدة فتتم معالجتها بواسطة البكتيريا الموجودة في الأمعاء الغليظة مما يسبب تشكل الغازات. لذلك ينصح بنقع الفاصوليا في الماء لفترة قبل طبخها.
* طريقة الاستهلاك:
- لأن موسم الفاصوليا قصير يتم اللجوء إلى تجفيفها وتخزينها حتى فصل الشتاء. ونظراً لأهميتها يتم اللجوء إلى عدة طرق لتأمينها على مدار السنة حيث يتم تعليبها أو تجليدها أو تجفيفها.
- تدخل الفاصوليا في عدة طبخات تضاف إليها التوابل والصلصات كما تدخل في تركيبة السلطة والحساء وتحضر منها الهريسة (الفاصوليا المسحوقة).

السبانخ

السبانخ





* المحتويات:
-يحتوي السبانخ على البروتين، الأحماض العضوية، الألياف، الأملاح المعدنية والفيتامينات (حريراته 22ك.ك).
* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر السبانخ من أغنى مصادر الكاروتين (الفيتامين A)، وهو غني بالكلوروفيل، لذلك يعتقد العلماء أن السبانخ يساعد في إجهاض عملية تحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية..
-وقد دلت الإحصاءات على أن أولئك الذين يكثرون من تناول الخضار ذات الأوراق الخضراء ( خاصة السبانخ) هم أقل عرضة لسرطان الرئة، عنق الرحم، غدد البروستات، المعدة، الأمعاء والجهاز الهضمي والجلد.
-في سنة 1969 لاحظ علماء في اليابان أن الحيوانات المخبرية التي قدم لها السبانخ كغذاء قد انخفضت عندها نسبة الكولسترول في الدم. وقد أثبتت التجربة صحة الاستنتاج بالنسبة للبشر أيضاً، لذلك يعتبر السبانخ مفيداً للقلب والشرايين.
-ولأن السبانخ غني بالفيتامين Aفإنه يساعد النظر ويخفف من احتمال الإصابة بأمراض العين (اعتام العدسة مثلاً). وقد دلت التجارب على أن السبانخ أشد فعالية من الجزر في درء مرض اعتام عدسة العين.
-ولأن السبانخ يعتبر مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك فإنه يصنف في خانة المواد المقوية للقدرة الذهنية والمحسنة للمزاج.
-والسبانخ غني بالمواد المانعة للتأكسد فيه الكثير من الفيتامين E والفيتامينC والكاروتين. فهو يساعد على زيادة مناعة الجسم ويحميه من الإلتهابات.
-والسبانخ يساعد على تنظيف الجسم من المواد السامة التي تدخله نتيجة التلوث البيئي مثل مبيدات الحشرات، النيكوتين، الكافيين والعقاقير الطبية التي تدخل عشوائياً إلى الجسم. وتفيد الأبحاث العلمية الحديثة أن السبانخ يحمي الجسم من مخاطر الجلطة والأمراض القلبية الأخرى.

-يعتبر السبانخ من النباتات الغنية بالكلسيوم فهو يقوي العظام والأسنان واللثة، وهو غني بالكلوروفيل، يعطي الجسم عنصر المغنيزيوم وغني بالفيتامين K الذي يساهم في تشكل الكريات الحمراء في الدم، وهو غني بحمض الفوليك الذي يقوي جهاز المناعة (خاصة عند الجنين).
-وهو غني بالبوتاسيوم الذي يخفف عوارض ضغط الدم.
-ويعتبر السبانخ مصدراً جيداً للحديد، يساعد ضد فقر الدم ويعتبر مفيداً للنساء الحوامل. لكن رغم غناه بالحديد فإن هذا المعدن موجود مع مركبات الأوكسالات التي تخفف من قدرة الجسم على امتصاص العناصر المعدنية.
* طريقة الإستهلاك:
-لكي تكون الاستفادة من السبانخ أكبر ينصح بتناوله طازجاً. والسبانخ من الخضار أو الحشائش الشتوية لذلك يتم تجليده أو تعليبه لاستعماله في مواسم أخرى. وهذه الطريقة تحفظ عناصره الغذائية (ماعدا حمض الفوليك).
-لا يحفظ طازجاً في البراد لأكثر من ثلاثة أيام (يجب تغليفه أثناء الحفظ). يستهلك السبانخ عادة في أنواع السلطة حيث تستعمل الأوراق الصغيرة منه، كما يدخل في أنواع الطبخ ويلاحظ أنه يفقد الكثير من حجمه أثناء الطهو (يخسر تسعة أعشار من حجمه). وإلى جانب سلطات الخضار يدخل السبانخ مرافقاً اللحم وعجة البيض ويدخل في المعجنات (فطائر).
-ينصح بتناول السبانخ مرتين في الأسبوع فالإكثار منه غير مفيد بسبب احتوائه على الأوكسالات. أما أولئك الذين يعانون من داء النقرس، تشكل الحصى في الكلى والمرارة أو الإلتهابات في الجهاز الهضمي فيجب عليهم تناول السبانخ.
-عصير السبانخ مفيد لتطهير الجسم وتخفيف عوارض فقر الدم، الإمساك، البواسير وغيرها، كما أنه يمد الجسم بالأملاح المعدنية. ولأنه مر المذاق فينصح بمزجه مع عصير الجزر والشمندر لتحسين طعمه.

الشمندر


الشمندر

* المحتويات: - يحتوي الشمندر على الكثير من السكر (سكروز، غلوكوز، فركتوز)، البروتين، الألياف، الأحماض العضوية وعلى كثير من الأحماض الأمينية، إضافة إلى الفيتامينات والأملاح المعدنية. -فيه من الحريرات 31ك.ك لكل مئة غرام (ترتفع هذه الكمية في الشمندر السكري إلى 174).
-وفي الشمندر ايضاً نحاس، زنك، منغنيز، كوبلت، يود، بورون، سليكون، باريوم، نيكل، بروم وفضة.
* الفوائد والاستعمالات: -الشمندر من أهم مصادر السكر، يستعمل في الصناعة على نطاق واسع لاستخراج السكر، حمض الستريك، السبيرتو والغليسرين. والشمندر صنف مغذ من أصناف الطعام يطهى منفرداً أو يكمل سلطة الخضار. -الطب الشعبي يعرف أن الشمندر مدر للبول، ملين، مضاد للاسقربوط، مضاد للإلتهابات ومساعد على تسكين الآلام. ينصح بتناوله أولئك الذين يعانون من السمنة أو من أمراض الكبد، وبعض أمراض القلب. - وجدير بالذكر أن تناول الشمندر يقود إلى انخفاض في ضغط الدم لأنه غني بالبوتاسيوم. -أما الطب الحديث فقد قرأ منافعه من خلال محتوياته فوجده غنياً بحمض الفوليك، الفيتامين الذي يقوي جهاز المناعة وينظم عملية انقسام الخلايا ويخفف من فقر الدم الحاد.وحمض الفوليك ضروري للمرأة الحامل لتخفيف خطر حدوث تشوه في الجهاز العصبي عند الجنين.
-تعتبر السعرات الحرارية في الشمندر قليلة بالنسبة لطعمه الحلو وهو على أية حال مصدر طاقة لجسم الإنسان. ويعتبر الشمندر مصدراً هاماً للأوكسالات التي تساهم في تشكيل الحصى في الكلى لذلك ينصح أولئك الذين يعانون من مشكلة تشكل الحصى في كلاهم أن يتجنبوه. - اللون الأحمر في الشمندر ناتج عن مادة البتايين التي تنظم توازن الحموضة (PH ) في المعدة وتسهل عملية الهضم.
* طريقة الاستهلاك: - يحفظ الشمندر في البراد اسبوعين إلى أربعة أسابيع. أفضله النوع الصلب والحجم الوسط أو الصغير حيث الطعم الأفضل. -يسلق الشمندر على البخار لفترة قصيرة كي نحافظ على منافعه الصحية. ويتم تحضير سلطة لذيذة منه يضاف إليها الثوم والحامض وزيت الزيتون. -البعض يستعين بعصير الشمندر لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي. أما أوراق الشمندر فتضاف إلى الحساء كمصدر للعناصر المعدنية وكغذاء مفيد للكبد.

الشمر


الشمرة


* المحتويات:
-تحتوي الشمرة على زيوت طيارة، فيتامينات، مواد معدنية، أحماض عضوية وبعض السكر والبروتين، وهي غنية بالألياف وقليلة الحريرات.
* الفوائد والاستعمالات:
-الشمرة واسعة الإستعمال، تعتبر عضواً مكملاً للسلطة وتضاف إلى أطباق الطعام المختلفة فتعطيها نكهة وجمالاً وفائدة غذائية.
- الطب العلمي يستعمل منقوع الشمرة في إحدى العقاقير المستعملة لعلاج فرط ضغط الدم لأنها غنية بالبوتاسيوم..ومن بذور الشمرة يستخرج دواء للقلب هو الآنتين.

-والطب الشعبي يستعمل الشمرة على نطاق واسع فهي مهدئة، طاردة للبلغم ومنومة بعض الشيء. منقوع الشمرة مدر للبول ويستعمل ضد الألم في المثانة.
- وقد عرفت الشمرة منذ القدم كعلاج للجهاز الهضمي والنفخة وكطارد للريح، واشتهرت بذور الشمرة كعلاج ضد التشنجات ومخفف للمغص وأوجاع الأمعاء. كما تستعمل لتقوية عضلات المعدة.
-وتحتوي الشمرة على مواد (فيتو إستروجين) تلعب دور الهرمون النسائي المعروف بالأستروجين مما يجعلها مفيدة في تخفيف المشاكل النسائية خاصة بعد بلوغ سن اليأس.
-والشمرة فقيرة بالسعرات الحرارية لذلك يمكن إدخالها في نظام الحمية لتخفيف الوزن.
* طريقة الاستهلاك:
-تستهلك الشمرة طازجة أو مطهوة. ويستعمل منها كل أجزائها من البصلة حتى الأوراق.الساق والبصلة يدخلان في تركيبة السلطة إذا تم تقطيعهما وإضافتهما إلى الخضار الأخرى.
-يتم طهو الشمرة على البخار وتضاف إليها كميات قليلة من الزيت أو الكريم وبعض الأعشاب الأخرى لتحسين نكهتها.
-ويمكن تناول عصير الشمرة حيث يضاف إليه عصير الفاكهة (تفاح، إجاص) أو الجزر لتحسين النكهة.


الخس


الخس




* المحتويات:
- يحتوي الخس على قليل من البروتين والسكر وعلى الألياف والأحماض العضوية وهو قليل الحريرات. إضافة إلى الكثير من الكبريت والسليكون.

* الفوائد والاستعمالات:
- كما كل الخضار الورقية ذات اللون الأخضر، يحتوي ورق الخس على الكاروتين (الفيتامين A)، حمض الفوليك، الفيتامين K، الكلوروفيل واللوتيين وغيره من المواد المقوية لجهاز المناعة في الجسم وللصحة بشكل عام.

-إضافة إلى ما ذكرناه فإن الطب الشعبي يستعمل الخس لعلاج أمراض القلب والمعدة والكبد. ولأنه فقير بالسعرات الحرارية فإنه يدخل في حميات تخفيف الوزن، ولأنه غني بالألياف فإنه يساعد في عملية الهضم حيث يزيد في إفرازات الجهاز الهضمي والكبد.
-وحسب الطب البديل فإن الخس يساهم في تخفيف عوارض الروماتيزم والنقرس. كما أن السائل الأبيض الموجود داخل الخس يحتوي على مادة اللاكتوكريوم التي تهدئ الأعصاب وتخفف مشاكل السهاد وقلة النوم.
- وتستعمل أوراق الخس المغلية لتخفيف التهاب الملتحمة في العين وللتخفيف من حب الشباب.

* طريقة الإستهلاك:
-ينصح باختيار الخس ذي اللون الأخضر ولا ينصح بشراء الخس المقطع الجاهز للإستهلاك لأنه يكون قد خسر الكثير من منافعه الصحية.
-يحفظ الخس ملفوفاً بالورق داخل البراد وينصح استهلاكه بأسرع وقت ممكن، وبغسله قبل تناوله.ينصح بتمزيق الخس بدل تقطيعه بالسكين إذا أمكن.
-في بعض الحميات مثل حمية ديتوكس يجري تناول عصير أوراق الخس أو حتى مغلي أوراقه.

الخيار


الخيار




* المحتويات:
-يشكل الماء أكثر من 95% من وزن الخيار والباقي يتوزع على الكربوهيدرات (أقل من 3%) وتشمل قليلاً من السكر والنشا.
-وفي الخيار أحماض عضوية، ألياف، فيتامينات وأملاح معدنية إضافة إلى بعض الخمائر والزيوت الطيارة، وهو قليل الحريرات.

* الفوائد والاستعمالات:
-منذ أيام أبوقراط يستعمل الخيار في الطب الشعبي (ثماره، عصيره، قشرته، بذوره وأزهاره). عصير الخيار يستعمل ضد الحر، ضد الالتهابات، يساعد في التخلص من الحمض البولي ويخفف من عوارض النقرس. والخيار مادة مدرة للبول وللعصارة الصفراء.
-أما المشروب المستخرج من بذور الخيار فهو مفيد ضد الحمى وأمراض المسالك البولية والجهاز التنفسي.

-ويستعمل الخيار في معالجة الحروق، كما يستعمل كمادة تجميلية (عصيره ومنقوع قشرته ومسحوق الخيار اليابس أو مرهم الخيار) فهو يخلص البشرة من كثير من الشوائب، وينظف البشرة من الإفرازات الدهنية يطري الجلد وينعشه ويساعد في إزالة التجاعيد والبثرات عنه وكونه قليل السعرات الحرارية فإنه يدخل بمعظم حميات تخفيف الوزن.

* طريقة الإستهلاك:
-يحفظ الخيار في البراد عادة لمدة أسبوع ويتم استهلاكه طازجاً. من الأفضل الحفاظ على قشرته للإستفادة من أيافها.
- يدخل الخيار في مكونات معظم أنواع السلطة، كما يدخل مع اللبن كنوع من المقبلات (خيار بلبن).
-عصير الخيار مغذٍ ويروي العطش ويمكن استخدامه في الحميات لإزالة السموم من الجسم.

البندورة


البندورة





* المحتويات:
-تحتوي البندورة على سكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، مواد بكتينية وآزوتية، مواد قلوية، ألياف، أحماض عضوية، مواد معدنية وفيتامينات وهي غنية بشكل خاص بالفيتامين C.
-وفي بذور البندورة كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على ثمانية عشر من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم (تشكل غذاء كاملاً).
-كما أن زراعة البندورة في البيوت الزجاجية والخيم البلاستيكية تفقدها الكثير من العناصر المفيدة خاصة الفيتامينات.

* الفوائد والاستعمالات:
-إن اللون الأحمر الذي يجمل حبة البندورة ناتج عن مادة كاروتينية تعرف بالليكوبين (Lycopene) وتعتبر من أهم المواد المضادة للأكسدة.
-وللحصول على أكبر قدر من هذه المادة يجب تناول البندورة مطهوة (أو مسخنة) لأن مادة الليكوبين يتم استخراجها من البندورة بواسطة الحرارة.
-وإضافة كمية من الزيت إلى البندورة تسهل عملية امتصاص الليكوبين منها داخل الجسم. لذلك تعتبر أنواع الحساء واليخنة التي تضاف فيها البندورة إلى بعض الخضار مفيدة.. حتى أن الكاتشاب الذي يستعمل على نطاق واسع في المأكولات السريعة والبيتزا رغم أنه ليس طازج ولكن لا مانع من تناوله لأنه يحتوي على كمية كبيرة من البندورة المطبوخة.

-تفيد نتائج بعض الأبحاث العلمية أن مادة الليكوبين فعالة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 35% لأولئك الذين يتناولون البندورة عشر مرات في الأسبوع. وتساهم البندورة في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمعي.

-وتفيد دراسة أخرى بأن الجسم الذي يحصل على كفايته من الليكوبين يتجنب خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة 50%.

* طريقة الاستهلاك:
-يتم تناول البندورة طازجة، مطهوة، مشوية أو كجزء من السلطة.
- البندورة المعلبة تحتوي على نفس العناصر النافعة إلا أنها تفقد الفيتامين C وجزءاً من الكاروتين (يفضل استعمال البندورة المعلبة في عبوات زجاجية).
-عصير البندورة مفيد وهو خيار جيد لمن يريد أن يروي عطشه إلا أنه غني بملح الصوديوم فيجب على أولئك الذين يعانون من ارتفاع الضغط أن ينتبهوا لذلك.
-أما البندورة المجففة في الشمس وتلك المطحونة كبودرة فتعتبر من الخيارات الجيدة

البطاطا الحلوة


البطاطا الحلوة






* المحتويات:
-البطاطا الحلوة غنية بالألياف والكربوهيدرات (23%) والطاقة (105 كيلوكالوري في المئة غرام).

* الفوائد والاستعمالات:
- البطاطا الحلوة غنية جداً بالفيتامين A والفيتامين C. وتعتبر مصدراً جيداً للفيتامين B6، البوتاسيوم والألياف.
-والبطاطا الحلوة مغذية جداً وسهلة الهضم، وهي تساهم في تسهيل عملية الإخراج وتخفف عوارض القرحة والتهاب القولون.
-كما تساعد أولئك الذين يعانون من مشاكل في الدورة الدموية، وتساهم في تطهير الجسم من رواسب المواد المعدنية الثقيلة مثل الرصاص، الزئبق والنحاس.

- وفي البطاطا الحلوة كمية من الكاروتين بيتا الذي يحمي البشرة من أشعة الشمس، يخفف عوارض الروماتيزم ويساعد في عملية امتصاص الحديد في الجهاز الهضمي.
* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار النوع الصلب الخالي من التعرجات (أو قليل التعرجات) وذي اللون البرتقالي المائل إلى الصفرة (من الداخل) لأنه أغنى بالكاروتين بيتا.
- تحفظ البطاطا الحلوة بعيداً عن الضوء والرطوبة وتغسل جيداً قبل استهلاكها.
- يمكن تحضيرها عن طريق السلق، الشوي أو وضعها في الفرن وهي تدخل في عدة وصفات من بطاطا مقلية مفضلة عند الأطفال إلى بطاطا معجونة إلى خبز وكاستر إلى بطاطا مطحونة بيوريه. ويمكن أن نضيف إليها الخل، الحامض، البهارات (القرفة) والزنجبيل لتحسين نكهتها.

البطاطا



البطاطا





* المحتويات:
-تحتوي البطاطا على النشا (نسبة كبيرة)، البروتين، الأحماض العضوية (حمض التفاح، حمض الستريك، حمض الأكساليك وغيره)، الفيتامينات والأملاح المعدنية.
-كما تحتوي على الكحول الأميلي (Amyl alcohol) الذي يعطي البطاطا الطازجة طعماً ورائحة خاصين.
-والجدير ذكره أن جذوع البطاطا (الأجزاء المعرضة لنور الشمس) سامة لأنها تحتوي على مادة كحولية سامة هي الكولانين.

* الفوائد والاستعمالات:
- يجد الطب الشعبي إستعمالات واسعة للبطاطا، فهي تنظم نسبة الحموضة في المعدة (يستعمل لهذه الغاية عصير البطاطا الطازجة)، وهي تنظم وظيفة الأمعاء وتوقف الألم في المعدة والأمعاء.
- الطب الصيني يستعمل البطاطا ضد الأمراض الجلدية.
-في تشكوسلوفاكيا السابقة استخرجوا من البطاطا عقاراً طبياً هو الأنجبين لعلاج أمراض المعدة وضد التسمم.

- والبطاطا رغم شعبيتها وتوفرها للجميع تجمع الكثير من الخصائص المفيدة فهي غنية بالعناصر المعدنية، الفيتامينات، النشويات والألياف، إضافة إلى احتوائها على البروتين، والجدير بالذكر أن نوع النشا الموجود في البطاطا يحتوي على نوع من السكر السريع الامتصاص لذلك يجب أن ينتبه لذلك أولئك الذين يعانون من مرض السكري. والبطاطا تساعد على إنتاج الطاقة داخل الجسم.


- في الولايات المتحدة الأميركية تعتبر البطاطا المصدر الأول للفيتامين C نظراً للإكثار من تناولها (62 كغ للشخص الواحد سنوياً).
-وما يجب أن ننتبه له أن المواد الموجودة في قشرة البطاطا وتحت القشرة مباشرة هي الغنية بالفيتامين C وهي تحتوي على مواد مضادة للسرطان والأكسدة. لذلك ينصح بتناول البطاطا مع قشرتها.
-أخصائيو التجميل يستعملون مسحوق البطاطا لأهداف تجميلية.

* طريقة الاستهلاك:
- تحفظ البطاطا في مكان جاف بعيداً عن الضوء والهواء لعدة أسابيع.
- وقد جرت العادة على سلق البطاطا وقليها وشويها أو وضعها في الحساء والسلطة أواستعمالها على شكل مسحوق (بوريه).
- من الأفضل تحضير البطاطا مع أقل ما يمكن من الزيوت وتناولها مع قشرتها ما أمكن لكن لا مانع من تناول البطاطا المقلية من وقت لآخر.
- هناك عدة أنواع من البطاطا لكن يجب تجنب البطاطا ذات اللون الأخضر خاصة الحبوب التي تظهر عليها البراعم فقد يكون منها ما هو سام للإنسان.

السبت، 29 يونيو 2013

فوائد الجوز


 
يحتوي على مواد دباغية
- مضاد حيوي
الدماغ 

الأعصاب 
القلب
 السرطان
  السل في الجلد

 تقيح الجروح
 الإلتهابات
 الأمراض الجلدية 
فقر الدم
قابض 
طارد للديدان 
مقوي 
 الضعف 
الوهن
  مسهلاً للمعدة
 مقو للكليتين 
 مقو للرئتين 
 الإلتهابات 
 التهاب التجويف الجيبي.

فوائد البندق

البندق



الطاقة
صحي للأسنان 

اللثة 
منظم لعملية الأيض
ضد الأكسدة
تخفيض نسبة الكولسترول في الدم
 مشاكل القلب 
زيادة الوزن 
الحميات البروتينية لإنقاص الوزن.البندق أيضاً متعدد الاستعمالات.

القمح


القمح




* المحتويات:
- اهتم العلم منذ زمن بعيد بالتركيب الكيميائي للقمح فحلله مراراً ووجد فيه النشا (والكربوهيدرات الأخرى)، البروتين، الألياف (خاصة في النخالة)، الخمائر، الأحماض الأمينية، الأملاح المعدنية والفيتامينات. أما حريراته فتقدر بـ 340ك.ك في المئة غرام من الحبوب الناضجة.
* الفوائد والإستعمالات:
*لا يمكن لأحد أن يحصي فوائد القمح وتنوع استعمالاته الكثيرة، لكننا سنذكر فيما يلي مختصراً لبعض منها:
- مغلي القمح يقوي الجسم ويطري الأمعاء.
- مغلي القمح يستعمل لمساعدة الجسم على استعادة قوته بعد تعرضه للأمراض لفترة طويلة.
- مغلي طحين القمح يساعد في حالات الإمساك البسيط أو المصحوب بنزيف دموي.
- نبتة القمح الخضراء مغذية ومفيدة للجسم ينصح بتناولها قدر الإمكان.
- القمح الكامل (غير المقشور) يجنب الإمساك وإصابات الجهاز الهضمي ومشاكل المجاري الدموية في المخرج، يخفف خطر الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة ويجنب المعدة خطر التقرح.
- هناك بعض العقاقير الطبية المستخرجة من القمح التي أثبتت فعاليتها في معالجة السغل العضلي الأكزما والتهابات أكياس الشعر المتقيحة.
- حب القمح مصدر غني للفيتامين E حيث أن تناول ملعقتين كبيرتين يومياً منه يؤمن 15% من حاجاتنا اليومية من هذا الفيتامين. والقمح مصدر مهم للألياف وبالتالي فإن البرغل والمعكرونة المحضرين من القمح الكامل يعتبران مصدرين هامين للألياف.
- الفيتامين E والألياف موجودة في قشرة القمح لذلك ينصح بتناوله كاملاً حتى طحين القمح يجب أن يكون محتوياً على نخالته ( وكذلك الخبز).

الفول

الفول





* المحتويات:
- يحتوي الفول على الألياف، السكريات، البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية والخمائر.
- ومن العناصر المعدنية يحتوي الفول على الكلسيوم، البوتاسيوم، الفوسفور، الحديد، المنغنيز، الزنك وغيرها.

* الفوائد والاستعمالات:
- الفول مناضل ضد مرض السرطان، نشيط في خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم، مساعد ضد الحرقة المعوية ومخفض لنسبة السكر في الدم. فهو يحتوي على مواد مفيدة جداً لحماية الجسم من خطر السرطان، منها ما يحد من قدرة العناصر التي تسبب هذا المرض، ومنها عناصر مضادة للأكسدة تساعد على إبطاء تطور الأورام الخبيثة، ومنها عناصر تساعد الخلايا السليمة (تحمي جزيئات الـ DNA).
- وقد دلت الدراسات الإحصائية أن من يتناول الفول بانتظام قلما يصاب بسرطان الغدد الثديية أو سرطان البنكرياس.
- وقد أثبتت الدراسات العلمية (الجامعية) أن تناول قدح واحد من الفول يومياً يؤدي إلى تخفيض نسبة الكولسترول الضار في الجسم بنسبة عشرين في المائة.

- إن عملية هضم السكر الموجود في الفول تتم بسرعة مما يحول دون زيادة نسبة السكر في الدم وعلى العكس من ذلك فهو يخفض الكولسترول الضار، كما ذكرنا، ويرفع نسبة الكولسترول النافع.إن آكل الفول لا يعاني من السكري ولا يحتاج إلى أنسولين.
- والفول الغني بالألياف التي تذوب في الماء ينظم عملية امتصاص الطعام مما يساعد مرضى السكري في تنظيم وجباتهم اليومية. والفول غني بالحديد والفولات ويكاد يضاهي في غناه بالحديد السمك واللحم الأبيض، لذلك يعتبر غذاء مفيد للنساء الحوامل. وهو غني بالبوتاسيوم الذي ينظم ضغط الدم.
- نسبة قليلة من الأشخاص يعانون من "حساسية تجاه الفول" المعروف بـ (favism) يسبب عوارض دوار، غثيان، تقيؤ وفقر دم شديد، لذا يجب عليهم تفادي أكل الفول.

* طريقة الاستهلاك:
- الفول الجاف يحفظ في أوعية مغلقة.
- قبل تحضيره ينقع الفول بالماء طوال فترة الليل ثم يسلق.
- يدخل الفول في عدة أنواع من الطبخ والحساء وينصح بتحضير الفول في المنزل لأن المعلب منه يخسر الكثير من فيتاميناته ويصبح غنياً بملح الصوديوم.

العدس


العدس




* المحتويات:
-العدس غني بالبروتين، الكربوهيدرات، الألياف، البكتين، وغني جداً بالحديد. وفيه أيضاً فيتامينات ومواد معدنية.

* الفوائد والاستعمالات:
-يعتبر العدس مصدراً ممتازاً لحمض الفوليك، الحديد، البوتاسيوم، الفوسفور، الفيتامين B6 والفيتامين B9. والعدس مصدر هام للحديد يستعين به أولئك الذين يعانون من فقر الدم.
-وهو غني بالألياف، يخفف عوارض الإمساك ويسهل عملية الهضم. وهو مهم في غذاء النساء خاصة الحوامل والمرضعات منهن لأنه يساهم في زيادة إدرار الحليب عندهن.
-استعمله الطب الشعبي لتسكين الحرارة وعلاج الحمى، السعال، آلام الصدر والمعدة، ولتنقية البشرة وتحسين لون الجلد.
-واكتشف الطب العلمي الحديث في العدس فوائد عديدة فهو يقوي جهاز المناعة في الجسم فيساعد على مقاومة الأمراض، وهو يقوي العظام ويساعد على تجنب الإصابة بسرطان الأمعاء والمعدة وغدة البروستات، كما أنه يساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم.


* طريقة الاستهلاك:
-من الأفضل عدم تعريضه للغلي لمدة طويلة كي لا يخسر من فوائده الصحية وليس من الضروري نقعه قبل الطهو.
-يدخل العدس جزءاً مكوناً لبعض الأطباق (الشرقية خاصة) كما أنه يشكل العنصر الرئيسي لبعض أنواع الحساء، ويستعمل مطحونه في تحضير بعض الوجبات الغذائية الخاصة. يضاف إليه الثوم عادة لإغناء نكهته.
-من أشهر الطبخات التي تحضر من العدس "المجدرة" التي يدخل فيها الأرز، والعدس مع الأرز يشكلان غذاء كامل البروتين للنباتيين.
-من الأفضل حفظ العدس الأحمر والبني بعيدين عن الرطوبة.


الشعير


الشعير





* المحتويات:
- الشعير غني بالألياف والبروتين والكربوهيدرات، وفيه دهن وبكتين وسكر وأحماض عضوية ودهنية وفيه كثير من الأحماض الأمينية. وفيه كثير من المواد المعدنية والفيتامينات حريراته 354 ك.ك في المئة غرام.

* الفوائد والاستعمالات:
- للشعير استعمالات واسعة تبدأ بجرش السميد وتنتهي بصناعة مشروب ماء الشعير، مروراً بتحضير السبيرتو والخمائر والمشروبات. وهو إلى ذلك يستعمل علفاً فاخراً للحيوانات المدللة.
- الطب الشعبي والطب العلمي كلاهما يثمن عالياً فوائد سميد الشعير ومغلي الشعير، فهما منعشان وملينان ومقويان جيدان، خاصة بعض الأمراض المؤثرة. وينصح الطب الشعبي بمغلي الشعير لمعالجة أمراض المعدة والأمعاء والثدي.
- ويعتبر مغلي الشعير مادة مفيدة تضاف إلى حليب الأطفال (بكميات قليلة) في سن مبكرة بين الشهر والشهرين.
- أما منقوع الشعير فيستعمل ضد الالتهابات، وهو فعال ضد أمراض المثانة والمسالك البولية، كما يستعمل لعلاج المعدة وفي حالات تشكل الحصى في الكلى، وضد السعال والبواسير وتدرن العقد اللمفية العنقية وضد الأورام المختلفة.
- وقد وجد الطب الحديث في الشعير فوائد عديدة فقد برهن الباحثون أن الشعير يخفض نسبة الكولسترول في الدم، فإضافة إلى غناه بالألياف الفعالة في هذا المجال يحتوي الشعير على مادة التوكوترينول التي تحد من إنتاج الكولسترول في الكبد. ولأن الشعير غني بالألياف فهو مضاد للسرطان.

* الفوائد الصحية:
- يعتبر الشعير مصدراً هاماً للألياف التي تذوب في الماء، للمواد المضادة للأكسدة وللمغذيات (فيتامين E، حمض الفوليك، المغنيزيوم، السلينيوم و..) ويحتوي أيضاً على التريبتوفان (حامض أميني) الذي يساهم في تخفيف عوارض الأرق ومشاكل فترة ما قبل الحيض. ويحتوي على مادة منشطة (النوردفين) ومخفضة لعوارض الإسهال.
- ويوجد في الشعير بعض الأنزيمات التي تساهم في تخفيف الحموضة في المعدة، كما أن حبة الشعير تحتوي على عدة مواد مضادة للسرطان تحمي الخلايا من خطره. والجدير بالذكر أن الفائدة الأكبر موجودة في حبة الشعير الفتية (قبل أن تبدأ بالجفاف).

* طريقة الاستهلاك:
- حبة الشعير البكر غنية بمنافعها الغذائية والصحية. وينصح بتناول ملعقتين كبيرتين من حبوب الشعير يومياً، أو من قشرتها أو ثلاث شرحات من خبز الشعير (توست).
- يمكن استعمال الشعير كبديل للأرز كما يمكن استعمال طحين الشعير كبديل لطحين القمح. كما أن قشر الشعير يضاف إلى أنواع الخبز والمعجنات وإلى اللبن والحبوب الأخرى لزيادة فائدتها.

الحنطة السوداء

 الحنطة السوداء:

* المحتويات:
- تحتوي الحنطة السوداء على كمية كبيرة من البروتين، النشا، الأحماض العضوية، الأحماض الأمينية، الفيتامينات والمواد المعدنية والألياف وتحتوي أزهارها على مادة غلوكوزية تسمى الروتين، وتعتبر أزهار الحنطة السوداء من المواد المغرية للنحل الذي يجني منها الكثير من العسل.

* الفوائد والاستعمالات:
- تستعمل نبتة الحنطة السوداء بشكل رئيسي لإستخراج القمح الأسود ومادة الروتين التي تحمي القلب من المشاكل ولا تسمح بزيادة ترسبات الـ LDL داخل الأوعية الدموية، كما تستعمل كمصدر للعسل يربى بالقرب من حقولها النحل. أما حبوبها فتطهى أو تطحن ليصنع من عجينها خبز أسود أو معجنات أخرى.
- في الهند تستعمل بشكل رئيسي لصناعة الخبز. كما تستعمل أوراقها للأكل. أما في الصين واليابان فتصنع منها الشعيرية.
- والحنطة السوداء تحتوي على حمض أميني يدعى الليسين يساعد في تخفيف وطأة بعض الأمراض منها "الهربس" لأن الهربس ينمو في الجسم بوجود حمض أميني آخر يتم تعطيله بواسطة الليسين.
- وتوجد في الحنطة السوداء ألياف تبعد الإمساك وتنظم مستوى السكر في الدم. أما الذين يعانون من الحساسية تجاه القمح الأبيض فإنهم يجدون في الحنطة السوداء بديلاً مفيداً.
- والنباتيون يجدون فيها مصدراً للبروتين والنشا الذي يتم امتصاصه في الجهاز الهضمي ببطء، مما يولد الإحساس بالشبع لذلك تعتبر الحنطة السوداء مفيدة للحمية.

* طريقة الاستهلاك:
- تستعمل الحنطة السوداء في حميات تخفيف الوزن لأنها غنية بالمواصفات التي تخدم هذه المهمة.
- وهي مشهورة وتتمتع بشعبية كبيرة في المناطق الشمالية الباردة (في روسيا وجوارها) حيث يحضر منها طبق "الكاشا".
- أما في اليابان فيتم خلط طحين الحنطة السوداء مع طحين القمح للحصول على "السابا" كما تستهلك حبوبها مثل الأرز. وفي بعض البلدان يستعمل قمح الحنطة السوداء لتحضير الكيك.

الارز

 الارز
 
- يستعمل الماء الناتج عن سلق الأرز الأبيض كعلاج ضد الإسهال الخفيف. ويستعمل الأرز كمصدر للطاقة وغذاء للذين يعانون من حساسية ضد بروتين القمح (الغلوتان).
 
* طريقة الاستهلاك:
- يحفظ الأرز بعيداً عن الرطوبة والضوء. كما أن الأرز المطهو يمكن حفظه في البراد لمدة ثلاثة أيام (لكنه لا يحفظ في الثلاجة).
-إن حصة واحدة من الأرز 200غ تؤمن ثلث حاجة الجسم اليومية من الفيتامين B1.
- ويقدم الأرز مسلوقاً إلى جانب الأطباق الرئيسية ويمكن أن تضاف إليه الخضار المقطعة أو البيض. وهو من أهم مكونات السوشي الياباني.
-هناك منتوجات كثيرة مصنعة من الأرز حيث نجد رقائق الأرز (شبيهة برقائق الذرة) للفطور، وهناك حليب الأرز، كريم الأرز، طحين الأرز...
- وهناك خبز الأرز الذي يستعمله النباتيون، النصيحة في طريقة تحضير الأرز أن لا يتم طهوه لمدة طويلة كي لا يخسر الكثير من فوائده الغذائية.

اليقطين

اليقطين:
 
* المحتويات:
- اليقطين غني بالكربوهيدرات والفيتامينات، وفيه سكر، نشا، ألياف، بكتين، أحماض عضوية وعناصر معدنية (حريراته 26ك.ك). وفي بذوره نسبة كبيرة من الزيوت الدهنية.
* الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر اليقطين من الخضار المفيدة جداً والمتعددة الاستعمالات (مربيات، وجبات مطهوة، عصير،...).
- اليقطين النيء مدر للبول ومفيد جداً في حالات الإمساك. أما اليقطين المطهو فينصح به في حالات التشنج، أمراض الكلى، أمراض الكبد، أمراض المثانة، اختلال عملية الاستقلاب، الأوديميا، أمراض القلب والسمنة.
- أما عصير اليقطين فهو مضاد للإلتهابات ومفيد لمعالجة الحروق والأكزيما.
- ولبذور اليقطين استعمالات عديدة. ففي الطب الشعبي كما في الطب العلمي تعتبر هذه البذور الغنية بالبروتينات عادة مدرة للبول وطاردة للديدان. ولأن اليقطين غني جداً بالفيتامين A وبالألياف فإنه يحافظ على سلامة الخلايا ويمنع تحولها إلى خلايا سرطانية في عنق الرحم والأمعاء الغليظة والمعدة والجلد وفي الثدي وغدة البروستات.
- ويمتاز اليقطين عن شقيقه الكوسى بغناه بالفيتامين A والكربوهيدرات (إلا أن الكوسى أغنى منه بالفيتامينC الذي يتجمع في القشرة الخارجية). ويتميز الكوسى بسهولة الهضم لذلك يتم وصفه لتنشيط عملية الهضم في حالات التشنج والسمنة (خاصة للمسنين).

- ويعتبر اليقطين من أهم المغذيات المفيدة لغدة البروستات عند الرجال لأنه غني بالمغنيزيوم والزنك، كما أنه يحتوي على أحماض دهنية (أوميغا-3) ضرورية للجسم. ويساهم اليقطين في اعتراض تشكل الحصى في المرارة (خاصة أوكسالات الكلسيوم).
- اليقطين هو أهم مصدر نباتي لمعدن الزنك الضروري لزيادة مناعة الجسم. والزنك كما هو معروف فعال ضد الالتهابات ويساعد في تضميد الجروح ويعاني من نقصه عادة الشباب الذين يعانون من الأمراض النفسية كما يعاني من نقصه المسنون. والجدير بالذكر أن 50غ من بذور اليقطين تسد ثلث حاجة الإنسان اليومية من معدن الزنك واليقطين مفيد جداً للحوامل.

* طريقة الاستهلاك:
- يفضل اليقطين الأخضر من الداخل عن البني. يحفظ اليقطين في البراد لمدة شهرين شرط وضعه في مرطبان. يعتبر اليقطين من أهم الوجبات الخفيفة في المطبخ العربي وهو يضاف إلى السلطة وإلى الطبخ أو يحضر مع العجين وحتى على شكل كبة. والزيت المستخرج من بذور اليقطين غني جداً بالأحماض الدهنية الضرورية مثل أوميغا-3 و أوميغا-6.

الطاقة الحيوية الشاكرات والسحر الجزء التاني



الطاقة الحيوية الشاكرات والسحر

 
 نعود للموضوع ونحدد المناطق السبعة التى تهمنا وقد نضيف منطقة ثامنة يتأثر بها المصابين وهى منطقة الكبد وقد ذهب الكثير على أنها عجلة طاقة .

وهناك مراكز الطاقة فى جسد الإنسان وإن كل مركز من مراكز الطاقة هذه عمله الأساسي هو تمثيل الطاقة وتحويلها الى جسد الإنسان ولكل مركز إرتباط مباشر مع أحد الغدد الصماء ، لذا فإن وجودها في الجسد المادي وإتساع نطاق عملها في الجسد الأثيري والعاطفي والعقلي هو أمرٌ يجب أخذه في عين الاعتبار وهذه المناطق الموضحة فى الصورة نطلق عليها ( مفاتيح الجن ) لأسباب :

1 ) هى نقطة الوصل بين الجسد الأثيرى والمادى .

2 ) عمل الجن فى جسد الإنسان فى هذه المناطق ومن خلالها يتحكم فى الجسد ويسير الشخص حسب هدف السحر كما سيتضح معنا لاحقاً إن شاء الله تعالى ..

إخوانى أن الأمور الخفية والإصابات الروحانية أصبحت تخضع لتجارب وأبحاث مكثفة وأمكن إخضاعها للقياس بمعدات بالغة الدقة ولم يبقَ الأمر شىء غيبى مطلق أو غيبى بحث بعد التطور العلمى المشهود فى ميادين العلم ، وليس كل جن سببه جن فقط وليس كل شىء سببه مرض عضوى فقط !

فالانطواء تحت عباءة هذا غيب ! وهذا لم يثبت ! أو حقد دفين وغل أصيل وحسد فاقع لراقٍ دون آخر أمر أصاب علم الرُقى وأصول العلاج وتطورهما بشلل نصفى على أيدى من لاخلاق لهم فى العلم ، ومن جهل شيئاً عاداه .

لقد أثبتت التجارب والفحوصات والتتبعات أن الجسم البشرى يصاب بطاقة سلبية على شكل مرض أو سحر أو مس أو عين ويهدر بالمقابل طاقة إيجابية من جسده فيحدث المرض .

لذا وجب أن يتحمّل الإنسان ويتقبل الأمور بمرونة فيبقى بمنأى عن كل ضعف في هالته وبالتالي عن كل ضعف في جسده ، والإنسان وهو يقابل الناس من الممكن أن يفرّغوا له طاقته بامتصاصها أويتعرض للحسد فيجد نفسه خائر القوى برغم أنه عند خروجه من منزله كان نشيطاً جداً !!


ثم نكشف النقاب عن مسار الجنى فى الجسد عبرأربعة عشر مسار فى جسم الإنسان وعليها يعتمد الجنى فى تحريك الإنسان والتحكم فيه وهذه المسارات تتبع رئيسياً علجلات الطاقة السبع التى سنبينها لاحقاً إن شاء الله تعالى ..


والأهم أن مسارات الطاقة فى كامل الجسم لها عشرون نهاية تنته إليها بعد رحلتها فى الجسد وهى :

عشرة فى أطراف أصابع القدم وعشرة فى أطراف أصابع اليد ولوعلمنا هذا فإننا سنجيب على سؤالين :

لماذا يشعر المصاب بتخدير أو ألم فى أطراف أصابعه أو إحداها ؟ مع العلم أن أطراف الأصابع متصلة بمناطق فى الجسد ؟ أو شعوره بخروج أو دخول ريح ساخنة أو باردة ؟

والسؤال الثانى : علم الإشارة الذى يكشف من خلاله بعض الرقاة عن الإصابة بمد الأصابع وتتبع حركة التغير فيهن ، ولماذا يحدث تغيراً فى الأصبع ويأخذ أشكالاً معينة ؟

والجواب ماذكرنا وهو أن الطاقة تخرج من هذه الأطراف وبحسب سلبيتها يحدث الشكل ، لذا لاتجد مستخدماً لهذه الطريقة ـ وهى طريقة الإشارة ـ إلا ويواجهه استشكال ـ بما فيهم مخترع الطريقة نفسه ـ ألاوهو لماذا يتغير شكل الإصبع عند معاودة القراءة على نفس الشخص ؟

كذلك كل طاقة سلبية تخرج على هيئة شكل على أصبع الشخص ولايشترط فيها المس والسحر والعين وفقط ، بل حتى الأمراض العضوية كذلك ! وهذا سؤال ماتقدم جزء من الإجابة وسنتعرض لهذا الموضوع ونحاول تقنينه في موضوع مستقل إن شاء الله تعالى .

الطاقة الحيوية الشاكرات والسحر



الطاقة الحيوية
الشاكرات والسحر

 
 نعود للموضوع ونحدد المناطق السبعة التى تهمنا وقد نضيف منطقة ثامنة يتأثر بها المصابين وهى منطقة الكبد وقد ذهب الكثير على أنها عجلة طاقة .

وهناك مراكز الطاقة فى جسد الإنسان وإن كل مركز من مراكز الطاقة هذه عمله الأساسي هو تمثيل الطاقة وتحويلها الى جسد الإنسان ولكل مركز إرتباط مباشر مع أحد الغدد الصماء ، لذا فإن وجودها في الجسد المادي وإتساع نطاق عملها في الجسد الأثيري والعاطفي والعقلي هو أمرٌ يجب أخذه في عين الاعتبار وهذه المناطق الموضحة فى الصورة نطلق عليها ( مفاتيح الجن ) لأسباب :

1 ) هى نقطة الوصل بين الجسد الأثيرى والمادى .

2 ) عمل الجن فى جسد الإنسان فى هذه المناطق ومن خلالها يتحكم فى الجسد ويسير الشخص حسب هدف السحر كما سيتضح معنا لاحقاً إن شاء الله تعالى ..

إخوانى أن الأمور الخفية والإصابات الروحانية أصبحت تخضع لتجارب وأبحاث مكثفة وأمكن إخضاعها للقياس بمعدات بالغة الدقة ولم يبقَ الأمر شىء غيبى مطلق أو غيبى بحث بعد التطور العلمى المشهود فى ميادين العلم ، وليس كل جن سببه جن فقط وليس كل شىء سببه مرض عضوى فقط !

فالانطواء تحت عباءة هذا غيب ! وهذا لم يثبت ! أو حقد دفين وغل أصيل وحسد فاقع لراقٍ دون آخر أمر أصاب علم الرُقى وأصول العلاج وتطورهما بشلل نصفى على أيدى من لاخلاق لهم فى العلم ، ومن جهل شيئاً عاداه .

لقد أثبتت التجارب والفحوصات والتتبعات أن الجسم البشرى يصاب بطاقة سلبية على شكل مرض أو سحر أو مس أو عين ويهدر بالمقابل طاقة إيجابية من جسده فيحدث المرض .

لذا وجب أن يتحمّل الإنسان ويتقبل الأمور بمرونة فيبقى بمنأى عن كل ضعف في هالته وبالتالي عن كل ضعف في جسده ، والإنسان وهو يقابل الناس من الممكن أن يفرّغوا له طاقته بامتصاصها أويتعرض للحسد فيجد نفسه خائر القوى برغم أنه عند خروجه من منزله كان نشيطاً جداً !!


ثم نكشف النقاب عن مسار الجنى فى الجسد عبرأربعة عشر مسار فى جسم الإنسان وعليها يعتمد الجنى فى تحريك الإنسان والتحكم فيه وهذه المسارات تتبع رئيسياً علجلات الطاقة السبع التى سنبينها لاحقاً إن شاء الله تعالى ..


والأهم أن مسارات الطاقة فى كامل الجسم لها عشرون نهاية تنته إليها بعد رحلتها فى الجسد وهى :

عشرة فى أطراف أصابع القدم وعشرة فى أطراف أصابع اليد ولوعلمنا هذا فإننا سنجيب على سؤالين :

لماذا يشعر المصاب بتخدير أو ألم فى أطراف أصابعه أو إحداها ؟ مع العلم أن أطراف الأصابع متصلة بمناطق فى الجسد ؟ أو شعوره بخروج أو دخول ريح ساخنة أو باردة ؟

والسؤال الثانى : علم الإشارة الذى يكشف من خلاله بعض الرقاة عن الإصابة بمد الأصابع وتتبع حركة التغير فيهن ، ولماذا يحدث تغيراً فى الأصبع ويأخذ أشكالاً معينة ؟

والجواب ماذكرنا وهو أن الطاقة تخرج من هذه الأطراف وبحسب سلبيتها يحدث الشكل ، لذا لاتجد مستخدماً لهذه الطريقة ـ وهى طريقة الإشارة ـ إلا ويواجهه استشكال ـ بما فيهم مخترع الطريقة نفسه ـ ألاوهو لماذا يتغير شكل الإصبع عند معاودة القراءة على نفس الشخص ؟

كذلك كل طاقة سلبية تخرج على هيئة شكل على أصبع الشخص ولايشترط فيها المس والسحر والعين وفقط ، بل حتى الأمراض العضوية كذلك ! وهذا سؤال ماتقدم جزء من الإجابة وسنتعرض لهذا الموضوع ونحاول تقنينه في موضوع مستقل إن شاء الله تعالى .

الطاقة الحيوية وعلاقتها بالانسان


الطاقة الحيوية وعلاقتها بالانسان

 
 فهالة الإنسان (human Aura) هي عبارة عن أجسام من الضوء تحيط بالإنسان وممكن أن يطلق عليها اسم مجال طاقة الإنسان ( HEF ). هذه الهالة ( Aura) عبارة عن طاقة في تغير مستمر ومتواصل في الحركة وهى دائمة النمو والتطور ، ومن الممكن أن توصف طاقتها بأنها في حالة سيولة أو غير ثابتة ، وقد تمكن العلم الحديث من قياسها عبر أجهزة صنعت خصيصاً لذلك وهذه الأجهزة ترى الشخص بمنظور قريب بعض الشىء مما يراه الجنى بعينه ، وهذه الصورة توضح مقدار الهالة عند أحد الأشخاص ومكان عجلات الطاقة وهذه الصورة قريبة من من منظور الجن لجسم الإنسان ، فهو يراه بصورة قريبة من هذه نوعاً ما ليعرف إذا به مس أو سحر أو ماهى الأماكن التى تشكل ضعف وسيطرة فى جسده أو مقدار أيمانه وصلاحه وتقواه …

و د . ريتشارد جيربر في كتابه ( Vibrational medicine ) أوضح الدليل الذي يبين مجال الطاقة حول الأجسام عن طريق بحث أخصائي تشريح الأعصاب هارولد بر ( Harold S. Burr ) من جامعة يلYale في الأربعينات 1940 ووجد أن لديها مجال طاقة يحيط بها وأن هذا المجال يحتوى على محور كهربائي متصل بالدماغ أو المخ والحبل الشوكى .

هناك أيضا دليل آخر يبين وجود مجال طاقة حول الكائنات الحية وهو من تجربة الباحث الروسي سيميون كيرليان الذي اكتشف كاميرا كيرليان ( Kirlian Camera ) التي تقوم بتصوير الصور ذات الطابع الكهربائي ، وهي عبارة عن تقنية تصوير الأجسام الحية في حالة من التردد العالي والجهد الكهربائي العالي. علماً بأن كيرليان بدأ أبحاثه سنة 1939 أي تقريبا بنفس السنوات التي بدأ فيها هارولد بقياس المجال الكهرومغناطيسي حول الأجسام الحية .

كلا من الباحثين كيرليان وهارولد أوجدوا طرق أو تقنيات لقياس تغيرات مجال طاقة الكائنات الحية واحده من الظواهر التي بينتها صور كيرليا هي ( Phantom leaf effect ) هذه الظاهرة معناها تصوير ورقة شجر

بكاميرا كيرليان بعد قطع جزء من الورقة وتبين بالصورة أن الورقة كاملة حتى بعد قطع الجزء ، وهذا يثلت أن نظرية قرين المادة تقترب من أن تقون واقع حقيقى ملموس وأن لكل مادة قرين لها أثيرى وهذا هو الوسيط بيننا وبين عالم الجن .

وهذه الأبحاث العلمية تعزز موقف الباحثين المسلمين والرقاة والمعالجين الباحثين عن الحق والمكتشفين لحقيقة السحر والسحرة والجن وعالمه وخفاياه ، فمحاربة السحرة إما بإيمان كإيمان عمر رضى الله عنه ومن على شاكلته وأين نحن من عمر رضى الله عنه وعلاقتنا بالمرضى كذب وغش ونصب احتيال وجمع أوسمة وألقاب ، أو نحاربهم بعلم له أسس وأصول وهذا مانبحث عنه ونحاول نشره رغم وقوف البعض ـ جهلاً ـ عثرة فى طريق العلم بدعوى أن هذه علوم ذات أصول وثنية ، ويريدنا أن نكتفى بخلطة الرومى أو معرفة فوائد الحلتيت !!

ولنعلم أن الإنسان يستمد الطاقة من عدة مصادر وهي :

1- الطاقة التي التي نولد بها وتعتبر هي الطاقة الأصلية وهى الروح .

2- طاقة الغذاء وهي الطاقة المستمدة من غذائها الذي نتناوله يومياً وقد يكون السحر المأكول والمشروب طاقة كطاقة غذاء .

3- طاقة الهواء وهي الطاقة التي نستمدها من الهواء الذي نتنفسه وقد يكون السحر المرشوش والمبخر طاقة من هذا النوع .

4- الطاقة الطبيعية وهي الطاقة المحصلة للطاقتين السابقتين وهي التي تدور في ممرات وأعضاء الجسم .

5- الطاقة الأرضية وهي الطاقة التي نواصل معها من خلال القدم وهى مصدر السحر المدفون بأنواعه .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More